عاجل مستقبل سوريا بعد التحرير

القصه بالمختصر .. الهجري وميليشياته الارهابيه .. تم تجنيده من اسرائيل ليكون شراره حرب اهليه ويعطي اسرائيل العذر لدخول سوريا وتنفيذ مخططها التوسعي ..


كل اللي صار وجالس يصير بسبب اسرائيل ونتنياهو اللي جالس يركض ركض بتنفيذ جميع اساطير الارض الموعودين بها ..

لو تطورت الاوضاع وسكت العرب ..

سيقوم بتهجير اهل غزه والضفه .. وسيبلع نص لبنان وجزء من سوريا ..

ترامب ونتنياهو هذه خطتهم .. وسيحاول نتنياهو تنفيذها او الانتهاء منها قبل ان يخرج ترامب من البيت الابيض خلال ثلاث سنوات


عاد الباقي على الدول العربية والاسلامية .. هل سيرضون او لاء ..

تسليح الجيش السوري ب مضادات جوية وصواريخ ضد الدبابات مهم جدا

وتسليح الشعب السوري عن بكرا ابيه هذا اول قرار على الشرع ان يوقعه غداً .. سواء بشكل رسمي او مخفي

نتنياهو ماضي بخطته .. وضربه لوزارة الدفاع وهدمها خير دليل على ان الرجل حزم امره

اساسا اراه حزم امره منذ دمر جميع الدفاعات الجوية والقواعد والسوريه سواء جويه او برية او بحرية .. بعد ايام قليله من انتصار الثوره السوريه


الرجال صامل وما يشوف احد قدامه
 
فيه كمية ضخ اخبار من محور ايران ان وزير الدفاع اغتيل والشرع هرب لتركيا
يحاولون التشتيت وتخفيف زخم الهجوم القبلي ليلتقطوا انفاسهم
 
على ما يبدو الاقتحام سيكون مع ساعات الصباح الاولى و وصول باقي التعزيزات
حاليا تثبيت للخطوط تحضيرا للخطوة القادمة
 
ممكن حد يفسر سبب مناصرة العلمانيين و الشيعة و بقايا القومية العربية للدروز , منذ شهر تقريبا تظاهرو بمساعدة غزة عبر قافلة و اليوم يساندون في شرذمة أبنائها خماسة عند اليهود
ماقد شافت عيني اكلب من القومجية العرب !! تخيل كل القومجية العرب كانوا يدعمون ويؤيدون العمليات والمجازر الايرانية في سوريا (العربية) والان يؤيدون مجازر الدروز ضد العشائر العربية !! الله يلعن عبدالناصر اللي خلف لنا هالعاهات !!
 
حقيقة ما نراه من تآزر و نكران الذات و التضامن من العشائر و القبائل في سوريا كنا نظن انه شيئ ولا بدون رجعة لكنه يحدث الان رغم قلة الامكانات
العشائر تبقى مكون رئيسي لا غنى عنه في اساس الدول و يجب تمكين كل العشائر من مشاركة السلطة في مركز قيادة الدولة
هذا الامر يضمن التوازن و الحكمة في القيادة يجب تواجد افراد من كل مكونات القبائل في كل الوزارات دون افراط او تفريط
 
‏كيف بدأ الأسبوع الذي هز سوريا؟
‏يديعوت احرونوت الإسرائيلية



‏على مدى خمسة أيام تقريبًا، هزّت معارك عنيفة معقل الدروز في السويداء جنوب سوريا، بعد هجمات شنّها بدو سُنّة مسلحون ضد السكان المحليين، ووفقًا لتقارير سورية، قُتل ما لا يقل عن 350 شخصًا في أعمال العنف، بينهم ما لا يقل عن 27 شخصًا تم إعدامهم، كما شارك مقاتلون موالون للرئيس أحمد الشرع في الاشتباكات، وهو عامل رئيسي دفع إسرائيل إلى التدخل.

