ويقول بيريز إن الانجذاب لسعي بن غوريون من قبل بيرغمان -الذي قاد البحوث النووية الإسرائيلية حتى عام 1955- نابع من رغبته في صياغة المستقبل العلمي لإسرائيل، وإن لديه قناعة بأن تل أبيب بحاجة لبرنامج أبحاث دفاعي خاص بها، مبررا ذلك بأنه لا يريد للإسرائيليين أن يقادوا مرة أخرى "مثل الخراف إلى المذبحة"...