كل تلك الفرق وجدالاتهم في الإعتقاد سواء اشاعرة أم سلفية أم معتزلة أعتبرها تنطعات وتعقيدات زائدة عن المطلوب من المؤمن العادي
والأسوء انهم لم يكتفوا بتعقيداتهم وجدلياتهم , لكان هذا مقبولا طالما حصروا أفكارهم في دوائر ضيقة للمتخصصين .. الا أنهم حولوا أتباعهم الى مشجعين حتى امتهن التابع مهنة المشجع...