‏بدأ دروز إسرائيل بمحاولة عبور الحدود للوصول إلى أقاربهم بعد ثلاثة أيام من اندلاع القتال، ومع تكرار النداءات لإسرائيل والمجتمع الدولي للتدخل لحماية دروز سوريا—الذين أبلغوا عن انتهاكات مروعة شملت التعذيب والإهانة والإعدامات، وما بدأ بعبور بضع عشرات إلى سوريا، تحوّل إلى عبور جماعي لنحو ألف شخص، بقي بعضهم في الجانب السوري. في الوقت نفسه، عبر مئات الدروز السوريين إلى إسرائيل هربًا من العنف.

‏وبعد سلسلة من الضربات الجوية الإسرائيلية خلال المعارك، أعلنت الأطراف المتحاربة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وانسحبت قوات النظام، واتهم الشرع إسرائيل بالتدخل، وفيما يلي تسلسل للأحداث خطوة بخطوة:

‏الاشتباكات تبدأ بهجوم مزعوم على شاب درزي
‏ بدأ العنف يوم السبت، بعد أن أوقف مسلحون من البدو—وفقًا لروايات درزية—شابًا درزيًا يبيع الخضار من السويداء عند حاجز بدوي مؤقت على الطريق السريع بين المحافظة ودمشق، وورد أنه تعرّض للضرب والسرقة، وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أنه أُطلق سراحه لاحقًا في حالة خطيرة في منطقة نائية، وردًا على ذلك، اعتقل سكان السويداء عددًا من أفراد قبائل البدو، مما صعّد التوترات.
‏بعد هدوء نسبي خلال الليل بين السبت والأحد، أقامت جماعات محلية حاجزًا واحتجزت 14 مدنيًا درزيًا، ويُزعم أن ذلك كان انتقامًا من عمليات خطف سابقة قامت بها جماعات درزية، غاندلعت اشتباكات بالأسلحة خلال النهار، ترافقت مع المزيد من عمليات الخطف وتخريب الممتلكات.

‏وفي المساء، سُجّل قصف في المنطقة أسفر عن وقوع ضحايا وأضرار مادية، وأفادت وسائل إعلام سورية بمقتل ما لا يقل عن 37 شخصًا وإصابة نحو 100 آخرين في الاشتباكات، بينهم 27 درزيًا—من ضمنهم طفلان—وعشرة من البدو.

‏ودعا الزعماء الروحيون للدروز إلى التهدئة، ودعا الشيخ حكمت الهجري، أحد أبرز رجال الدين في الطائفة، إلى "حماية دولية فورية" للدروز، وأعرب عن معارضته الشديدة لدخول قوات النظام الجديدة إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الدروز.
‏قوات النظام تهاجم الدروز، وإسرائيل تتدخل
‏ يوم الاثنين، وبعد نحو يومين من الاشتباكات العنيفة، أفادت تقارير محلية بأن عدد القتلى ارتفع إلى 89، وكان من بين القتلى 50 درزيًا—بينهم امرأتان وطفلان—و18 من البدو، و14 عنصرًا من قوات أمن النظام، وسبعة أشخاص مجهولي الهوية.

