البنتاغون: صفقة بتكلفة تقديرية 500 مليون دولار للسعودية وF16 للبحرين

آل قطبي الحسني 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
26 فبراير 2012
المشاركات
56,228
التفاعل
91,900 1,373 17
الدولة
Saudi Arabia
‏#عاجل وكالة تابعة للبنتاغون: الموافقة على دعم دفاعي محتمل بقيمة 500 مليون دولار للسعودية


IMG_3693.jpeg



 
يبدو انه للمروحيات


 
هما بيعتبره الموافة دعم ولا هيدعمه بجد
الموافقه على البيع يعتبرونه دعم

لكن المقصد ربما لبيع معدات دعم للطائرات
 
قطع غيار لطيران القوات البرية


أقرت وزارة الخارجية الأمريكية قرارًا بالموافقة على صفقة مبيعات عسكرية خارجية محتملة لصالح المملكة العربية السعودية تتعلق ببرنامج اتفاقية الدعم اللوجستي التعاوني (CLSSA) ضمن طلب المبيعات العسكرية الأجنبية (FMSO) – القضية رقم II، بما يشمل المعدات والخدمات المرتبطة بذلك، وبتكلفة تقديرية تبلغ 500 مليون دولار. وقد قامت وكالة التعاون الأمني الدفاعي بإرسال الإخطار المطلوب إلى الكونغرس.


وقد طلبت المملكة العربية السعودية شراء قضية FMSO II ضمن إطار برنامج اتفاقية الدعم اللوجستي التعاوني من أجل توفير طلبات الحصول على القطع الاحتياطية وقطع الغيار الخاضعة للإدارة المركزية. ويدعم هذا البرنامج أسطول قيادة طيران القوات البرية الملكية السعودية، بما يشمل مروحيات UH-60A/L/M بلاك هوك متعددة المهام، ومروحيات AH-64A/D/E أباتشي الهجومية، ومروحيات CH-47F شينوك للنقل الثقيل، ومروحيات Schweizer 333، ومروحيات الاستطلاع الجوي، إلى جانب العناصر الأخرى المتعلقة بالدعم اللوجستي وبرامج الإسناد. وتقدَّر التكلفة الإجمالية لهذه الصفقة بنحو 500 مليون دولار.


Kingdom of Saudi Arabia – Cooperative Logistics Supply Support Arrangement Program, Foreign Military Sales Order II Case
 
بيع بفلوسنا.
 
IMG_3695.jpeg




أعلنت وزارة الحرب الأميركية (البنتاغون)، اليوم الاثنين، أن وزارة الخارجية الأميركية وافقت على صفقة محتملة لبيع طائرات إف-16 ومعدات مرتبطة بها إلى البحرين، بقيمة تقديرية تبلغ 455 مليون دولار.

وقال البنتاغون في بيان إن الصفقة تشمل توريد معدات دعم وتحديث خاصة بأسطول الطائرات، مشيراً إلى أن المتعاقدين الرئيسيين هما جنرال إلكتريك إيروسبيس ولوكهيد مارتن إيرونوتكس.

وفي سياق منفصل، أكد البنتاغون أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة محتملة لبيع معدات تدريب وأنظمة دعم إلى المملكة العربية السعودية بقيمة تقديرية تبلغ 500 مليون دولار، وتشمل خدمات التدريب العسكري والتقني ومعدات لوجستية لتعزيز قدرات القوات السعودية.

وأضافت الوزارة في بيان آخر أن وزارة الخارجية الأميركية وافقت أيضاً على صفقة إضافية للمملكة العربية السعودية تتعلق بتقديم دعم وتدريب لطائرات الهليكوبتر العسكرية ومعدات مرتبطة بها، بتكلفة تقديرية تصل إلى مليار دولار.

وأوضحت أن الصفقة تغطي طلبات لتوريد قطع غيار وإصلاحات، إضافة إلى خدمات تدريب طيران متقدمة لأسطول مروحيات فيلق طيران القوات السعودية.


وبموجب القوانين الأميركية، تُرفع هذه الموافقات إلى الكونغرس الذي يملك حق الاعتراض أو المضي قدماً في استكمال عقود البيع النهائية.
 

بعد صفقة F-35.. السعودية تشتري معدات طائرات هليكوبتر من أمريكا بمليار دولار​


(مؤجل لحين صور المعرض غدًا) إيديكس 2025.. منصة الاستعراض السلمي المؤقتة لأقوى الجيوش المتنازعة
مروحية سعودية


يُعدّ تطوير معدات المروحيات العسكرية أمرًا بالغ الأهمية لضمان الأمن الوطني والفعالية العملياتية، إذ تُحسّن إلكترونيات الطيران المتطورة، وأنظمة التسليح، والمحركات الحديثة، معدلات نجاح المهام، وتحمي الأفراد في البيئات عالية الخطورة، ويضمن الاستثمار في هذه التحديثات قوةً متفوقةً تكنولوجيًا، قادرةً على الاستجابة السريعة للتحديات العالمية المتغيرة، والحفاظ على ميزة تكتيكية حاسمة.

