السلـطان سليـمان القـانوني رحمه الله

أنا أذكر فسادهم واثرهم في هدم الدولة والاطاحة بها ، وأنت تشيد بقوتهم!!.
فسادهم وعهرهم وقتلهم للخلفاء ومافعلوه بالعباد والبلاد مدونة في الكتب ، وأنت تتناسى هذا وتقدح في الدولة الأموية والحجاج ، وتتهمني بالعنصرية القلبية والجاهلية!!.
هل لك نسب بهم لدرجة أنك متيم بهم لهذه الدرجة؟!.
لالي نسب باحد لكن انا انسان واقعي
اللواقعية مطلوبة في تحليل اي فترة
كلا الفترات الثلاث لهم ايجابيات وسلبيات
ومادفعني للدفاع عن العثمانيين الكلام الي قالو البعض حيال انو العثمانيين شواذ وغير مسلمين وكفار ولم يخدمو الاسلام
لانكر خدمة الامويين ولا العباسيين ولا العثمانيين
 
طبعا رحمة لله عليه وغفر ذنبه وانشاء لله يكون من اهل الجنة
طيب ليش تقول لايمت للاسلام بشيء؟
هل كفر بالله؟ هل شكك في نبوة النبي محمد هل انكر اركان الاسلام الخمس؟ هذي فتنة حدثت والحسين رضي الله عنه ذهب يطالب بالخلافة لنفسه وسعى للملك وعلي رضي الله عنه تواطئ بقصد او بغير قصد مع الذين تسورو على عثمان رضي الله عنه
يعني الحسين وقبله اباه رضوان الله عليهم مخطئين اخطاء فادحة شنيعة فلو سلمو قتلة عثمان لانتهت الفتنة والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله كانو من اكثر الناس طلباً للثأر من قتلة عثمان وهم من العشرة المبشرين بالجنة حسان بن ثابت شاعر الرسول له قصيدة رثاء في عثمان ويطالب بالثأر مطلعها
من سره الموت صرفاً لامزاج لهُ
فل يأت مأدُبتاً في دار عثمانا

علي متواطئى بدون قصد او بقصد (الله اعلم) مع قتلة عثمان ورفض يسلمهم للصحابة وهم منقلبين على الشرعية واي طرف في كل نواميس الارض ومللها واديانها وشرائعها وقوانينها دعم المتمردين وايوائهم ونصرتهم يسمى تواطئ
 
طيب ليش تقول لايمت للاسلام بشيء؟
هل كفر بالله؟ هل شكك في نبوة النبي محمد هل انكر اركان الاسلام الخمس؟ هذي فتنة حدثت والحسين رضي الله عنه ذهب يطالب بالخلافة لنفسه وسعى للملك وعلي رضي الله عنه تواطئ بقصد او بغير قصد مع الذين تسورو على عثمان رضي الله عنه
يعني الحسين وقبله اباه رضوان الله عليهم مخطئين اخطاء فادحة شنيعة فلو سلمو قتلة عثمان لانتهت الفتنة والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله كانو من اكثر الناس طلباً للثأر من قتلة عثمان وهم من العشرة المبشرين بالجنة حسان بن ثابت شاعر الرسول له قصيدة رثاء في عثمان ويطالب بالثأر مطلعها
من سره الموت صرفاً لامزاج لهُ
فل يأت مأدُبتاً في دار عثمانا

علي متواطئى بدون قصد او بقصد (الله اعلم) مع قتلة عثمان ورفض يسلمهم للصحابة وهم منقلبين على الشرعية واي طرف في كل نواميس الارض ومللها واديانها وشرائعها وقوانينها دعم المتمردين وايوائهم ونصرتهم يسمى تواطئ
انا لم اقل انو لايمت للاسلام
قلت انو لايوضع اليزيد في نفس الجملة مع الخلافاء الراشدون
البقية الحقيقة لو سنخوض في قصة ماحدث في فتنة سيدنا عثمان وفتنة الجمل ممكن حتى نكفر
لذلك خلي تاريخ مسكوت عليه يبقى مسكوتا عليه احسن
 
اي مسلم سني موحد بالله الان جاله error 404

ما تقولي كمان ان الصلاة الابراهيمية من اليهود


يا ساتر على الفجر

اغلب طرق الصوفية والشيعة هي بالأساس ممارسات شركية وطرق ابتدعها اليهود بعد تحريفهم لدينهم فقط نقلوها من اليهود ودسوها في الثقافة الاسلامية

وكذلك كذبة آل البيت

وكذلك كذبة المسيح الدجال

وكذلك كذبة المهدي

ليه مستغرب ؟!!
 
