- إنضم
- 11 أكتوبر 2024
- المشاركات
- 686
- التفاعل
- الدولة
محاولة تافهة لخلق ورقة مساومة مقابل العميل صنصال .
الآن الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).
- بادئ الموضوع برلين
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- الجزائر اليمين المتطرف الفرنسي فرنسا
محاولة تافهة لخلق ورقة مساومة مقابل العميل صنصال .
- إنضم
- 11 أكتوبر 2024
- المشاركات
- 686
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 13 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 1,313
- التفاعل
- الدولة
مصدومين من الفرحة والعودة لفرنسا
- إنضم
- 15 مارس 2023
- المشاركات
- 1,629
- التفاعل
- الدولة
هل انت واحد منهم
ام انك حملت لهم الحقائب
ام انك حملت لهم الحقائب
- إنضم
- 19 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 2,291
- التفاعل
- الدولة
كلام مردود على من قالها
لكن لا غرابة فيكم تصديق اي شيئ اسمه فرنسا يعني
- إنضم
- 14 فبراير 2020
- المشاركات
- 7,058
- التفاعل
- الدولة
حسب جريدة Le soir d'Algerie الجزائرية
هذا ما حدث مؤخرا بين فرنسا و الجزائر.
وفقا لصحيفة Le Soir d'Algérie ، اتخذ عمدة نوي سور سين ، في مقاطعة Hauts-de-Seine في إيل دو فرانس ، كريستوف فرومانتان ، قرارا بإزالة مكان وقوف السيارات في مقر إقامة السفارة الجزائرية الواقعة في نوي.
هذا الإجراء ، الذي أوردته Le Soir d'Algérie ، مصحوبا بقرار مهم آخر: فرض ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كشك الأمن المثبت أمام مقر السفارة.
وردا على هذه الإجراءات، تشير صحيفة "لو سوار الجزائر" إلى أن الجزائر قررت تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل. كانت الدولة ستعمل على تقليص مساحة إقامة سفير فرنسا في الجزائر العاصمة ، من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط.
بالإضافة إلى ذلك ، ستشهد السفارة الفرنسية ، التي تتربع على 14 هكتارا ، تقليص مساحتها إلى هكتارين.
ووفقا لصحيفة لو سوار الجزائري أيضا، تحتفظ الجزائر أيضا بالحق في إعادة تعديل إيجارات العقارات الدبلوماسية الفرنسية، مع زيادات تصل إلى عدة ملايين من اليورو.
لقد فرضوا على الجزائر عاقوبات شاديداة.
سحب مكان وقوف و توقف السيارات الدبلوماسية الجزائرية قبالة السفارة الجزائرية الواقعة في Neuilly
نحن امام طبقة سياسية فرنسية طفولية للغاية.
هذا ما حدث مؤخرا بين فرنسا و الجزائر.
وفقا لصحيفة Le Soir d'Algérie ، اتخذ عمدة نوي سور سين ، في مقاطعة Hauts-de-Seine في إيل دو فرانس ، كريستوف فرومانتان ، قرارا بإزالة مكان وقوف السيارات في مقر إقامة السفارة الجزائرية الواقعة في نوي.
هذا الإجراء ، الذي أوردته Le Soir d'Algérie ، مصحوبا بقرار مهم آخر: فرض ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كشك الأمن المثبت أمام مقر السفارة.
وردا على هذه الإجراءات، تشير صحيفة "لو سوار الجزائر" إلى أن الجزائر قررت تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل. كانت الدولة ستعمل على تقليص مساحة إقامة سفير فرنسا في الجزائر العاصمة ، من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط.
بالإضافة إلى ذلك ، ستشهد السفارة الفرنسية ، التي تتربع على 14 هكتارا ، تقليص مساحتها إلى هكتارين.
ووفقا لصحيفة لو سوار الجزائري أيضا، تحتفظ الجزائر أيضا بالحق في إعادة تعديل إيجارات العقارات الدبلوماسية الفرنسية، مع زيادات تصل إلى عدة ملايين من اليورو.
لقد فرضوا على الجزائر عاقوبات شاديداة.سحب مكان وقوف و توقف السيارات الدبلوماسية الجزائرية قبالة السفارة الجزائرية الواقعة في Neuilly
نحن امام طبقة سياسية فرنسية طفولية للغاية.
- إنضم
- 24 فبراير 2023
- المشاركات
- 3,318
- التفاعل
- الدولة
حسب جريدة Le soir d'Algerie الجزائرية
هذا ما حدث مؤخرا بين فرنسا و الجزائر.
وفقا لصحيفة Le Soir d'Algérie ، اتخذ عمدة نوي سور سين ، في مقاطعة Hauts-de-Seine في إيل دو فرانس ، كريستوف فرومانتان ، قرارا بإزالة مكان وقوف السيارات في مقر إقامة السفارة الجزائرية الواقعة في نوي.
هذا الإجراء ، الذي أوردته Le Soir d'Algérie ، مصحوبا بقرار مهم آخر: فرض ضريبة سنوية قدرها 11,700 يورو على كشك الأمن المثبت أمام مقر السفارة.
وردا على هذه الإجراءات، تشير صحيفة "لو سوار الجزائر" إلى أن الجزائر قررت تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل. كانت الدولة ستعمل على تقليص مساحة إقامة سفير فرنسا في الجزائر العاصمة ، من 4 هكتارات إلى هكتار واحد فقط.
بالإضافة إلى ذلك ، ستشهد السفارة الفرنسية ، التي تتربع على 14 هكتارا ، تقليص مساحتها إلى هكتارين.
ووفقا لصحيفة لو سوار الجزائري أيضا، تحتفظ الجزائر أيضا بالحق في إعادة تعديل إيجارات العقارات الدبلوماسية الفرنسية، مع زيادات تصل إلى عدة ملايين من اليورو.
سحب مكان وقوف و توقف السيارات الدبلوماسية الجزائرية قبالة السفارة الجزائرية الواقعة في Neuilly
نحن امام طبقة سياسية فرنسية طفولية للغاية.
.ليست طفولية فقط بل خطر على فرنسا، ماحدث للشاب المسلم أبوبكر ينذر بحرب أهلية في فرنسا مثلما توقعه الكثير من المحللين لمجريات الخطاب السياسي الفرنسي..
- إنضم
- 10 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 3,432
- التفاعل
- الدولة
لم يعجب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو على الإطلاق قرار السفير الجزائري لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع التحدث باللغة الإنجليزية بدلاً من الفرنسية أمام مجلس الأمن...
وش فيه بغى يطق فيه عرق ويموت
يا اخي وش دخلك ان شاء الله اتكلم صيني
انا ما اعرف وش الفوقيه اللي هم عايشين فيها
تعرف انا عندي قائمة سوداء للدول اللي ممنوع انا و اهل بيتي السفر لها وكذلك ممنوع منتجاتها تدخل بيتي
وكلها من الدول التي تسيئ للسعوديه او للدول العربيه
وقد أضفت و لله الحمد هذه الدوله الخبيثه من بدأ الخلاف الجزائري معها
وللعلم اللي يدخل القائمه هذي لا يخرج منها أبدا ما حييت حتى لو أصلحت ما قامت به
لأن من يسئ لبلدي او للعرب هو يسئ لي شخصيا
وقد ربيت أبنائي على ذلك
تحيا الجزائر
و طز في فرنسا
- إنضم
- 23 أغسطس 2024
- المشاركات
- 503
- التفاعل
- الدولة
هل القضاء الفرنسي حر يحتكم الي القانون كما روجو لذلك منذ سنوات؟
ام ان تصرفات (فرنسا) خارجيا يعكس غياب دولة ..و تسيير عصابات....
..
بعد ان سلمت !لنقل نفوذها لصالح اليهود ..
..
اليهود تجار ...و التجارة شطارة ..
الدولة الجزائرية ليست عدوة للشعوب ..وليست ملزمة بتحمل مغامرات أي كان..
ام ان تصرفات (فرنسا) خارجيا يعكس غياب دولة ..و تسيير عصابات....
