- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 24,891
- التفاعل
- الدولة
صحيح وهناك زيارات سعودية لحوض بناء الغواصات في جيوجي
تخطط كوريا لتصدير الصاروخ الباليستي التكتيكي CTM-500للسعودية ومفاوضات بشأن غواصة KSS-III
- بادئ الموضوع TORNADO.SA
- تاريخ البدء
صحيح وهناك زيارات سعودية لحوض بناء الغواصات في جيوجي
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 24,891
- التفاعل
- الدولة
الغواصات لو من المخطط ان يتم استخدامها في منطقتنا فلن يكون لها اي فائدة اذا لم تأتي بدفاع جوي وقدرات هجوم ارضي
والأفضل تخصيص ميزانيتها الى جوانب اكثر اهمية مثل الدرونات والحروب الالكترونية والصواريخ الاستراتيجية والطيران
منطقتنا من اسهل المناطق لكشف الغواصات وتتبعها ان كان عدوك ذو قدرات ممتازة في صيد الغواصات
بدون AIP وبدون دفاع جوي ستكون صيد سهل جداً.
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 24,891
- التفاعل
- الدولة
صحيح
اقصى عمق في الخليج العربي 93 متر تقريبًا بينما في البحر الأحمر حوالي 40٪ منه تعتبر مناطق
ضحلة جدا أقل من 100 م وحوالي 25٪ من البحر الأحمر عمقه تحت 50 متر وهناك 15٪ فقط
منه يزيد عمقه عن 1,000 م , والوسائل للكشف والاستهداف متعددة بما فيها (SAR)
وهنا اتحدث عن الدول المتقدمة في الاستخبارات والرصد
- إنضم
- 21 مايو 2021
- المشاركات
- 8,619
- التفاعل
- الدولة
ماذا عن قاعدة بحرية في عمان و سوريا بذلك النفوذ السعودي يتوسع في البحر المتوسط و المحيط الهندي
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 24,891
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 20,474
- التفاعل
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 24,891
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 20,474
- التفاعل
اتوقع لو تمت بيكون تمركزها في قاعدة جيزان وانتشارها في بحر العرب
- إنضم
- 29 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 3,480
- التفاعل
بلا لكن تكون من نطاق الخليج العربي من المحيط الهندي ببحر العرب وتكون الغواصات بأمان تام بإذن الله
- إنضم
- 13 يوليو 2008
- المشاركات
- 17,789
- التفاعل
---
جميل، أليس كذلك؟ سأكون سعيدًا برؤية الصواريخ الباليستية تُطلق من الغواصات الكندية والسعودية KSS-III.
شركة Hanwha Ocean شددت على نظام الإطلاق العمودي للصواريخ VLS في نسخة KSS-III CPS، وليس فقط على قدرات الدوريات، وذلك في المقابلات وعلى موقعها الإلكتروني.
الصواريخ الفرط صوتية (هايبرسونيك) على المستوى العملياتي ستكون مثالية هنا، بدلاً من HM-IV-4.
وبما أن نموذج KSS-III CPS يعتمد على الدفعة الثانية (Batch-II)، فلنلقِ نظرة على بعض ميزاتها التقنية:
نظام الدفع المستقل عن الهواء AIP باستخدام خلايا وقود غشائية تبادلية للبروتونات PEMFC، يولّد الكهرباء من تفاعل الأوكسجين المخزن في خزان أوكسجين سائل مع الهيدروجين المخزن في سبائك معدنية. وهذا يسمح للغواصات التقليدية بالبقاء تحت الماء لفترات طويلة دون تشغيل مولدات الديزل.
غواصات Batch-I لديها خلية وقود هيدروجينية كبيرة بطاقة 480 كيلوواط. في Batch-II ازدادت سعة وعدد خزانات الأوكسجين السائل واسطوانات الهيدروجين بنسبة تتجاوز 16%.
بفضل بطاريات ليثيوم-أيون بسعة 22.4 ميغاواط/ساعة في Batch-II، تضاعف زمن العمل تحت الماء بما يصل إلى ثلاث مرات، كما تحسنت كفاءة الشحن/التفريغ وعمر البطارية، مما رفع الكفاءة وسهولة الصيانة.
عدد القنوات الصوتية في مصفوفات الاستشعار الجانبية والأمامية ارتفع بأكثر من 30%، وتم تركيب سونار أمامي مدمج مع بدن الغواصة.
حتى دفعة Batch-I عالية الأداء، فما بالك بالدفعة الثانية Batch-II، ستكون أفضل بالطبع.
صحيح أن KSS-III CPS لن تكون مطابقة تمامًا لـ Batch-II، لكنها ستكون مشابهة جدًا لها.
حدثت واقعة مثيرة في معرض MADEX الأخير:
سأل قائد القوات البحرية السعودية: "هل من الممكن تصدير غواصات KSS-III Batch-II إلى السعودية؟"
فأجابت كوريا: "بالطبع."