اي مسلم سني موحد بالله الان جاله error 404

ما تقولي كمان ان الصلاة الابراهيمية من اليهود


يا ساتر على الفجر
اذا كنت مسلم سني ولست شيعي فاطمي


هذه طريقة التحيات بشكلها الصحيح

لكن انت مصري اسماعيلي

اكيد لا تؤمن بما يؤمن به الصحابه وليس فيها ال محمد او ال البيت او اي بدعه 👇

 
أجل لـ سيد قطب "شوية وجهة نظر".
وبما أنك ذكرت أبن تيمية ، فهو يقول في (منهاج السنةـ 347/8ـ239): «وبنو أمية كان الإسلام وشرائعه في زمنهم أظهر وأوسع مما كان بعدهم. وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يزال الأمر عزيزا إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش»، ولفظ البخاري: «اثني عشر أميرا».
فإن كنت تقدح في طسم @طسم فيما يقوله عن سلاطين بن عثمان ، فأنت أسوأ منه في قدحك فيمن اشاد بهم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم.
والله لقد تشرب فيكم فكر خارجي مقيت ، فكر يرى في قدح قطب في عثمان بن عفان وفي معاوية = شوية وجهة نظر.
الله المستعان

من لوثة العقل أنك مصدق أن هناك عقلانية في الحوار مع شعوبي كرغلي نغل الأتراك حول فضل بني أمية والصحابة والعرب على الاتراك 🤣🤣
 
عندما تم تطهير وتنظيف أحد شوارع الرياض من اسم اللوطي البيكتاشي سليمان القانوني

1000105423.jpg
 
اذا كنت مسلم سني ولست شيعي فاطمي


هذه طريقة التحيات بشكلها الصحيح

لكن انت مصري اسماعيلي

اكيد لا تؤمن بما يؤمن به الصحابه وليس فيها ال محمد او ال البيت او اي بدعه 👇

اقرأ كي تفهم ولا تجادل

الحمد لله بنعمه وفضله على يد شيوخ أجلاء ... وكلنا سنة مسلمة ... فلست باسماعيلي ولا صوفيو ولا شيعي

حتى ما عرفت تشرح ولا عرفت تسوي شيء


لما تيجي تبعت حاجة بعد كده .... ابقى افهم :








 
والله أنت اللي على نياتك ، يقولون لك سو لطمية على وجهك وقفاك وتتطهر بالطين والحس اصابع الإيرانيين وأنت طاير من الفرح.
جان جبت بعد كتبكم ونشوف شنو تقول عنا.
والله محد مضحوك عليهم الا انتم
عندكم يزيد ابن معاوية امير المؤمنين
و علي ابن بيطالب لا 🤣🤣🤣🤣🤣
يا جماعة اذا ما تحترمون عقولكم
على الاقل احترموا عقول علمائكم 🥴🥴
روحوا شوفوا ايش قايلين عن يزيد ابن معاوية 🙊
 
والله محد مضحوك عليهم الا انتم
عندكم يزيد ابن معاوية امير المؤمنين
و علي ابن بيطالب لا 🤣🤣🤣🤣🤣
يا جماعة اذا ما تحترمون عقولكم
على الاقل احترموا عقول علمائكم 🥴🥴
روحوا شوفوا ايش قايلين عن يزيد ابن معاوية 🙊