‏وفي صباح ذلك اليوم، بدأت قوات النظام السوري الجديد بقيادة أحمد الشرع بإرسال تعزيزات إلى المنطقة في محاولة لوقف القتال، وأعلنت وزارة الدفاع السورية في بيان لها أن وحدات عسكرية قد أُرسلت إلى منطقة النزاع، وأن "ممراً آمناً" فُتح لتمكين المدنيين من مغادرة مناطق الخطر، وأكدت الوزارة أنها تهدف إلى إنهاء العنف بسرعة، لكن المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد بأن بعض قوات النظام كانت تقاتل فعليًا إلى جانب البدو ضد الدروز.
‏وبعد وقت قصير، أعلنت إسرائيل أنها استهدفت عدة دبابات تابعة للنظام السوري في محافظة السويداء، ونشرت قوات الدفاع الإسرائيلية (الجيش الإسرائيلي) تسجيلًا مصورًا للضربة، وقالت إن العملية نُفذت "لإعاقة وصولها إلى المنطقة، إذ إن وجودها في جنوب سوريا قد يشكل تهديدًا لإسرائيل".
‏النظام يفرض حظر تجول، والجيش الإسرائيلي يشن ضربات "منعًا لإيذاء الدروز"
‏ في اليوم التالي، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه بدأ في استهداف مركبات عسكرية تابعة للنظام السوري في محافظة السويداء، بناءً على أوامر من القيادة السياسية في إسرائيل، وجاءت الضربات بعد دخول قوات موالية للشرع إلى عاصمة المحافظة، حيث حاولوا فرض النظام والسيطرة على المنطقة لأول مرة، وارتفع عدد القتلى في الاشتباكات إلى 99.
‏بدأ التصعيد عندما أعلن النظام حظر تجول في المحافظة، وبعد ورود تقارير عن دخول قوات الشرع إلى المدينة، أجرى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مشاورات هاتفية عاجلة مع وزير الدفاع يوآف غالانت ورئيس الأركان هرتسي هاليفي.

‏وقد أعرب المسؤولون الإسرائيليون عن خشيتهم من أن تهاجم الحكومة السورية الجديدة الدروز وتستولي على أسلحتهم. في أعقاب ذلك، أصدر نتنياهو وكاتس بيانًا مشتركًا قالا فيه إنهما "أصدرا تعليمات إلى الجيش الإسرائيلي بضرب قوات النظام والأسلحة المنتشرة في منطقة السويداء، في جبل الدروز بسوريا—وذلك ردًا على الإجراءات التي اتخذها النظام ضد الدروز، والتي تنتهك سياسة نزع السلاح التي وضعناها، والتي تمنع دخول القوات والأسلحة إلى جنوب سوريا لما قد يشكله من خطر على إسرائيل".
‏وأضاف البيان: "تلتزم إسرائيل بمنع إيذاء الدروز في سوريا، بسبب روابط الأخوة العميقة التي تربطنا بمواطني إسرائيل الدروز، وعلاقاتهم العائلية والتاريخية مع دروز سوريا، ونحن نعمل لمنع النظام السوري من استهدافهم، ولضمان استمرار نزع السلاح في المناطق المحاذية لحدودنا مع سوريا".
‏عدد القتلى يتضاعف مع عبور عشرات الدروز إلى سوريا
‏ يوم الثلاثاء، عبر نحو 30 متظاهرًا درزيًا السياج الحدودي من منطقة مجدل شمس إلى داخل سوريا، وتقدموا عدة أميال نحو قرية حضر الدرزية، حيث يوجد موقع تابع للجيش الإسرائيلي، وقد عملت القوات الإسرائيلية على إعادتهم بأمان إلى الأراضي الإسرائيلية.
‏وبحسب تقارير سورية، بلغ عدد القتلى حتى تلك اللحظة 203 أشخاص في الاشتباكات بين الدروز والبدو.
‏ويوم الأربعاء، وبعد فشل جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار، شنّ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة استهدفت البوابة الرئيسية لمقر قيادة الجيش السوري قرب دمشق، وجاءت الضربة بعد تحذيرات إسرائيلية بأن ردودًا أقوى ستلي إذا لم تنسحب قوات النظام من السويداء.

