ولذلك ذم الله من يعتمد على الظن(ان يتبعون الا الظن وان هم الا يخرصون) (ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس) (ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا)
الظن يورث الشك ولا يزيل الشك الا العلم،لكن كثرة الشك تؤدي الى الريبة ولا يزيلها الا اليقين (ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) لا ريب = يقين
هدى للمتقين،بينما في ايات اخرى هدى للناس؟! القران مثل المصباح،لن ينتفع به الاعمى ،لذلك هو هدى للمتقين والمتقين هنا تشمل كل من يبحث عن الحقيقه
(ان يتبعون الا الظن وما تهوى الانفس)
(ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا)