نتائج البحث للاستعلام: *

أنت من طرحت مجهول (صنع هذه الميليشيات) وأنا طلب منك الاجابة من صنعهًا ولماذًا وجدت ؟! صعبة 🤔

فيه قوات للدفاع الأرضي موجودة بالقواعد الجوية والمطارات الحربية والدفاع الجوي مهتمهم التصدى للهجمات الأرضية والتأمين في هذه الوحدات وقد ظهرت بعد تدمير منصات الدفاع الجوي في حرب أكتوبر ١٩٧٣

على أي أساس استنبطت معرفة ايران المسبقة بالعملية؟!

بغض النظر عن حشوك كنت وفر على نفسك عناء هذه الكلمات اسأل نفسك عن السبب في تواجد هذه الميليشيات من المبدأ؟! ولماذًا وجدت؟! جاوبني يلًا

هذًا تحليل أم رأي شخصي؟! لو رأيك الشخصي فأنا غير مهتم به وشكرًا ولو تحليل فحاول مرة أخرى لأنه التحليل فى اتجاه وأنت باتجاه آخر

أظن إنني كانت أقول دائمًا (هل بنفس منطقك) لأنك من طرحت منطق الوقوف مع إسرائيل ضد حزب الله بسبب (جرائمهم) في سورية وليس أنا

لا تؤول على ما توهم بيه استنباطك وكفى تريد تدعم اسرائيل او غيرهََا هذََا شأنك وغير مطلوب منك تقديم تبريرات واهية

استدالالك استدال فاسد فالاسرائيلي ليس بجار بل مغتصب الدار وارتمب أفظع الجرائم بك من ذي قبل وبجارك هذََا وبنفس منطقك هذََا هللت دول لصدام حينمََا حارب إيران مع انه كان ينكل بمعارضيه سُنة وشيعة وأكراد وارتكب فيهم المذاب وعند غزا الكويت أصبح العدو لدول الخليج ومنهم من حرض ضده طوال سنوات التسعينيات...

حزب بيحارب من أجل غزة دخل ف الحرب من أجل الفلسطينيين طالمًا الموضوع كان يخلوهم ف حالهم وتفضل وانت أصحاب الرأي حاربوًا مع الفلسطينيين بدل حزب الله الكخه منطق أعوج وسفيه أناس يحاربون من أجل قضيتك ولو كان اكتفى بالشعارات وصمت مثل الكثير من الشعوب والحكومات وصمت ما كان ليحدث هذًا ببلده ولا قتل...

الفيديو من مخيم بُرُيح قطاع غزة بتاريخ ٣ يونيو ٢٠٢٤

عمومًا الفيديو من غزة مش لبنان

الفيديو من مدينة المنصور باليمن وقديم أصلًا من انفجار محطة وقود

الفرق الإسرائيلية عددهََا ٣ ألوية عادة كل لواء من ٣:٤ كتائب ولواء الدبابات ١٢٠ دبابة

عادي انا دقني من تحت فيهََا بياض أو شيب ومع الوقت راح يزيد

معلومة غير صحيحة سمي بهذا الاسم نسبة إلى فادي حسن طويل الذي قتل في مايو 1987 في مواجهة مع القوات الإسرائيلية.

@أبو يزيد نورني لماذًا تضحك تصحيح الخطأ؟

عودًا حميدًا يا فادي الشام

لا السبب الرئيسي خوف من رد الفعل الأمريكي ثم مفيش دولة بالعالم بتدي لإقليم حكم ذاتي ومفيش أي سلطة ليه عليه ولا حتى بالمطارات ولا المعابر الحدودية ولا تواجد أمني حتي!

العملية التي ذكرتهًا كمثال كانت في ١٩٩٦ ضهر أغسطس تحديدًا وبعدهًا خرجت القوات العراقية تحت ضغط الغارات الأمريكية بعد ان دخلت دعمًا لمسعود برزاني ضد حزب جلال الطالباني