وزير الدفاع السعودي في زيارة لايران

أعتقد ان السعودية ستشترط وقف دعم الحوثي مقابل التوسط لإيقاف الضربة العسكرية المرتقبة
 
صححوا لي اذا اخطأت

اول مره يستقبل خامنئي مسؤول سعودي

e5a68144-e59e-4c6a-b8e6-211282cd7475.jpeg

استقبل الكثييرين

صارت قطيعة شاملة في 2016 بس عادت العلاقات في 2023 بعد وساطة الصين

لا يوجد حلف ولا عدو دائم

مثلا ايران و السعودية يكرهان تركيا و لا يريدون نجاح اي من مشاريعها هي ولا قطر

كل حد له مصالحه
 
جميل جدا ان تعود المنطقه للحوار والتفاهمات
واستغرب من الأشخاص الذي يتكلم أن الأمير أتى برساله أمريكية
لان ببساطه في حوار بوساطه عمانيه
واي رسائل سوف تصل بشكل مباشر
وليس محتاجه لوسيط ثالث
وهناك جوله ثانيه من الحوار الأمريكي الايراني في روما
اعتقد ان الموضوع اكبر
خصوصا بعد التأكيد الرسمي السعودي الاماراتي أنهم لم يشاركوا أو حتى يجهزوا لهجوم بري على الحوثيين
موضوع امريكا تضرب إيران
اعتقد انه موضوع غير حقيقي لأن الوضوع في اليمن حاليا محرج للامريكان
حاملتين طائرات وفي الاخر الاعتماد على قاذفات من قاعده تبعد 4000 كيلوا متر
لا أعتقد أن أمريكيا تخوض حرب غير مدروسه معا دوله تمتلك من التسليح الكثير والكثير ولديها من الداعمين من سوف يعطيها مالذي وطاب من السلاح والتكنلوجيا
تحالف سعودي ايراني تركي مصري
سوف يغير المنطقه بشكل يرعب الجميع
اعتقد ان الجميع اتفق على إيقاف عربده الصهاينه
واعاده ترتيب الأوراق في سوريا ولبنان والسودان واليمن
المنطقه سوف تتغير
والأعداء سوف يكونوا حلفاء
امريكا ترامب ليست حليف حقيقي حتى لو اعطيتها أموال
اوروبا مترنحه مابين البين
الصين دخلت الصراع
الروسي منتصر الفرصه
من المعيب أننا كعرب ومسلمين ننتضر من سوف يغلب ونحن نتفرج
 
"لا يوجد صداقات دائمة ولا عداوات دائمة، بل توجد مصالح دائمة"

هذه المقولة تعكس واقع العلاقات الإنسانية، خاصة في مجالات مثل السياسة أو الأعمال، حيث تتغير التحالفات والخصومات مع تغير المصالح والظروف. فالصداقة أو العداوة ليست ثابتة، بل قد تتبدل مع مرور الوقت بناءً على ما يحقق المنفعة للطرفين.
 
سياستنا الخارجية بلا شك تغيرت في الفترة الاخيرة ، خلني اقول اصبحنا اكثر مرونه من قبل ، كلي ثقة ان كل شيء محسوب وكله يصب في مصلحة الوطن قد نجهلها الان ولكن تعلمها القيادة الحكيمة .
 
الصدق اني ممغوص من ظهر.. خفت يقول "تشرفت" او يقول "مرشد الثورة" .. بس حمدلله عدت ع خير

 
الصورة الاخيرة اوضح دليل قاطع للشك انهم ارسلو شبيه للأمير وأن الامير موجود بالرياض
صحيح كلامك. الحقيقة الامير مات و تم تحنيطه ولكن الحكومة السعودية تتكتم عن الخبر حتى لا تحصل ثورة في السعودية.
 

هشام الغنام: زيارة وزير الدفاع إلى طهران تعيد ترتيب توازن القوى وقد تمهّد لتحول جذري في علاقات المنطقة​


1744907230627.png


في خطوة وُصفت بأنها تحمل أهمية كبرى في توقيتها ودلالاتها، زار صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع السعودي، العاصمة الإيرانية طهران، في زيارة رسمية اعتبرها مراقبون تحولًا نوعيًا في العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية.

وتأتي هذه الزيارة تتويجًا لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية، بدأ منذ توقيع اتفاق بكين في مارس 2023، والذي أعاد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد قطيعة استمرت لأكثر من سبع سنوات.

وبحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية، التقى وزير الدفاع خلال الزيارة بالمرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، وسلّمه رسالة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. كما استقبل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الأمير خالد بن سلمان في طهران، في مشهد دبلوماسي لافت يجسد حجم التغير في العلاقة بين الجانبين.

وفي هذا السياق، قال الدكتور هشام الغنام، الخبير بمركز مالكوم كير–كارنيغي والمشرف العام على برنامج الأمن الوطني بجامعة نايف للعلوم الأمنية، في تصريحات لقناة "العربية"، إن العلاقات السعودية الإيرانية شهدت منذ عام 2023 خطوات تدريجية ومدروسة لإعادة بناء الثقة، مضيفًا أن زيارة وزير الدفاع الأخيرة إلى طهران قد تفتح المجال لتعاون عسكري محتمل بين البلدين، قد يشمل مستقبلًا مناورات مشتركة.

وأشار الغنام إلى أن هذه الزيارة ليست مجرد إجراء بروتوكولي، بل تمثل ترسيخًا عمليًا لاتفاق بكين، وتعكس رغبة الطرفين في نقل المصالحة الأولية إلى مرحلة من التعاون الاستراتيجي، لافتًا إلى أن أي تقارب سعودي إيراني يحمل في طياته فوائد استراتيجية لكلا الجانبين، ويسهم بشكل فعّال في تهدئة التوترات الإقليمية.

وأكد الغنام أن وسائل الإعلام الإيرانية، الرسمية منها وشبه الرسمية، وصفت الزيارة بأنها "أكثر من مجرد لقاء رمزي"، معتبرة إياها "خطوة استراتيجية لإعادة ترتيب موازين القوى في الشرق الأوسط". كما أوضح أن الرياض تملك من أدوات التأثير السياسي والاستراتيجي ما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في ضمان الاستقرار الإقليمي.

وأضاف: "زيارة وزير الدفاع السعودي إلى طهران خطوة جريئة تعبّر عن رغبة صادقة من الرياض في تهدئة الأوضاع في المنطقة، وبناء أرضية مشتركة للحوار والتعاون، بدلًا من التصعيد والمواجهة".

واختتم الغنام تصريحه بالتأكيد على أن استمرار هذه التطورات ضمن مسارها المنطقي قد يؤدي إلى تخفيض تاريخي للتوترات في المنطقة، ويمهّد لتحول جذري في العلاقات الإقليمية، تكون فيه الشراكة والتكامل هي القاعدة الجديدة.
 
وبحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية، التقى وزير الدفاع خلال الزيارة بالمرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، وسلّمه رسالة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. كما استقبل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الأمير خالد بن سلمان في طهران، في مشهد دبلوماسي لافت يجسد حجم التغير في العلاقة بين الجانبين.

الأمور في يد خامنئي... مقابله الرئيس او غيره من المسؤلين مجرد بروتوكول
 
ايران خسرت سوريا ولبنان واليمن وغزه وربما العراق في الطريق
وتهديد ترمب
لا يوجد امامها الا ان تكون دوله طبيعيه وتندمج مع محيطها والعالم
ويبدو بانهم بداو طبعا مرغمين
 
من زمان قلنا لكم ايران و السعودية راح يقتربون اكثر و اكثر
تخيل مفوض الايراني بعد المفاوضات اتصل في وزير الخارجية السعودية و قاله عن سير المفاوضات
في وقت كثير من الدول كانت تتمني ان تعرف سير المفاوضات
اظن جسور الثقة بين البلدين راح تبني اكثر و اكثر
مرحبا فيكم في ايران و السعودية😍😍


يمكن يكون كلامي غريب بالنسبة للبعض


لكن النووي الإيراني و السعودي مرتبطه ببعض

حصول بلد منهم على النووي راح يفتح الطريق للبلد الآخر انه يحصل على النووي


هذا غير أن بقاء النظام الإيراني الحالي

على الرغم من الإختلافات و الخلافات معه

أفضل مئة مره من البديل

اليسار الإيراني هو مجموعة من المجانين القوميين الفرس
يعبدون الشاه و يكرهون كل ماهو عربي

تجدهم في أمريكا و فرنسا و ألمانيا يتظاهرون لأجل إسرائيل ويرفعون اعلام إسرائيل و يشتمون الإسلام والعرب
 
الصورة الاخيرة اوضح دليل قاطع للشك انهم ارسلو شبيه للأمير وأن الامير موجود بالرياض
هبلها كيس
 

هشام الغنام: زيارة وزير الدفاع إلى طهران تعيد ترتيب توازن القوى وقد تمهّد لتحول جذري في علاقات المنطقة​


مشاهدة المرفق 775601

في خطوة وُصفت بأنها تحمل أهمية كبرى في توقيتها ودلالاتها، زار صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع السعودي، العاصمة الإيرانية طهران، في زيارة رسمية اعتبرها مراقبون تحولًا نوعيًا في العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية.