السعودية تشتري معدات طائرات هليكوبتر من أمريكا بمليار دولار​

ومؤخرًا وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة محتملة لبيع الدعم وقطع الغيار والتدريب لأسطول طائرات الهليكوبتر السعودية، بقيمة تُقدر بمليار دولار أمريكي.

تنقسم هذه الحزمة إلى شقين رئيسيين: 500 مليون دولار أمريكي لترتيبات الدعم اللوجستي، و500 مليون دولار أمريكي أخرى لخدمات التدريب على الطيران لسلاح طيران القوات البرية الملكية السعودية، حسبما ذكرت رويترز.

أهمية معدات المروحيات​

يُعد تجهيز أسطول المروحيات وصيانته أمرًا بالغ الأهمية لأي جيش حديث يعتمد على الطائرات ذات الأجنحة الدوارة.

توفر الحزم اللوجستية بين الدولة وبعضها و المعروفة باسم “اتفاقيات دعم الإمداد اللوجستي التعاوني” ، قطع غيار وإصلاح تُدار مركزيًا، مما يقلل من وقت التوقف ويضمن مستويات استعداد عالية لمهام القتال أو النقل.

وتشمل المروحيات المشمولة بالاتفاقيات بين أمريكا والسعودية، مروحيات قتالية/هجومية مثل بوينغ AH-64 أباتشي، ومروحيات خدمات عامة ونقل مثل سيكورسكي UH-60 بلاك هوك، ومروحيات نقل ثقيلة مثل بوينغ CH-47F شينوك، وطائرات أخف وزنًا تشمل طرازات مثل شفايتزر 333، بالإضافة إلى مروحيات استطلاع جوي أخرى.

وفي البيئات التشغيلية القاسية مثل الصحاري، والمناطق القاحلة، مثل التي في السعودية تُعدّ الصيانة الموثوقة، وتوافر قطع الغيار بشكل مستمر، والطيارين والطاقم المدربين تدريبًا احترافيًا، بنفس أهمية الحصول على المروحيات نفسها، فبدون لوجستيات وتدريب جيدين، قد تُضطر الأصول الجوية إلى التوقف عن العمل، مما يُضعف قدرة الردع والرد.
بعد صفقة F-35.. السعودية تشتري معدات طائرات هليكوبتر من أمريكا بمليار دولار
طائرة هليكوبتر سعودية

صفقة طائرات إف-35 المقاتلة​

إلى جانب المروحيات، تشمل طموحات المملكة العربية السعودية لتحديث جيشها، بحسب التقارير، مفاوضات لشراء طائرات إف-35 لايتنينج 2 المقاتلة الشبحية المتطورة من إنتاج شركة لوكهيد مارتن.

يُنظر إلى صفقة إف-35 المحتملة هذه على أنها نقلة نوعية، إذ ستوفر للرياض أحدث تقنيات التخفي، وأجهزة استشعار متطورة، وقدرات هجومية بعيدة المدى، ومن شأن هذه الصفقة أن تعزز بشكل كبير القوات الجوية السعودية، وتمنحها تفوقًا استراتيجيًا أكبر في الدفاع الإقليمي.
بعد صفقة F-35.. السعودية تشتري معدات طائرات هليكوبتر من أمريكا بمليار دولار
f35
ومع ذلك، تُسلط صفقة معدات المروحيات الضوء على جانب مُكمّل غالبًا ما يُغفل من جوانب الجاهزية العسكرية: الاستدامة والدعم. وبينما تتصدر صفقة إف-35 عناوين الصحف بفضل قدراتها القتالية التحويلية، فإن حزمة المروحيات البالغة مليار دولار تُركز بشكل أكبر على ضمان بقاء المنصات الحالية فعّالة وجاهزة وآمنة للتشغيل.

تُبرز صفقة المروحيات الجديدة بين الولايات المتحدة والسعودية، البالغة قيمتها مليار دولار، أهمية الدعم اللوجستي والتدريب في الحفاظ على قوة جوية قادرة وجاهزة ومستدامة، وليس مجرد اقتناء معدات متطورة. فمن خلال الجمع بين توفير قطع الغيار والتدريب الشامل للطيارين والصيانة، تضمن المملكة العربية السعودية بقاء أسطولها من الطائرات العمودية فعالاً عملياتياً في مجموعة واسعة من المهام.
وفي الوقت نفسه، قد يُمثل الاستحواذ المُحتمل على طائرة F-35 قفزة نوعية في القدرة القتالية، ولكن أياً من هذه القدرات وحدها لن تكفي دون وجود بنية تحتية متينة تدعمها.
 
عودة
أعلى