الرأي العام الإسرائيلي ملحد ومتدين هو اراضي المذكورة في الكتاب المقدس ... مايبغون لا دمشق و لا السويداء ... نتنياهو مايقدر يجيشهم على دمشق أو على بيروت أو السويدا ... الشعب بطريقه عجيبه ملتزم بالأرض المقدسه فقط في كتابهم
اذا رديت على الملايين منهم قالوا لك فتنه
سؤال : ما هو تعريف الشتات ؟ لأنه في شتات بسبب الحروب ، وشتات بسبب الفقر والبحث عن الرزق ، كله يسمى شتات.
السويداء ليست ساحة حرب، بل هي مسرح حملة متعمدة لكسر شوكة إحدى أقدم الطوائف السورية وأكثرها صمودًا. الدروز ليسوا مجرد "أقلية"، بل هم شعب دافع عن أرضه وهويته قرونًا، صامدًا في وجه كل إمبراطورية وطاغية حاول سحقه.
اليوم، لا تُقاتل الميليشيات الإسلامية، المُسلّحة بأموال أجنبية وفكر الإخوان المسلمين، من أجل الحرية. بل تُمارس الإذلال: خطف المدنيين، وإهانة القادة الروحيين، وانتهاك حرمة الرموز المقدسة. هذا ليس صراعًا، بل استعباد مُستهدف.
في هذه الأثناء، يخيم صمتٌ مُريب على العالم. لا احتجاجات، ولا غضبٌ مُنتشر، ولا شعاراتٌ رائجة. لماذا؟ لأن هؤلاء الضحايا لا يُمثلون سرديةً رائجة.
لقد واجه الدروز الخيانة من كل جانب: نظام الأسد، وكلاء إيران، الميليشيات الجهادية، كل منهم يستخدمهم كبيادق أو عقبات.
عندما تتدخل إسرائيل لحمايتهم، تُدان. ليس لأنها مخطئة، بل لأنها تُشوّه حججًا مُريحة. تُدرك إسرائيل بوادر الفناء المُبكرة؛ وقد علّمها التاريخ ثمن تجاهلها.
لا يتعلق الأمر بالسياسة أو بالأرض، بل يتعلق بمنع محو شعب رفض الانحناء لقرون من الزمان.
إذا كان لكلمات العدالة والسيادة معنى، فيجب اقتلاع كل الميليشيات المدعومة من الخارج والمرتزقة الأيديولوجيين من سوريا.
الصمت في هذه اللحظة ليس حيادًا، بل تواطؤًا. إنه موافقة صامتة على تدمير مجتمع عريق وفخور، ومعه قطعة أخرى من روح سورية.
السويداء ليست ساحة حرب، بل هي مسرح حملة متعمدة لكسر شوكة إحدى أقدم الطوائف السورية وأكثرها صمودًا. الدروز ليسوا مجرد "أقلية"، بل هم شعب دافع عن أرضه وهويته قرونًا، صامدًا في وجه كل إمبراطورية وطاغية حاول سحقه.
اليوم، لا تُقاتل الميليشيات الإسلامية، المُسلّحة بأموال أجنبية وفكر الإخوان المسلمين، من أجل الحرية. بل تُمارس الإذلال: خطف المدنيين، وإهانة القادة الروحيين، وانتهاك حرمة الرموز المقدسة. هذا ليس صراعًا، بل استعباد مُستهدف.
في هذه الأثناء، يخيم صمتٌ مُريب على العالم. لا احتجاجات، ولا غضبٌ مُنتشر، ولا شعاراتٌ رائجة. لماذا؟ لأن هؤلاء الضحايا لا يُمثلون سرديةً رائجة.
لقد واجه الدروز الخيانة من كل جانب: نظام الأسد، وكلاء إيران، الميليشيات الجهادية، كل منهم يستخدمهم كبيادق أو عقبات.
عندما تتدخل إسرائيل لحمايتهم، تُدان. ليس لأنها مخطئة، بل لأنها تُشوّه حججًا مُريحة. تُدرك إسرائيل بوادر الفناء المُبكرة؛ وقد علّمها التاريخ ثمن تجاهلها.
لا يتعلق الأمر بالسياسة أو بالأرض، بل يتعلق بمنع محو شعب رفض الانحناء لقرون من الزمان.
إذا كان لكلمات العدالة والسيادة معنى، فيجب اقتلاع كل الميليشيات المدعومة من الخارج والمرتزقة الأيديولوجيين من سوريا.
الصمت في هذه اللحظة ليس حيادًا، بل تواطؤًا. إنه موافقة صامتة على تدمير مجتمع عريق وفخور، ومعه قطعة أخرى من روح سورية.
مذيعة مصرية ماعليها شرهه
مصر لن تحارب اسرائيل عشان خاطر حد رغم انى اتمنى أن تفعل بروتوكول حماية المدنيين فى غزة بأى ثمن أو تهجيرهم والحفاظ على أرواحهم