..
بعد ان سلمت !لنقل نفوذها لصالح اليهود ..
..
اليهود تجار ...و التجارة شطارة ..
الدولة الجزائرية ليست عدوة للشعوب ..وليست ملزمة بتحمل مغامرات أي كان..
البعض يظن ان الازمة وليدة اللحظة فلنتمعن في تصريحات ديغول اهم شخصية سياسيةفي فرنسا حتى الان:
"أنا لا أحب اليهود. " ( نقلاً عن أندريه لو تروكير ، الكلمة إلى لو تروكير، لا تابل روند 1962).
إلى النائب عن جامعة نوتردام، ريموند درون ، البطل السابق لتحرير باريس والمؤيد للجزائر الفرنسية: "أتريد أن تُصبح بوغنويل؟ هيا يا درون ! هل تُزوج ابنتك لرجلٍ بغيض ؟ " (مقتبس من كتاب " ديغول الصغير المصور"، تحرير لو كرابويو، ١٩٦٧، وتأليف ج. ر. تورنو ، "مأساة الجنرال"، المصدر السابق).
إلى نائب آخر من UNR، ليون ديلبيك ، وهو أيضًا من مؤيدي الاستعمار الفرنسي للجزائر:
" ثم يا ديلبيك ، هل ترانا مختلطين بالمسلمين؟ إنهم أناس مختلفون عنا. هل ترانا نزوج بناتنا للعرب؟ (مأساة الجنرال، المصدر السابق)."
إلى الجنرال كونيغ: "من البديهي أنه عندما وحّدت الملكية أو الإمبراطورية ألزاس، ولورين، وفرانش كونتيه، وروسيون، وسافوي، وباي دو جيكس، أو كونتية نيس مع فرنسا، بقينا بين البيض، وبين الأوروبيين، وبين المسيحيين... إذا ذهبت إلى دوار، فلن تجد سوى رقيب سابق في سلاح البنادق، يتحدث الفرنسية بشكل سيء (...) كل هؤلاء الأوغاد يتشاجرون. إنهم يحبون البنادق، ويحبون استخدامها. إنهم مولعون بالخيال" (مأساة الجنرال، المصدر السابق).
في مساء اتفاقيات إيفيان، في مارس/آذار ١٩٦٢: حسنًا، يا جوكس، هل شارفت على الانتهاء من بيكوتك؟ » (مقتبس من صحيفة "لو بوتي ديغول " المصورة، المصدر السابق).
العرب لا شيء. لم نرَ عربًا يبنون الطرق والسدود والمصانع قط ... إنهم سياسيون أذكياء. إنهم أذكياء كالمتسولين (مأساة الجنرال، المصدر السابق).
ما هم العرب؟ العرب شعب لم ينجح قط في تأسيس دولة منذ عهد محمد... هل رأيتم سدًا بناه العرب؟ لا وجود له في أي مكان. إنه غير موجود. يقول العرب إنهم اخترعوا علم الجبر وبنوا مساجد ضخمة. لكن كل ذلك كان من صنع العبيد المسيحيين الذين أسروهم... لم يكونوا العرب أنفسهم... لا يستطيعون فعل شيء بمفردهم" (نقلاً عن سايروس سولزبرغر ، المحرر السابق لصحيفة نيويورك تايمز، في كتابه "آخر العمالقة"، تحرير ألبين ميشيل ، 1972).
"هؤلاء الناس فرنسيون!" "مع عمائمهم وجلابيبهم!" (نقلاً عن أ. بيرفيت. كان ديغول . إد غاليمار ، 2000)
نحن، قبل كل شيء، شعب أوروبي من العرق الأبيض، من الثقافة اليونانية واللاتينية، ومن الديانة المسيحية. جرّبوا خلط الزيت والخل. رجّوا الزجاجة. بعد قليل، سينفصلان مجددًا. العرب عرب، والفرنسيون فرنسيون. هل تعتقدون أن الجسم الفرنسي قادر على استيعاب عشرة ملايين مسلم، والذين قد يصبحون غدًا عشرين مليونًا وبعد غد أربعين؟ إذا اندمجنا، وإذا اعتُبر جميع العرب والبربر في الجزائر فرنسيين، فكيف لنا أن نمنعهم من الاستقرار في فرنسا القارية، ومستوى المعيشة هناك أعلى بكثير؟ لن يُطلق على قريتي اسم كولومبي-لي-دو-إغليز، بل كولومبي-لي-دو-موسكي! (مقتبس من كتاب بنيامين ستورا ، نقل الذاكرة، تحرير الاكتشاف، 1999).