عندي علي بن ابي طالب أولى من معاوية ويزيد في كل شيء ، ولا يقارن هذا بذاك مع عدم الغفلة عن فضل معاوية رضي الله عنه ، وأما يزيد ، فقد بايعه خلق من الصحابة وعلى رأسهم ابن عمر ، فهل أنا أفضل من عبدالله بن عمر ، وكل فتنة يحاسب فيها كل من وقع فيها ، والله حسيب الجميع ، أما من المضحوك عليه منا فلا تعليق.​
 
عندي علي بن ابي طالب أولى من معاوية ويزيد في كل شيء ، ولا يقارن هذا بذاك مع عدم الغفلة عن فضل معاوية رضي الله عنه ، وأما يزيد ، فقد بايعه خلق من الصحابة وعلى رأسهم ابن عمر ، فهل أنا أفضل من عبدالله بن عمر ، وكل فتنة يحاسب فيها كل من وقع فيها ، والله حسيب الجميع ، أما من المضحوك عليه منا فلا تعليق.​
يزيد بن معاوية بايعه جميع الصحابة بل جميع الامة ، وتخلف عن البيعة اثنان فقط عبدالله بن الزبير والحسين بن علي وتبين لاحقا انهم طامعين في الخلافة !
 
يزيد بن معاوية بايعه جميع الصحابة بل جميع الامة ، وتخلف عن البيعة اثنان فقط عبدالله بن الزبير والحسين بن علي وتبين لاحقا انهم طامعين في الخلافة !

مافي ذلك شك يادكتور ، وردي لا يختلف عن ردك ، ولكن قد أختلف قليلا عنك في جملة "انهم طامعين في الخلافة" إلى أنهم يعتقدون أنهم أحق بالخلافة ، صحيح أنها لا تختلف عن المعنى بشكل كلي ولكنها تشير إلى حقيقة ما في نفوسهم وما أظهروه ، ورحم الله الجميع.
اختم بحقيقة لا يزيغ عنها إلا جاهل أو حاقد ، وهي فضل الجنس العربي وما ميزه الله به من عزة للإسلام بوجوده ونهاية الإسلام بنهاية هذا الجنس ، ومللنا في تحقير والتقليل من العرب وتقديس العجم وهما ليسوا سواء في كل شيء .
 
