من يُنكّلون بأهل السنة اليوم في السويداء، هم أحفاد أولئك (المساكين) الذين تجاهلت الدول المسلمة علاج وجودهم في المنطقة منذ قرون.خطأ يقع فيه السوريين حاليا وهو التعميم ضد الدروز،،، للأمانه شفت فيديوهات كثيره لطلبه دروز مدنيين عاديين يريدون الحياه ولا علاقة لهم بهراء الهجري واحدهم قال ان أغلب اللي بيقاتلوا هم تجار المخدرات وقوات بشار اللي كانت بالمحافظه قبل سقوط الأسد،، حتى فيديوهات المقاتلين بيسبوا على الشباب الدروز بسبب انحيازهم عن المدينه ورفض القتال،، من الحماقه اعتبار حسابات بعض الدوز الطائفيه تعبر عمن هم على الارض، لا يجب تكبير حاضنة الهجري ومليشياته
الفرق الباطنية لا ينبغي أن يُترك لها موطئ قدم في بلاد المسلمين، وأي تساهل معها اليوم قد يتحول إلى كابوس للمسلمين بعد مئتي عام، وسيلوموننا على ذلك.
لقد فعلوا ما فعلوه وهم لا يتجاوزون بضع مئات الآلاف، فكيف سيكون الحال بعد قرون إذا أصبحوا مثلاً عشرين مليوناً؟
هؤلاء وجودهم أخطر من وجود الصهاينة أنفسهم؛ فالصهاينة عدوٌّ واضح كوضوح الشمس في نهارٍ صافٍ، أما الفرق الباطنية فهم محترفون في ممارسة التَّقيَّة، ومن لا يعرفهم يعتقد انهم مسلمين.