كما تعلم، يكفي هذا من السود. لقد استمالتني، فلا نراهم إلا: هناك سود في قصر الإليزيه، كل يوم، تُجبرني على استقبالهم ودعوتهم إلى الغداء. أنا محاط بالسود هنا... ثم كل هذا لا يُثير أي اهتمام! دعني وشأني مع زنوجك؛ لا أريد أن أرى المزيد منهم بعد شهرين، هل تسمعني؟ لن يُسمع لي صوت لمدة شهرين. ليس الأمر بسبب الوقت الذي يستغرقه الأمر، مع أنه مُملّ جدًا أصلًا، ولكنه يبدو سيئًا للغاية من الخارج: لا ترى إلا السود كل يوم في قصر الإليزيه. ثم أؤكد لك أنه لا يُثير أي اهتمام. (مقابلة مع جاك فوكارت ، 8 نوفمبر/تشرين الثاني 1968؛ مُقتبسة من مذكراته، المجلد الثاني: الجنرال في مايو. مجلة الإليزيه. 1968-1969، تحرير فايارد /جون أفريك).
إذا لم يُقبل مجتمع ما، فذلك لأنه لا يُنتج منتجات جيدة؛ وإلا، فقبوله سهل. إذا اشتكى من العنصرية ضده، فذلك لأنه يُثير الفوضى. عندما لا يُقدم إلا الخير، يرحب به الجميع بحفاوة. لكن لا ينبغي له أن يأتي إلينا ويفرض أخلاقه علينا. (في كتاب "ديغول ، أبي"، تأليف فيليب ديغول ، تحرير، دار نشر بلون).
يسمح النظام الفاشي للسلطات العامة باستخراج كل ما يمك
"أنا لا أحب اليهود. " ( نقلاً عن أندريه لو تروكير ، الكلمة إلى لو تروكير، لا تابل روند 1962).
إلى النائب عن جامعة نوتردام، ريموند درون ، البطل السابق لتحرير باريس والمؤيد للجزائر الفرنسية: "أتريد أن تُصبح بوغنويل؟ هيا يا درون ! هل تُزوج ابنتك لرجلٍ بغيض ؟ " (مقتبس من كتاب " ديغول الصغير المصور"، تحرير لو كرابويو، ١٩٦٧، وتأليف ج. ر. تورنو ، "مأساة الجنرال"، المصدر السابق).
إلى نائب آخر من UNR، ليون ديلبيك ، وهو أيضًا من مؤيدي الاستعمار الفرنسي للجزائر:
" ثم يا ديلبيك ، هل ترانا مختلطين بالمسلمين؟ إنهم أناس مختلفون عنا. هل ترانا نزوج بناتنا للعرب؟ (مأساة الجنرال، المصدر السابق)."
إلى الجنرال كونيغ: "من البديهي أنه عندما وحّدت الملكية أو الإمبراطورية ألزاس، ولورين، وفرانش كونتيه، وروسيون، وسافوي، وباي دو جيكس، أو كونتية نيس مع فرنسا، بقينا بين البيض، وبين الأوروبيين، وبين المسيحيين... إذا ذهبت إلى دوار، فلن تجد سوى رقيب سابق في سلاح البنادق، يتحدث الفرنسية بشكل سيء (...) كل هؤلاء الأوغاد يتشاجرون. إنهم يحبون البنادق، ويحبون استخدامها. إنهم مولعون بالخيال" (مأساة الجنرال، المصدر السابق).
في مساء اتفاقيات إيفيان، في مارس/آذار ١٩٦٢: حسنًا، يا جوكس، هل شارفت على الانتهاء من بيكوتك؟ » (مقتبس من صحيفة "لو بوتي ديغول " المصورة، المصدر السابق).
العرب لا شيء. لم نرَ عربًا يبنون الطرق والسدود والمصانع قط ... إنهم سياسيون أذكياء. إنهم أذكياء كالمتسولين (مأساة الجنرال، المصدر السابق).
ما هم العرب؟ العرب شعب لم ينجح قط في تأسيس دولة منذ عهد محمد... هل رأيتم سدًا بناه العرب؟ لا وجود له في أي مكان. إنه غير موجود. يقول العرب إنهم اخترعوا علم الجبر وبنوا مساجد ضخمة. لكن كل ذلك كان من صنع العبيد المسيحيين الذين أسروهم... لم يكونوا العرب أنفسهم... لا يستطيعون فعل شيء بمفردهم" (نقلاً عن سايروس سولزبرغر ، المحرر السابق لصحيفة نيويورك تايمز، في كتابه "آخر العمالقة"، تحرير ألبين ميشيل ، 1972).
"هؤلاء الناس فرنسيون!" "مع عمائمهم وجلابيبهم!" (نقلاً عن أ. بيرفيت. كان ديغول . إد غاليمار ، 2000)
نحن، قبل كل شيء، شعب أوروبي من العرق الأبيض، من الثقافة اليونانية واللاتينية، ومن الديانة المسيحية. جرّبوا خلط الزيت والخل. رجّوا الزجاجة. بعد قليل، سينفصلان مجددًا. العرب عرب، والفرنسيون فرنسيون. هل تعتقدون أن الجسم الفرنسي قادر على استيعاب عشرة ملايين مسلم، والذين قد يصبحون غدًا عشرين مليونًا وبعد غد أربعين؟ إذا اندمجنا، وإذا اعتُبر جميع العرب والبربر في الجزائر فرنسيين، فكيف لنا أن نمنعهم من الاستقرار في فرنسا القارية، ومستوى المعيشة هناك أعلى بكثير؟ لن يُطلق على قريتي اسم كولومبي-لي-دو-إغليز، بل كولومبي-لي-دو-موسكي! (مقتبس من كتاب بنيامين ستورا ، نقل الذاكرة، تحرير الاكتشاف، 1999).
كما تعلم، يكفي هذا من السود. لقد استمالتني، فلا نراهم إلا: هناك سود في قصر الإليزيه، كل يوم، تُجبرني على استقبالهم ودعوتهم إلى الغداء. أنا محاط بالسود هنا... ثم كل هذا لا يُثير أي اهتمام! دعني وشأني مع زنوجك؛ لا أريد أن أرى المزيد منهم بعد شهرين، هل تسمعني؟ لن يُسمع لي صوت لمدة شهرين. ليس الأمر بسبب الوقت الذي يستغرقه الأمر، مع أنه مُملّ جدًا أصلًا، ولكنه يبدو سيئًا للغاية من الخارج: لا ترى إلا السود كل يوم في قصر الإليزيه. ثم أؤكد لك أنه لا يُثير أي اهتمام. (مقابلة مع جاك فوكارت ، 8 نوفمبر/تشرين الثاني 1968؛ مُقتبسة من مذكراته، المجلد الثاني: الجنرال في مايو. مجلة الإليزيه. 1968-1969، تحرير فايارد /جون أفريك).
إذا لم يُقبل مجتمع ما، فذلك لأنه لا يُنتج منتجات جيدة؛ وإلا، فقبوله سهل. إذا اشتكى من العنصرية ضده، فذلك لأنه يُثير الفوضى. عندما لا يُقدم إلا الخير، يرحب به الجميع بحفاوة. لكن لا ينبغي له أن يأتي إلينا ويفرض أخلاقه علينا. (في كتاب "ديغول ، أبي"، تأليف فيليب ديغول ، تحرير، دار نشر بلون).
يسمح النظام الفاشي للسلطات العامة باستخراج كل ما يمك
المواضيع المشابهة
- مغلق