المؤرخون الجدد ينصفون الدولة العثمانيةلا توجد دولة تاريخية كبيرة تعرضت للظلم والتشويه مثلما تعرضت الدولة العثمانية، لأسباب عديدة، بعضها يعود لجهود استعمارية أوربية حرصت على تفتيت رابطة الولاء بين العرب والعثمانيين، تمهيدا لما جرى في الحرب العالمية الأولى وما تبعها، من تقسيم بلاد العرب واحتلال فلسطين وتمهيدها للدولة اليهودية الجديدة، وكذلك يعود التشويه في جانب منه إلى الانقلاب العسكري الذي قاده ضباط مصريون شبان في يوليو 1952 على الملك فاروق الأول، آخر سلالة محمد علي التي كانت تحسب معنويا كامتداد للدولة العثمانية، وظل أمراؤها "الخديوي" يتلقى الاعتماد الروحي والسياسي كحاكم لمصر بقرار من الخليفة العثماني في إسطنبول، وظل ذلك ساريا حتى بعد الاحتلال الإنجليزي المباشر لمصر عام 1882 ، ففي سياق قطع الصلاة المعنوية والثقافية والروحية مع أسرة محمد علي، حرصت السلطات العسكرية الجديدة على تشويه تاريخ أسرة محمد علي والدولة العثمانية معا، سواء في الثقافة العامة أو المناهج الدراسية.ظلت الدولة العثمانية تحظى بهيبة روحية ومعنوية كبيرة لدى المصريين، حتى وقت مبكر من القرن العشرين، بل حتى إعلان مصطفى كمال إنهاء الخلافة عام 1923، وعلى الرغم من أن الدولة العثمانية كانت قد وصلت إلى شيخوخة سياسية وعسكرية واقتصادية واضحة، ولم يبق من الخلافة إلا اسمها، إلا أن المصريين كانوا ينظرون إليها على أنها الامتداد التاريخ للنظام السياسي الجامع للأمة الإسلامية، الذي ظل متصلا عبر التاريخ بلا انقطاع منذ انعقد مع الخليفة الراشد الأول أبي بكر الصديق، مرورا بالدولة الأموية ثم العباسية ثم دولة المماليك، وصولا إلى الخلافة العثمانية.وكانت النخب المصرية تحمل في ثقافتها هذا الارتباط، باستثناء قلة كانوا على صلة بدوائر الاحتلال الإنجليزي، وكانوا يدعون إلى ربط مصر بأوربا، وليس بالعرب ولا بالعثمانيين، تحت شعار خادع وهو "مصر للمصريين" كما فعل أحمد لطفي السيد، وقاسم أمين في أطواره الأخيرة، بينما كان التيار الوطني المدافع عن الوطنية المصرية، واستقلال مصر، بزعامة مصطفى كامل ومحمد فريد، كانوا يؤكدون دائما على الولاء الروحي والمعنوي للدولة العثمانية، لأنها القوة الإسلامية الكبيرة الباقية في وجه التحدي الغربي، وقد وضع الرمز الوطني الكبير محمد فريد كتابه الشهير "تاريخ الدولة العلية العثمانية"، أنصف فيه العثمانيين، ودافع عنهم دفاعا كبيرا، وكتب في مقدمة كتابه، الذي طبع أكثر من طبعة، موضحا كيف أنقذ العثمانيون الشرق الإسلامي من الاستباحة، يقول : "لكن العناية الصمدانية تداركتهم بلم الشعث، ورم الرث، ورتق الفتق ورقع الخرق فأضاءت الأفق الإسلامي بظهور النور العثماني، وأمدته بالنصر اللدني والعون الرباني فقامت الدولة العلية بحياطة هذا الدين وحماية الشرقيين ودعت إلى الخير، وأمرت بالمعروف ونهت عن المنكر فكانت من المفلحين، ثم وقفت في طريق أوروبا حاجزا منيعا وسورا حصينا، وحالت دون أطماعها، وألزمتها بكف غاراتها بأنواعها، ثم اهتمت بالإصلاح، وسعت في تأييد النظام فصار لها بين الدول المقام الأول والرأي الراجح والقول النافذ، فكانت لا يضاهيها دولة من الدول".وحرص محمد فريد في كتابه على إنصاف العثمانيين حتى في المستوى الأخلاقي، من احترام للأقليات والحريات العامة، وحماية للحقوق كافة، وتأمين من يلجأ إليهم من ضحايا العنف والاضطراب في بلدان أخرى، في الوقت الذي كانت أوربا لا تعرف شيئا من ذلك كله، يقول : "كان - ولا يزال - لها من الحسنات الحسان على كافة بني الإنسان من غير نظر إلى الأجناس والمذاهب والأديان، مما لا يراه الباحث في أية دولة غيرها قديما أو حديثا، بل نرى عكس ذلك ونقيضه في الدول ذات الدعاوى الطويلة العريضة التي تتقول بأنها عماد المدنية والإنسانية، وهي مع ذلك تصدر أوامرها الرسمية بارتكاب الفظائع والبشائع التي لا يكاد يصدقها السامع مما نمسك اليراع عن تعداده في هذا المقام لعدم دخوله في موضوع الكتاب، لا سيما وأن التلغرافات والجرائد تتوارد علينا في كل يوم ببيان هذه الأنباء الشنيعة، وذلك بخلاف الدولة العلية فإن جميع الناس تعيش فيها بغاية الحرية والسلام، وكل المطرودين من الدول الأوروبية يفدون إلى أراضيها فيرتعون في بحبوحة الراحة والهناء آمنين على أنفسهم وأعراضهم وعروضهم، وقد أصبحت الآن ملجاً وحيدا لكل من تلفظه الدول الأخرى من أبناء الإنسان".ولا أعرف جهدا أنصف الدولة العثمانية، بعد محمد فريد، مثلما أنصفته المؤرخة والمحققة الكبيرة "نللي حنا"، وهي أكاديمية مصرية مسيحية الديانة، فلا يمكن أن تتهم بميول دينية تجاه العثمانيين، والجهود الفذة التي قامت بها الدكتورة نللي حنا ، أستاذة التاريخ في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والخبيرة المرموقة المتخصصة بالشأن العثماني في محافل دولية عديدة، وأيضا المرحوم المحقق والمؤرخ الكبير أ.د رؤوف عباس ، في تصحيح رؤى تاريخية مزورة حاولت تشويه وضع مصر تحت الحكم العثماني ، كانت تمثل ثورة حقيقية في الثقافة المصرية ، لسبب ما تعمدت تيارات أيديولوجية وجهات رسمية محاولة طمسها وتغييب حضورها .دراسات نللي حنا ، ورؤوف عباس ، كشفت عن خرافة أن مصر تحت الحكم العثماني كانت متخلفة وجامدة وفقيرة ، بل كشفت عن وجود تطور اقتصادي كبير وصناعات ـ مثل صناعة المنسوجات وصناعة السكر وغيرها ـ كانت تصدر لأوربا والهند وكشفت عن وجود طبقة وسطى مصرية فاعلة وأمن وأمان شامل ، وعدالة دينية/طائفية وقانونية ، وحرية تامة للمصريين في نشاطهم الثقافي والعلمي والاقتصادي.نللي حنا ، ورؤوف عباس ، ركزوا كثيرا على تفكيك الرواية الاستشراقية عن العثمانيين، وأوضحوا بجلاء كيف أن الاستعمار الأوربي حرص على تشويه الحقبة العثمانية في مصر من أجل تجميل حقبة احتلالهم للبلاد، بحيث يبدون وكأنهم أنقذوا مصر من "الظلام العثماني" وليس أنهم قوة احتلال وقهر ، والمأساة أن قطاعا من القوميين المصريين والعرب انجرفوا وراء أكاذيب الاستشراق المخطط له بدهاء ، مما ظلم الحقبة العثمانية في مصر وشوهها وصنع تاريخا مزورا لا صلة له بالتاريخ .وبكل أمانة علمية وإنسانية، يعترف المحقق والمؤرخ "اليساري" المصري أ.د رؤوف عباس أنه ـ في فترة سابقة ـ وقع أسيرا لتلك الصورة المشوهة عن الحقبة العثمانية في مصر قبل أن يتصل بوثائق المرحلة المباشرة والدقيقة ، مثل سجلات المحاكم الشرعية وحجيات الوقف ، فيكتشف أن ثلاثة قرون من الحكم العثماني المباشر لمصر خضعت لعملية تزوير محترفة أعطت صورة خاطئة تماما ولا تتصل بحقائق التاريخ بأدنى صلة، وتساءل رؤوف عباس : كيف تصور بعض المؤرخين والمثقفين المصريين أن محمد علي باشا ورث دولة هشة ومتخلفة وفقيرة ، في حين أنه بنى مجده من ميراث هذه الدولة وأموالها ومقدراتها دون أن يقترض فلسا واحدا من الخارج ، وكل كوادر الدولة كانت من الحرفيين والصناع والفلاحين المصريين ونخبة صغيرة جدا من الأجانب .
 
