متابعة مستمرة الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
اللغة الفرنسية انتهى أمرها في الجزائر ماهي إلا مسألة وقت وستكون عندنا نخبة وجيل جديد من المسؤولين متحرر من الفرنسية ويتقن الإنجليزية وهذا ما سيصنع الفارق....

لو واقول لو تكون هناك بادرة او اتفاق جزائري فرنسي على ملف الذاكرة بالذات والذي يعتبر ملف يوليه رئيس الجمهورية والشعب عامة اولوية خاصة جدا وإهتمام تأكد ستبقى الفرنسية على حالها لعدة إعتبارات اهمها ان الامر او مصدر الخلاف الدائم بيننا قد إنتهى.
كلمة قالها المرحوم بوتفليقة سابقا، فالنتعلم الانجليزية ولنعمل على ذالك لكن لا نضيع الفرنسية.
 
لو واقول لو تكون هناك بادرة او اتفاق جزائري فرنسي على ملف الذاكرة بالذات والذي يعتبر ملف يوليه رئيس الجمهورية والشعب عامة اولوية خاصة جدا وإهتمام تأكد ستبقى الفرنسية على حالها لعدة إعتبارات اهمها ان الامر او مصدر الخلاف الدائم بيننا قد إنتهى.
كلمة قالها المرحوم بوتفليقة سابقا، فالنتعلم الانجليزية ولنعمل على ذالك لكن لا نضيع الفرنسية.
الفرنسية لن تضيع خاصة مع تواجد جالية كبيرة في فرنسا، ما عنيته هو تحرر النخب والمسؤولين من نقطة ضعفهم و هي اتقان الفرنسية فقط وهو ماجعلهم يتفاعلون فقط مع العروض والشراكات مع الفرنسيين و تفضيلهم على الشركات الاخرى... الإنجليزية انطلق قطارها والنتائج سنراها بعد سنوات فبعد الطب والمستوى الإبتدائي ستلتحق الكثير من المؤسسات و أقطاب الإمتياز الجامعية في تدريسها..المسألة مسألة وقت فقط، لكن الخطر ليس من الفرنكوفيين بل من الفرانكوفيليين المنسلخين عن عاداتهم وتقاليدهم و وطنهم
 
وزارة الخارجية الفرنسية استدعت البارحة سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى فرنسا... من اجل طلب توضيحات حول تعليقات قالها عبر وسائل الإعلام الفرنسية حول... تعرض الهاهود في فرنسا الى هجمات متزايدة و !!معاداة صامية!!

المهم القضية... ان سفير الولايات المتحدة الأمريكية كوشنير هذا لم يستجب الى إستدعاء وزارة خارجية فرنسا.. بل بعث بنائبه ( القائم بالأعمال) .. في بهدلة عالمية لفرنسا.. و تعالي امريكي متغطرس على اتفاقيات فيينا للعمل الدبلوماسي.

فافا تتبهدل.
 
وكالين الضفادع في أزمة
بعد تصريحات بايرو حول تصويت الثقة على حكومته .
مؤشر CAC 40 يهبط ب 2‎%‎
و الفائدة على الدين بلغت 3,5 ‎%‎
النسبة تفوق ما تدفعه البرتغال و اسبانيا و حتى اليونان

 
في تصريح مثير للوزير الأول الفرنسي
حول مستوى الدين الذي بلغته فرنسا
وصفه بالخطير .
" ليست الحكومة من استهلك الأموال ،
بل استفاد منها المواطنون بمختلف المصاريف "

 
حتى في أزمتهم مع أمريكا و اتهام ماكرون بأنه معادي للسامية، نائب برلماني فرنسي يتهم ماكرون بأنه متخاذل في الرد على معادة السامية التي أخذت منحنى تصاعدي بسبب خوفه من رد فعل الجالية الجزائرية والفرانكوجزائرية التي هي بطبيعة الحال مساندة للقضية الفلسطينية و معادية للسامية والخوف من تحرك شبان الضواحي ....؟!! يبدو أن فرس النهر قطع المتوسط في بوطي واستقر في في فرنسا وبالضبط في CNwes.....

