جدل اقرار الفيفا مباراة مصر و إيران ك" 𝗣𝗥𝗜𝗗𝗘 𝗠𝗔𝗧𝗖𝗛 " للدعم الشواذ

aminemch

عضو جديد
إنضم
1 ديسمبر 2025
المشاركات
100
التفاعل
71 2 0
الدولة
Morocco



في تطور لافت ومثير للجدل، وقعت القرعة الرسمية لكأس العالم 2026 على أن تلعب مصر وإيران معاً في المجموعة السابعة يوم 26 يونيو 2026 على ملعب لومن فيلد في مدينة سياتل الأمريكية.
لكن المفاجأة الحقيقية ليست في المواجهة نفسها، بل في أن هذه المباراة سبق أُعلن عنها مسبقاً من اللجنة المنظمة المحلية في سياتل بأنها ستكون «Pride Match» أو «مباراةدعم الشواد» الرسمية للمونديال، لأن التاريخ يتطابق تماماً مع ختام احتفالات «أسبوع الفخر المثلي» (Seattle Pride) في المدينة.

القرار أثار موجة غضب واسعة في العالم العربي والإسلامي،

خاصة أن:- إيران تُطبّق عقوبة الإعدام على المثلية الجنسية بموجب قانون العقوبات الإسلامي
.- مصر تُلاحق وتسجن الأشخاص المثليين تحت ذريعة «الفساد الأخلاق» و«التحريض على الفجور».

من جانبها، دافعت الفيفا عن القرار،
وقال متحدثها الرسمي: «إنها فرصة عظيمة لاستخدام قوة كرة القدم من أجل تعزيز الإدماج والتنوع وتثقيف العالم بأسره».
اللجنة المنظمة في سياتل أكدت أن اختيار المباراة تم قبل القرعة، وأن الهدف هو إرسال رسالة تضامن مع مجتمع المثليين.

الخبر انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل، وتصدر وسم #PrideMatch قائمة الأكثر تداولاً في عدة دول عربية، وسط تعليقات غاضبة ترى في الأمر استفزازاً متعمداً، وأخرى ساخرة كتبت «أول ماتش في التاريخ يحتاج لاعبين يلبسو درع مضاد للرصاص بدل القميص».




 
رأي متواضع لو حطو علم الخو.. لات.. لاعبى الفريقين يولعو فى امه فى الملعب واللى يحصل يحصل
 
أتوقع أن القرار من الفيفا
لسه مدينو جايزة سلام 😅 و لما تسمع انفانتينو بيتكلم ازاي مقابل ترامب حتقول مستحيل يخاف يبوظله البطولة ... نووووو ميقدروش من نفسهم يعلنو شئ زي دا تحت ترامب هوا بيكره ال LGPTQ+ .. لو حتيجي حتيجي من ترامب او حكام الولايات الديموقراطيين و اتوقع ترامب خصيصا عشان ايران

 
اختاروا المباراة الوحيدة اللي فيها دولتين مسلمتين هيلاعبوا بعض عشان يحطوا علم الالوان ، عامه الغرب بيدعم اي حركة او مشروع بيحد من النسل وحركات الالوان منها
 
IMG_7860.jpeg

بسيطة يعتمدون احتفالية فاردي وبعدها بيتوب الفيفا للابد
 
تخيلوا منتخب رفض ومنتخب وافق هتبقي مدعكة بين السنة والشيعة 😂
 
افضل طريقة لصفعهم

لا أحد يحضر من جماهير البلدين المباراة

والاكتفاء بشاهدة المباراة عبر القنوات الرياضية

وهنا
يضربون عصفوين بحجر

خسارة بعدم الحضور الجماهيري
رسالة لهم وللفيفا
انهم غير مرغوب فيهم
 
لا تظلم ترامب ابو ايفانكا

ترامب من اشد المحاربين لهذه الفئية المنحرفة

التي لا يقبلها لا عقل ولا دين ولا منطق






هنا الامور تتبع سياسة حاكم الولاية اوالمنطقة الذي من الممكن ان يكون ديموقراطي او داعم لل الناس اياهم
 



في تطور لافت ومثير للجدل، وقعت القرعة الرسمية لكأس العالم 2026 على أن تلعب مصر وإيران معاً في المجموعة السابعة يوم 26 يونيو 2026 على ملعب لومن فيلد في مدينة سياتل الأمريكية.
لكن المفاجأة الحقيقية ليست في المواجهة نفسها، بل في أن هذه المباراة سبق أُعلن عنها مسبقاً من اللجنة المنظمة المحلية في سياتل بأنها ستكون «Pride Match» أو «مباراةدعم الشواد» الرسمية للمونديال، لأن التاريخ يتطابق تماماً مع ختام احتفالات «أسبوع الفخر المثلي» (Seattle Pride) في المدينة.

القرار أثار موجة غضب واسعة في العالم العربي والإسلامي،

خاصة أن:- إيران تُطبّق عقوبة الإعدام على المثلية الجنسية بموجب قانون العقوبات الإسلامي
.- مصر تُلاحق وتسجن الأشخاص المثليين تحت ذريعة «الفساد الأخلاق» و«التحريض على الفجور».

من جانبها، دافعت الفيفا عن القرار،
وقال متحدثها الرسمي: «إنها فرصة عظيمة لاستخدام قوة كرة القدم من أجل تعزيز الإدماج والتنوع وتثقيف العالم بأسره».
اللجنة المنظمة في سياتل أكدت أن اختيار المباراة تم قبل القرعة، وأن الهدف هو إرسال رسالة تضامن مع مجتمع المثليين.

الخبر انتشر كالنار في الهشيم على مواقع التواصل، وتصدر وسم #PrideMatch قائمة الأكثر تداولاً في عدة دول عربية، وسط تعليقات غاضبة ترى في الأمر استفزازاً متعمداً، وأخرى ساخرة كتبت «أول ماتش في التاريخ يحتاج لاعبين يلبسو درع مضاد للرصاص بدل القميص».






بيلاقون اخونا المصريين مبرر لمصر إذا لعبت 😂
 

مسخرة وقلة ادب

يجب ابعاد مثل هذه الرياضات المهمة عن اي سخافات
 
القرعة التي وضعت مصر وإيران في “مباراة الفخر” بكأس العالم 2026 ليست صدفة رياضية بقدر ما هي انعكاس لصدام رمزي بين رؤيتين للعالم.
من جانب أول، تحاول الفيفا واللجنة المنظمة في سياتل إعادة تعريف كرة القدم كمنصة لترويج قيم اجتماعية غربية كالمساواة بين الميول الجنسية حتى لو تعارضت مع ثقافات دول أخرى.
ومن جانب ثانٍ، تعتبر هذه الخطوة استفزازاً مباشراً لمجتمعات تحكمها منظومات دينية محافظة ترى في “أسبوع الفخر” تحدياً لهويتها القيمية. الخطورة هنا ليست في المباراة ذاتها، بل في تحول الرياضة إلى أداة ضغط ثقافي تمرر أجندات “القوة الناعمة” الغربية تحت شعار الشمول والتنوع.
رد الفعل العربي الغاضب مفهوم، لأنه يرى أن الفيفا تجاوزت الحياد المفترض في الرياضة، وحولت المنافسة إلى ساحة رمزية لصراع ثقافات.
 
عودة
أعلى