نتائج البحث للاستعلام: *

هناك فرق بين العلاقة التي تقوم على المصالح وبين التبعية التي تفقد فيها قرارك وتصبح قيادتك في طهران

بالأمس وزير الخارجية الإيراني صرح قائلا أن الفصائل الفلسطينية وجميع الفصائل في المنطقة مستعدة لأي سيناريو واليوم طبل الضاحية وكيل إيران في لبنان خرج ليبعث تطمينات للجانب الإسرائيلي وخرج ليقول أن إيران لاتدعم احد وليس لها علاقة بما حدث يبدو أن إيران رأت جدية الموقف فأوعزت لزميرتها بتوجيه رسائل...

إطلاق منصة "إدامة" لتأمين متطلبات أفرع القوات المسلحة من المصانع الوطنية الرياض - واس أطلقت وزارة الدفاع اليوم، منصة "إدامة" المعنية بتأمين متطلبات القوات المسلحة من قطع الغيار والمواد من المصانع الوطنية. وتهدف منصة "إدامة" التي دشنها معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد...

لا اعتقد ان الاوكران هم فعلا من سيشغل الباتريوت على الارض وان اظهر انهم يتدربون على استخدامه

لا أعلم ماذا كان سيفعل الروس لو أن المواجهة مع إحدى دول الناتو هذه الحرب أثبتت أن مصطلح عظمى مصطلح غير دقيق في تسمية بعض الدول

مستشار الرئيس الأوكراني / سندمر كل شيء غير شرعي وجسر القرم هو البداية

الديمقراطين عندما اثاروا الفوضى في الدول العربية لم يراعوا أمننا القومي والديمقراطيين عندما عقدوا الاتفاق النووي السابق مع ايران ضربوا بمصالح دول الخليج عرض الحائط فلا يأتون الان للحديث عن الاحترام بين الحلفاء

بسم الله الرحمن الرحيم

الجيش الروسي لم يعد لديه ردع حقيقي غير الاسلحة النووية حرب اوكرانيا ارادها الروس استعراض للعضلات فكانت سقوط لهيبتهم العسكرية

الصراع الروسي الاوكراني اضراره المعنوية على الروس اكبر بكثير من اضراره العسكرية فأن تهتز صورة بلدك المصنفه ضمن القوى العظمى وفي حديقتها الخلفيه هذه كارثه معنوية كبرى تجعل المواطن الروسي يشكك وتقل ثقته في قدرات بلده العسكرية

الصينيين يجب أن لا يكرروا خطأ الروس وينجروا لصراع تريده القوى الغربية أن يحدث في شرق اسيا

الديمقراطيين عادوا وعادت معهم مبادىء الفوضى القذرة

تصريح ليس جديد على الإدارات الأمريكية فلقد سبقته كوندليزا رايس وزيرة الخارجية السابقة بتصريح أكثر صراحة ( الفوضى الخلاقة )

مقاومة ماذا التي يتحدث عنها هذا الذنب اتباع ايران ازعجونا بشعارات المقاومة والشتم للامريكيين ولم نرى مقاومتهم الا بقتل الابرياء وزرع الفتنه بين ابناء بلدهم وتدمير بلدانهم والتحريض على الدول المجاورة والمصيبة أن سيدهم في طهران يهرول للمفاوضة مع الشيطان الأكبر كما يسمونه

الحمدلله أولاً وأخيراً عودة الأعداد المليونية للحجاج بعد غياب سنتين