سوريا بحاضرتها وباديتها وقبائلها وعوائلها برجالها ونسائها وشيوخها وأطفالها أهل العزة والكرامة ومثال يحتذى به في العزيمة والإصرار ، نزهو ونتألق ونزداد فخراً بكم يا من صبرتم وجاهدتم ودحرتم المجوس ومتمجسيهم والنظام النصيري وزبانيته وروسيا وعلوجها شر دحر من سوريا الأموية .
ولا على باقي القبائل العربية الموحدة بالله المتبعة لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الأصيلة في كافة أقطار الأرض زود ، أنعم وأكرم والمعذرة إن قصرت ومهما قلت تعجز صدق الكلمات عن الوفاء لأهل الطيب والشهامة والعزة والكرامة والوفاء .