وتأتي هذه الزيارة تتويجًا لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية، بدأ منذ توقيع اتفاق بكين في مارس 2023، والذي أعاد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد قطيعة استمرت لأكثر من سبع سنوات.

وبحسب وكالة "تسنيم" الإيرانية، التقى وزير الدفاع خلال الزيارة بالمرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، وسلّمه رسالة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. كما استقبل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الأمير خالد بن سلمان في طهران، في مشهد دبلوماسي لافت يجسد حجم التغير في العلاقة بين الجانبين.

وفي هذا السياق، قال الدكتور هشام الغنام، الخبير بمركز مالكوم كير–كارنيغي والمشرف العام على برنامج الأمن الوطني بجامعة نايف للعلوم الأمنية، في تصريحات لقناة "العربية"، إن العلاقات السعودية الإيرانية شهدت منذ عام 2023 خطوات تدريجية ومدروسة لإعادة بناء الثقة، مضيفًا أن زيارة وزير الدفاع الأخيرة إلى طهران قد تفتح المجال لتعاون عسكري محتمل بين البلدين، قد يشمل مستقبلًا مناورات مشتركة.

وأشار الغنام إلى أن هذه الزيارة ليست مجرد إجراء بروتوكولي، بل تمثل ترسيخًا عمليًا لاتفاق بكين، وتعكس رغبة الطرفين في نقل المصالحة الأولية إلى مرحلة من التعاون الاستراتيجي، لافتًا إلى أن أي تقارب سعودي إيراني يحمل في طياته فوائد استراتيجية لكلا الجانبين، ويسهم بشكل فعّال في تهدئة التوترات الإقليمية.

وأكد الغنام أن وسائل الإعلام الإيرانية، الرسمية منها وشبه الرسمية، وصفت الزيارة بأنها "أكثر من مجرد لقاء رمزي"، معتبرة إياها "خطوة استراتيجية لإعادة ترتيب موازين القوى في الشرق الأوسط". كما أوضح أن الرياض تملك من أدوات التأثير السياسي والاستراتيجي ما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في ضمان الاستقرار الإقليمي.

وأضاف: "زيارة وزير الدفاع السعودي إلى طهران خطوة جريئة تعبّر عن رغبة صادقة من الرياض في تهدئة الأوضاع في المنطقة، وبناء أرضية مشتركة للحوار والتعاون، بدلًا من التصعيد والمواجهة".

واختتم الغنام تصريحه بالتأكيد على أن استمرار هذه التطورات ضمن مسارها المنطقي قد يؤدي إلى تخفيض تاريخي للتوترات في المنطقة، ويمهّد لتحول جذري في العلاقات الإقليمية، تكون فيه الشراكة والتكامل هي القاعدة الجديدة.
كلام جرايد هؤلاء اعدائنا زياراتنا لهم وزياراتهم لنا عاديه جدا تحدث في مواقف وتنتهي في مكانها

ولا يمكن نكون حلفاء او نتقاسم نفوذ في بلاد صنفت نفسها عربيه ولكن ممكن نتعاون في بلاد غير عربيه لا مشكلة من حيث المبدء
 
أمريكا اوقفت بشكل شبه كبير الدعم لاوكرانيا .. بس مازالو يعطون اسلحة من وقت بايدن و قليلة

بل انها انسحبت من المراكز في بولندا حول توزيع الاسلحة لاوكرانيا

زد عليهم أمريكا ترامب تصوت في الامم المتحدة مع روسيا في اي قرار حول الحرب

عدو روسيا حاليا ليس أمريكا بتاتا بل بريطانيا و ألمانيا و فرنسا
كلامك صحيح ، لانه الاوربيين تابعين للديمقراطيين في امريكا
 
عودة
أعلى