 
الفرنسيين أخطؤا عندما ظنوا أن استعمال سلاح التأشيرات يمكن يؤثر على قرارات الجزائر... راك مع مدرسة التسنطيح والتاغنانت هههههه
 
الفرنسيين أخطؤا عندما ظنوا أن استعمال سلاح التأشيرات يمكن يؤثر على قرارات الجزائر... راك مع مدرسة التسنطيح والتاغنانت هههههه


🔴وزارة الشؤون الخارجية - بيان: أستدعي اليوم القائم بأعمال سفارة الجمهورية الفرنسية بالجزائر إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية من قبل المدير العام للتشريفات على خلفية البيان الذي نشرته الممثلية الدبلوماسية الفرنسية بشأن اعتماد الأعوان الدبلوماسيين والقنصليين الفرنسيين في الجزائر

🔴الخارجية: تم لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي بشدة إلى ما يشوب هذا البيان من خرق جسيم للأعراف الدبلوماسية الراسخة

🔴الخارجية: تم إبلاغ القائم بالإعمال الفرنسي بأن هذا البيان غير مقبول لا من ناحية الشكل ولا من ناحية المضمون كونه يتضمن عرضا مغالطا ومنحازا للوقائع وكونه يخاطب الرأي العام الجزائري بشكل مباشر في محاولة لتحميل وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية مزاعم مسؤولية حصرية وكاملة بشأن عدم اعتماد الأعوان الدبلوماسيين والقنصليين الفرنسيين في الجزائر

🔴 الخارجية: من حيث الشكل فإن هذا التصرف من جانب السفارة لا يمكن التسامح معه لما ينطوي عليه من انتهاك لروح ونص اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961

🔴الخارجية: من حيث المضمون فقد تم تذكير الدبلوماسي الفرنسي بأنه الأدرى شخصيا بخلفيات هذه القضية وبتفاصيلها الدقيقة

🔴الخارجية: الحقيقة هي أن عدم اعتماد الأعوان الدبلوماسيين والقنصليين الفرنسيين في الجزائر جاء بعد قرار فرنسي مماثل وعقب استنفاد جميع السبل التي بادر بها الجانب الجزائري بغية تسوية هذا الخلاف بما يرضي البلدين حيث لا يتعلق الأمر سوى بتطبيق صارم لمبدأ المعاملة بالمثل دون زيادة أو نقصان

🔴الخارجية: إن السلطات الفرنسية هي من بادرت منذ أكثر من عامين برفض اعتماد رؤساء مراكز قنصلية وأعوان قنصليين جزائريين في فرنسا ونتيجة لهذا الوضع لم يتلق ثلاثة قناصل عامين وستة قناصل جزائريين الاعتمادات المطلوبة رغم مرور أكثر من ستة أشهر على تقديم طلباتهم

🔴الخارجية: وبالمثل لم يتمكن 46 عونا دبلوماسيا وقنصليا جزائريا من الالتحاق بمناصبهم في فرنسا بسبب تجاهل السلطات الفرنسية لطلبات اعتمادهم ولقد تسببت هذه الوضعية التي افتعلتها السلطات الفرنسية بشكل متعمد ومدروس في أضرار جسيمة للرعايا الجزائريين المقيمين في فرنسا إذ أثرت سلبا على الخدمات القنصلية المقدمة لهم كما أضعفت جودة الحماية القنصلية التي يتوجب توفيرها لهم

🔴الخارجية: تم التأكيد بشدة على مسامع الدبلوماسي الفرنسي بأنه يدرك تماما أن قضية التأشيرات لا ترتبط فقط بمسألة الاعتمادات، وأنه بات من المعروف أن حكومته قد جعلت من هذه المسألة أداة ضغط محورية ضمن سياسة "القبضة الحديدية" التي تسعى لفرضها على الجزائر

🔴الخارجية: تلاحظ وزارة الشؤون الخارجية أن الحكومة الفرنسية مستمرة في ممارسة سياسة الابتزاز بخصوص ملف التأشيرات فالمرحلة الأولى من هذه السياسة قد اختتمت بقرار الجزائر إنهاء العمل بالاتفاق الجزائري-الفرنسي لعام 2013 المتعلق بالإعفاء المتبادل من التأشيرات لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات السفر لمهمة واليوم تفتح السلطات الفرنسية مرحلة ثانية من هذه السياسة تستهدف من خلالها حاملي جوازات السفر العادية وهي المرحلة التي تسعى لتسييرها عبر أساليب الابتزاز والمساومة والضغوطات
 
عودة
أعلى