اليد العليا في ملف السد للأثيوبيين ومن ناحية وجه نظر البعض (بضرب السد) لا يمكن أبدًا ومخالف للقوانين الدولية تركيا بنت سدود وهدد صدام بضربها ولم يحرك ساكنًا رغم تضرر العراق الى يومنا هذا (سد النهضة) قضية سياسية (بالمفاوضات) ولن تكون عسكرية حتى لو سمعتم جعجةً من هنا أو هناك