لن ننسى ان الدوله العثمانيه العليه بفضل الله قد أوقفت الغزو الأوربي العسكري والثقافي وحاربت الدوله الصفويه التي دعمها الغرب لضرب العثمانيين من الخلف وحافظت على عروبة العراق ولكن نريد التوضيح حول الاتحاديين هل يمثلون سياسة الدوله العليه
 
ثيدورهرتزل والسلطان عبد الحميد
تحدث فلليب نيولينسكي مع ثيدورهرتزل عن رأي السلطان في شراء الاراضي الفلسطنية. قال السلطان عبدالحميد الثاني لنيولينسكي:
"إذا كان السيد هرتزل صديقك بنفس المنزلةالتي انت صديقي، فأنصحه بعدم الذهاب خطوة واحدة أخرى في المسألة، إنصحوا الدكتور بألا يتخذ خطوات جدية بهذا الموضوع، لا استطيع ان أتخلى حتى ولو شبر واحد من هذه الأرض...
لأن هذه الأرض ليس ملك يميني بل هي ملك الامة الاسلامية،لقدجاهدشعبي في سبيل هذه الارض و رواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم...وإذا مزقت دولة الخلافة يوما فإنهم يستطييعون أنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا سمن... أما وانا حي فأن عمل المبضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة وهذا الامر لا يكون.اني لا استطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة ولا استطيع أن أعطي حفنة من أرض فلسطين
رحم الله آل عثمان
السلطان عبد الحميد الثاني