‏ووفقًا لمصادر سورية، استهدفت الضربة مبنى تابعًا لوزارة الدفاع في دمشق بواسطة طائرة مسيّرة، وأُصيب شخصان بجروح. وفي وقت لاحق، أكد الجيش الإسرائيلي أنه نفّذ أكثر من 160 ضربة—معظمها ضد أهداف في السويداء ودمشق—بما في ذلك ضربات مباشرة استهدفت جنودًا سوريين وضربة في قلب العاصمة.
‏وقال مسؤولون في الجيش الإسرائيلي: "هناك مشاهد مروعة، عنف وحشي، وقتل. لقد كنا نراقب نظام الجولاني منذ فترة طويلة—هؤلاء هم عناصر سابقون في داعش، ولم يتغيروا".
‏وشملت الأهداف دبابات، وقاذفات صواريخ، ومركبات مزودة بأسلحة، وخطوط إمداد تستخدمها قوات النظام في جنوب سوريا.
‏عبور جماعي عند الحدود مع استمرار ضربات الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك وسط دمشق
‏في ظل تصاعد العنف في سوريا، أعلن قادة الطائفة الدرزية في إسرائيل إضرابًا عامًا فوريًا وأيامًا من الاحتجاجات، وقالوا في بيان يوم الثلاثاء: "أفراد الطائفة الدرزية يتجهون جماعيًا نحو هضبة الجولان".
‏واعرب الشيخ موفق طريف، الزعيم الروحي للدروز في إسرائيل، في بيان عن أسفه قائلاً: "للأسف، لم يتخذ الجيش الإسرائيلي ولا الحكومة الإسرائيلية، رغم التعهدات الصريحة، أي خطوات ملموسة لوقف إراقة الدماء. هذا يُعد شرخًا عميقًا ومؤلمًا في التحالف التاريخي والأخلاقي بين دولة إسرائيل والطائفة الدرزية".
‏ودعا البيان الدروز إلى الاستعداد "بكل الوسائل الممكنة لعبور الحدود، من أجل مساعدة إخوتهم الذين يُذبحون في سوريا". وقام الجيش الإسرائيلي بتعزيز قواته على طول الحدود تحسبًا لمحاولات جديدة من دروز إسرائيل لعبور السياج، ومع حلول منتصف النهار، بدأ محتجون دروز بمحاولة اختراق السياج، واستخدمت القوات الإسرائيلية الغاز المسيل للدموع والطلقات التحذيرية، فيما حاول المتظاهرون أيضًا اقتحام البوابة الرئيسية.

‏ورغم التعزيزات، فوجئ الجيش الإسرائيلي، وتمكن عدة مئات من السوريين من عبور الحدود إلى داخل الأراضي الإسرائيلية. وتعتقد المؤسسة العسكرية أنهم من دروز قرية حضر، انتهزوا الفرصة لزيارة أقاربهم في مجدل شمس، وتعمل قوات الجيش والشرطة على تحديد مكانهم وإعادتهم إلى سوريا.
‏وفي المقابل، يُقدّر أن حوالي الفًا من دروز إسرائيل عبروا إلى سوريا، وتحاول القوات الإسرائيلية إعادتهم بأمان.
‏وفي سوريا، أفادت التقارير أن عدد القتلى في الاشتباكات بلغ 350، كما أفادت وسائل إعلام محلية عن ضربتين جويتين إسرائيليتين استهدفتا مباني استراتيجية في وسط دمشق، قرب ساحة الأمويين، وهي منطقة مرتبطة بقيادة الجيش السوري. وفي وقت لاحق، وردت تقارير إضافية عن ضربة إسرائيلية استهدفت القسم الخلفي من قصر الشعب، المقر الرسمي للرئيس أحمد الشرع في دمشق.
‏إعلان وقف إطلاق النار والشرع يتهم إسرائيل
‏ أُعلن عن وقف إطلاق النار بعد ظهر الثلاثاء، إلا أن تقارير لاحقة أشارت إلى تجدد إطلاق النار في المنطقة، وأُعلن الاتفاق من قبل الشيخ يوسف جربوع، أحد كبار رجال الدين الدروز، ويتضمن الاتفاق بندًا ينص على "الاندماج الكامل" للسويداء في النظام الجديد الذي تشكل بعد سقوط بشار الأسد.
‏ومع ذلك، يُطلب من الموالين للشرع—وهم مقاتلون جهاديون سابقون تم دمجهم في الجيش الرسمي—الانسحاب من المنطقة والسماح "للسكان المحليين" بتولي مسؤولية الأمن، وبحلول الصباح الباكر، أكدت تقارير سورية انسحاب قوات النظام من المدينة.
‏ورصدت قيادة المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي مؤشرات أولية على بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في معقل الدروز، لكنها لا تزال في حالة تأهب قصوى تحسبًا لاستئناف القتال، ومن المتوقع استمرار هذه الجاهزية حتى عطلة نهاية الأسبوع، مع نشر وحدات تعزيز إضافية في الجانب الإسرائيلي من الحدود.
‏ورغم أن الجيش الإسرائيلي لم يكن مستعدًا لوصول آلاف المحتجين إلى الحدود السورية في وقت سابق من الأسبوع، إلا أنه بدأ الآن بتثبيت حواجز هندسية على طول الحدود خلال الساعات المقبلة، تشمل الاسلاك المضادة للآليات وألواحًا خرسانية كبيرة بين مجدل شمس وحضر.

