كان العراق يحكمه شخص واحد وهو صدام
الان يحكمه ٣٠ واحد لا يساوون حتى نعل صدام..
قالها عراقي
كل زعيم عنده مليشيات تصرف لها رواتب ولا تستطيع أجهزة الدوله الامنيه والعسكريه الوقوف أمامها. الان توارت عن الانظار وتم ترويضها خصوصا بعد المظاهرات لكنها موجوده..
هذه المليشيات خارجه عن القانون وزعمائها كذلك.
في الوقت الحالي تحسنت الأمور كثيرا حسب ما اسمع من العراقيين.
ولكن يوجد كثيرين مغيبين ولا احد يعرف مصيرهم.. ويمكن اتهام اي شخص بالإرهاب والزج به السجن خصواصا في عهد المعتوه نوري المالكي..
صدام حينما استشهد لم يجدوا قصر أو ثروات أو حسابات بنكيه باسمه.
بينما من اتي بعده ومن معه ارصدتهم البنكية بالمليارات. َمن أموال الشعب العراقي َ
زمن صدام كان الأمن والإسكان والدينار يفعل الكثير..
من بعده تقاسموا الأموال.. ونسوا الشعب والخدمات.. حتى ثأر عليهم..
صدام لم يفرق بين طائفه أو قوميه
كان يعامل الجميع سواء..
زمن صدام كانت المخابرات العراقيه.. تتصارع مع كثير أجهزة مخابرات وتتفقوق عليهم ..تحالف الموساد والاطلاعات وتحالفات أخرى معارك تصل إلى كسر العظم
قدرات علميه هائله.. توجه عروبي أصيل رغم اخطاءة الكارثيه... في السياسه الخارجيه وحتى الداخليه
الغرب عندما وضع العراق تحت المجهر لم يكن عبثا.
صدام كان عشائريا ويحكم الدوله بمنطق القبيله... ترهلت الدوله في عهده
العراق بعد صدام ولايه ايرانيه تحكمه المخابرات الايرانيه
ترامب هددها قبل فتره إذا أطلقت صواريخ ع القواعد الأمريكية..
إذا الحكومات المتعاقبه ع العراق تعلم بوجود هذه المليشيات وهي راضيه ولا تستطيع فعل شي.
مسألة عدي وقصي والممارسات هذه ليست سياسات ونهج بل تصرفات فرديه نعم أخطأو وقام ابوهم بضربهم وصفعهم وسجنهم وعدي كاد يقتله عندما قتل يوحنا كامل الحارس الشخصي لصدام
لكنها تظل فردية....وليس لهم تأثير ع سياسات الدوله الداخليه والخارجيه..
بينما الحكومات من بعده التصفيات والتهحير والقتل ع الهويه الخ ممارسات دوله
قصي كان مشرف ع الحرس الجمهوري وعدي فدائيين صدام
واستمعت الي مقابلات كثير لقاده في الحرس الجمهوري البعض كان يثني عليه مثل الفريق رعد الحمداني ويقول عنه محترم ومؤدب..
واخيرا الناس اللي يذموون هذا وذاك وكأنهم ملائكة.. لو فتحوا صفحاتهم سيخجلون من انفسهم.. ونجد بلاوي
الفرق بين عدي وبين هؤلاء.. أن عدي مكشوفه أوراقه ومصور نفسه وابايعها . أما هم الي الان ما احد درى عنهم.
الان يحكمه ٣٠ واحد لا يساوون حتى نعل صدام..
قالها عراقي
كل زعيم عنده مليشيات تصرف لها رواتب ولا تستطيع أجهزة الدوله الامنيه والعسكريه الوقوف أمامها. الان توارت عن الانظار وتم ترويضها خصوصا بعد المظاهرات لكنها موجوده..
هذه المليشيات خارجه عن القانون وزعمائها كذلك.
في الوقت الحالي تحسنت الأمور كثيرا حسب ما اسمع من العراقيين.
ولكن يوجد كثيرين مغيبين ولا احد يعرف مصيرهم.. ويمكن اتهام اي شخص بالإرهاب والزج به السجن خصواصا في عهد المعتوه نوري المالكي..
صدام حينما استشهد لم يجدوا قصر أو ثروات أو حسابات بنكيه باسمه.
بينما من اتي بعده ومن معه ارصدتهم البنكية بالمليارات. َمن أموال الشعب العراقي َ
زمن صدام كان الأمن والإسكان والدينار يفعل الكثير..
من بعده تقاسموا الأموال.. ونسوا الشعب والخدمات.. حتى ثأر عليهم..
صدام لم يفرق بين طائفه أو قوميه
كان يعامل الجميع سواء..
زمن صدام كانت المخابرات العراقيه.. تتصارع مع كثير أجهزة مخابرات وتتفقوق عليهم ..تحالف الموساد والاطلاعات وتحالفات أخرى معارك تصل إلى كسر العظم
قدرات علميه هائله.. توجه عروبي أصيل رغم اخطاءة الكارثيه... في السياسه الخارجيه وحتى الداخليه
الغرب عندما وضع العراق تحت المجهر لم يكن عبثا.
صدام كان عشائريا ويحكم الدوله بمنطق القبيله... ترهلت الدوله في عهده
العراق بعد صدام ولايه ايرانيه تحكمه المخابرات الايرانيه
ترامب هددها قبل فتره إذا أطلقت صواريخ ع القواعد الأمريكية..
إذا الحكومات المتعاقبه ع العراق تعلم بوجود هذه المليشيات وهي راضيه ولا تستطيع فعل شي.
مسألة عدي وقصي والممارسات هذه ليست سياسات ونهج بل تصرفات فرديه نعم أخطأو وقام ابوهم بضربهم وصفعهم وسجنهم وعدي كاد يقتله عندما قتل يوحنا كامل الحارس الشخصي لصدام
لكنها تظل فردية....وليس لهم تأثير ع سياسات الدوله الداخليه والخارجيه..
بينما الحكومات من بعده التصفيات والتهحير والقتل ع الهويه الخ ممارسات دوله
قصي كان مشرف ع الحرس الجمهوري وعدي فدائيين صدام
واستمعت الي مقابلات كثير لقاده في الحرس الجمهوري البعض كان يثني عليه مثل الفريق رعد الحمداني ويقول عنه محترم ومؤدب..
واخيرا الناس اللي يذموون هذا وذاك وكأنهم ملائكة.. لو فتحوا صفحاتهم سيخجلون من انفسهم.. ونجد بلاوي
الفرق بين عدي وبين هؤلاء.. أن عدي مكشوفه أوراقه ومصور نفسه وابايعها . أما هم الي الان ما احد درى عنهم.
التعديل الأخير:



