تم تصنيعه لحماية الصواريخ النووية عابرة القارات 
		
		
	
	
		
	
في بداية الخمسينيات من القرن الماضي استطاع ثلاثة مهندسين من اختراع تركيبة كيميائة لحماية الصواريخ
		
	
من التعرض للرطوبة وتجنب تكون الصدأ الذي سيؤثر على كفائة الصواريخ الباليستية
		
	
نجح المركب الكيميائي في المحاولة ال40
فأسموه WD-40
اختصار ل water displacement
		
	
استخدم في مجال محدود في القطاع العسكري
ومع ملاحظة الفنيين لفائدته في اعمال اخرى فقاموا بأخذ عبوات من المحلول سرا الى بيوتهم واستخدموه في مختلف الأعمال
من الاستخدامات التي نجح بها
		
	
إزالة الصدأ
		
	
وبسبب قابليته للاشتعال السريع
		
	
فقد استخدم في تعبئة الاطارات
		
	
بطريقة سهله وسريعه
		
	
هنا تليين و فك الاجزاء الضيقة
		
	
تنظيف وإزالة الرواسب من الاسطح
		
	
بدون ان يترك أي اثر
		
	
من هنا قرر الشركاء الثلاثة من طرحه في السوق المدني في عام 1958 في سان دييغو كاليفورنيا
وانتشر على نطاق ضيق
في سنة 1961 ضرب اعصار كارلا
		
	
وتسبب في امطار غزيرة وفيضانات
		
	
ودمار واسع
		
	
ما اعطى هذا السائل الفرصة لاثبات قدرته في انقاذ السيارات والمعدات المتضرره
ومع نجاحه انتشر على نطاق اوسع في أمريكا
وتم إعطاء رخصة تصنيعه في اوروبا
كما انتقل الى القوات الأمريكية في فيتنام
		
	
واصبح منتج لاغنى عنه في كل منزل امريكي وانتشر في باقي العالم كانت بدايته لحماية الصواريخ النووية العابره للقارات
		
	
إهداء الى المهندسين
		
	
إعداد
 
		@الصباح 
		
	
إماراتي و كل بلاد العرب أوطاني
في بداية الخمسينيات من القرن الماضي استطاع ثلاثة مهندسين من اختراع تركيبة كيميائة لحماية الصواريخ
من التعرض للرطوبة وتجنب تكون الصدأ الذي سيؤثر على كفائة الصواريخ الباليستية
نجح المركب الكيميائي في المحاولة ال40
فأسموه WD-40
اختصار ل water displacement
استخدم في مجال محدود في القطاع العسكري
ومع ملاحظة الفنيين لفائدته في اعمال اخرى فقاموا بأخذ عبوات من المحلول سرا الى بيوتهم واستخدموه في مختلف الأعمال
من الاستخدامات التي نجح بها
إزالة الصدأ
وبسبب قابليته للاشتعال السريع
فقد استخدم في تعبئة الاطارات
بطريقة سهله وسريعه
هنا تليين و فك الاجزاء الضيقة
تنظيف وإزالة الرواسب من الاسطح
بدون ان يترك أي اثر
من هنا قرر الشركاء الثلاثة من طرحه في السوق المدني في عام 1958 في سان دييغو كاليفورنيا
وانتشر على نطاق ضيق
في سنة 1961 ضرب اعصار كارلا
وتسبب في امطار غزيرة وفيضانات
ودمار واسع
ما اعطى هذا السائل الفرصة لاثبات قدرته في انقاذ السيارات والمعدات المتضرره
ومع نجاحه انتشر على نطاق اوسع في أمريكا
وتم إعطاء رخصة تصنيعه في اوروبا
كما انتقل الى القوات الأمريكية في فيتنام
واصبح منتج لاغنى عنه في كل منزل امريكي وانتشر في باقي العالم كانت بدايته لحماية الصواريخ النووية العابره للقارات
إهداء الى المهندسين
إعداد
إماراتي و كل بلاد العرب أوطاني
			
				التعديل الأخير: 
			
		
	
	
	
								
								
									
	
								
							
							
				