فعاد الجانب السعودي ليسأل: "لقد حاولنا شراء غواصات من ألمانيا ولم ننجح. أسأل مجددًا، هل التصدير ممكن؟"
وكان الرد الكوري: "بالطبع ممكن."
من المتوقع أن يتسارع التعاون مع السعودية بشكل أكبر. وبعد تسليم الغواصات، قد يشمل الأمر نقل تقنيات صاروخية، مما قد يتجاوز قيود MTCR، أو حتى تزويدها مباشرة بالأسلحة المطلوبة.
وتشير التقارير إلى أن Hanwha تحضر عدة صواريخ إضافية لنظام KVLS-II الكبير.
أما Batch-III فيُتوقع أن يضم:
نظام إطلاق عمودي أكبر لإطلاق صواريخ باليستية ضخمة الحجم.
نظام دفع AIP مع مصلح ديزل (Diesel Reformer).
سونار متوافق ثلاثي الأبعاد جديد.
وغيرها من التقنيات.
يرجى الاطلاع بشكل منفصل على الحزمة الكاملة التي تقترحها شركة Hanwha Ocean.
وبصراحة، لا أعلم ما الذي تفعله أستراليا الآن. هل ستتبع الولايات المتحدة أم تعود إلى فرنسا؟
--
جميل، أليس كذلك؟ سأكون سعيدًا برؤية الصواريخ الباليستية تُطلق من الغواصات الكندية والسعودية KSS-III.
شركة Hanwha Ocean شددت على نظام الإطلاق العمودي للصواريخ VLS في نسخة KSS-III CPS، وليس فقط على قدرات الدوريات، وذلك في المقابلات وعلى موقعها الإلكتروني.
الصواريخ الفرط صوتية (هايبرسونيك) على المستوى العملياتي ستكون مثالية هنا، بدلاً من HM-IV-4.
وبما أن نموذج KSS-III CPS يعتمد على الدفعة الثانية (Batch-II)، فلنلقِ نظرة على بعض ميزاتها التقنية:
نظام الدفع المستقل عن الهواء AIP باستخدام خلايا وقود غشائية تبادلية للبروتونات PEMFC، يولّد الكهرباء من تفاعل الأوكسجين المخزن في خزان أوكسجين سائل مع الهيدروجين المخزن في سبائك معدنية. وهذا يسمح للغواصات التقليدية بالبقاء تحت الماء لفترات طويلة دون تشغيل مولدات الديزل.
غواصات Batch-I لديها خلية وقود هيدروجينية كبيرة بطاقة 480 كيلوواط. في Batch-II ازدادت سعة وعدد خزانات الأوكسجين السائل واسطوانات الهيدروجين بنسبة تتجاوز 16%.
بفضل بطاريات ليثيوم-أيون بسعة 22.4 ميغاواط/ساعة في Batch-II، تضاعف زمن العمل تحت الماء بما يصل إلى ثلاث مرات، كما تحسنت كفاءة الشحن/التفريغ وعمر البطارية، مما رفع الكفاءة وسهولة الصيانة.
عدد القنوات الصوتية في مصفوفات الاستشعار الجانبية والأمامية ارتفع بأكثر من 30%، وتم تركيب سونار أمامي مدمج مع بدن الغواصة.
حتى دفعة Batch-I عالية الأداء، فما بالك بالدفعة الثانية Batch-II، ستكون أفضل بالطبع.
صحيح أن KSS-III CPS لن تكون مطابقة تمامًا لـ Batch-II، لكنها ستكون مشابهة جدًا لها.
حدثت واقعة مثيرة في معرض MADEX الأخير:
سأل قائد القوات البحرية السعودية: "هل من الممكن تصدير غواصات KSS-III Batch-II إلى السعودية؟"
فأجابت كوريا: "بالطبع."
فعاد الجانب السعودي ليسأل: "لقد حاولنا شراء غواصات من ألمانيا ولم ننجح. أسأل مجددًا، هل التصدير ممكن؟"
وكان الرد الكوري: "بالطبع ممكن."
من المتوقع أن يتسارع التعاون مع السعودية بشكل أكبر. وبعد تسليم الغواصات، قد يشمل الأمر نقل تقنيات صاروخية، مما قد يتجاوز قيود MTCR، أو حتى تزويدها مباشرة بالأسلحة المطلوبة.
وتشير التقارير إلى أن Hanwha تحضر عدة صواريخ إضافية لنظام KVLS-II الكبير.
أما Batch-III فيُتوقع أن يضم:
نظام إطلاق عمودي أكبر لإطلاق صواريخ باليستية ضخمة الحجم.
نظام دفع AIP مع مصلح ديزل (Diesel Reformer).
سونار متوافق ثلاثي الأبعاد جديد.
وغيرها من التقنيات.
يرجى الاطلاع بشكل منفصل على الحزمة الكاملة التي تقترحها شركة Hanwha Ocean.
وبصراحة، لا أعلم ما الذي تفعله أستراليا الآن. هل ستتبع الولايات المتحدة أم تعود إلى فرنسا؟
--