‏وخلال الليل، أدلى الرئيس أحمد الشرع بتصريحات بشأن الاشتباكات العنيفة في معقل الدروز وتدخل إسرائيل—سواء من خلال ضرباتها العسكرية أو محاولاتها لحماية الدروز—ووجّه اتهامات صريحة، فقال: "الكيان الإسرائيلي يسعى لتحويل أرضنا إلى مسرح للفوضى. الشعب السوري مستعد دائمًا للدفاع عن كرامته. نحن أبناء هذه الأرض وقادرون على التصدي لمحاولات إسرائيل. ونتحمس لتقديم من ألحق الأذى بإخواننا الدروز إلى العدالة."
‏واستمر في تحميل إسرائيل مسؤولية التصعيد، قائلًا: "منذ سقوط النظام، تهدف إسرائيل إلى تفكيك سوريا. وقد قررنا أن نعهد إلى الفصائل المحلية والمشايخ بمهمة الحفاظ على الأمن في المحافظة. واخترنا عدم الانجرار إلى المواجهات حفاظًا على استقرار البلاد".
 
الاخبار التي تتحدث عن تدخل الطيران الاسرائيلي المسير غير مريحة
من الافضل فتح عدة جبهات مع الضرب و الانسحاب التكتيكي مؤقتا ولكن بشكل مستمر
و اهم شيئ هو التواصل الفعال بين كل المكونات
سلاح المسيرات و الجو بصفة عامة فتاك
على ما يبدو الاقتحام سيكون مع ساعات الصباح الاولى و وصول باقي التعزيزات
حاليا تثبيت للخطوط تحضيرا للخطوة القادمة
 
المحور ينظمون حملة إعلامية للتثبيط بنشر اخبار مقتل الوزراء وهروب الشرع يحاولون المساعدة للدروز بأي شي أخذهم الله
 
ماقد شافت عيني اكلب من القومجية العرب !! تخيل كل القومجية العرب كانوا يدعمون ويؤيدون العمليات والمجازر الايرانية في سوريا (العربية) والان يؤيدون مجازر الدروز ضد العشائر العربية !! الله يلعن عبدالناصر اللي خلف لنا هالعاهات !!
جمال عبدالناصر و خليفته صدام حسين هم اكبر كارثة في التاريخ السياسي العربي و على العقل العربي
 
في مواجهة سلاح الجو الاسرائيلي سجب الاعتماد بشكل اساسب على الحركة الدائمة mobility وعدم تجميع القوات في اماكن محددة لتفادي الخسائر الكبيرة و الاعتماد على الضربات السريعة و الخاطفة و الانسحاب
على الارض لا خوف على العشائر العربية و أضمن انهم سينكلون بالدروز الخونه لكن ماهو الحل مع الطيران الصهيوني اللعين
نظرياً هل هناك إمكانية فرض منطقة حضر جوي على السويداء بعمل مشترك
 
عودة
أعلى