الثاني من آب لم تكشف أقنعة بل فقط ذكرتنا بواقعنا الأليم ومازالت المسرحية مستمرة ... نصيحة من أخ لو تسمحلي لا تساوي بين الذي فعلها والذي أيد والذي صمت عل الخطأ .
نصيحة من أخ لو تسمحلي لا تساوي بين الذي فعلها والذي أيد والذي صمت عل الخطأ .