main-qimg-0f219dad5b357154484e5739fd9b4f50
 
المؤرخون الجدد ينصفون الدولة العثمانيةلا توجد دولة تاريخية كبيرة تعرضت للظلم والتشويه مثلما تعرضت الدولة العثمانية، لأسباب عديدة، بعضها يعود لجهود استعمارية أوربية حرصت على تفتيت رابطة الولاء بين العرب والعثمانيين، تمهيدا لما جرى في الحرب العالمية الأولى وما تبعها، من تقسيم بلاد العرب واحتلال فلسطين وتمهيدها للدولة اليهودية الجديدة، وكذلك يعود التشويه في جانب منه إلى الانقلاب العسكري الذي قاده ضباط مصريون شبان في يوليو 1952 على الملك فاروق الأول، آخر سلالة محمد علي التي كانت تحسب معنويا كامتداد للدولة العثمانية، وظل أمراؤها "الخديوي" يتلقى الاعتماد الروحي والسياسي كحاكم لمصر بقرار من الخليفة العثماني في إسطنبول، وظل ذلك ساريا حتى بعد الاحتلال الإنجليزي المباشر لمصر عام 1882 ، ففي سياق قطع الصلاة المعنوية والثقافية والروحية مع أسرة محمد علي، حرصت السلطات العسكرية الجديدة على تشويه تاريخ أسرة محمد علي والدولة العثمانية معا، سواء في الثقافة العامة أو المناهج الدراسية.ظلت الدولة العثمانية تحظى بهيبة روحية ومعنوية كبيرة لدى المصريين، حتى وقت مبكر من القرن العشرين، بل حتى إعلان مصطفى كمال إنهاء الخلافة عام 1923، وعلى الرغم من أن الدولة العثمانية كانت قد وصلت إلى شيخوخة سياسية وعسكرية واقتصادية واضحة، ولم يبق من الخلافة إلا اسمها، إلا أن المصريين كانوا ينظرون إليها على أنها الامتداد التاريخ للنظام السياسي الجامع للأمة الإسلامية، الذي ظل متصلا عبر التاريخ بلا انقطاع منذ انعقد مع الخليفة الراشد الأول أبي بكر الصديق، مرورا بالدولة الأموية ثم العباسية ثم دولة المماليك، وصولا إلى الخلافة العثمانية.وكانت النخب المصرية تحمل في ثقافتها هذا الارتباط، باستثناء قلة كانوا على صلة بدوائر الاحتلال الإنجليزي، وكانوا يدعون إلى ربط مصر بأوربا، وليس بالعرب ولا بالعثمانيين، تحت شعار خادع وهو "مصر للمصريين" كما فعل أحمد لطفي السيد، وقاسم أمين في أطواره الأخيرة، بينما كان التيار الوطني المدافع عن الوطنية المصرية، واستقلال مصر، بزعامة مصطفى كامل ومحمد فريد، كانوا يؤكدون دائما على الولاء الروحي والمعنوي للدولة العثمانية، لأنها القوة الإسلامية الكبيرة الباقية في وجه التحدي الغربي، وقد وضع الرمز الوطني الكبير محمد فريد كتابه الشهير "تاريخ الدولة العلية العثمانية"، أنصف فيه العثمانيين، ودافع عنهم دفاعا كبيرا، وكتب في مقدمة كتابه، الذي طبع أكثر من طبعة، موضحا كيف أنقذ العثمانيون الشرق الإسلامي من الاستباحة، يقول : "لكن العناية الصمدانية تداركتهم بلم الشعث، ورم الرث، ورتق الفتق ورقع الخرق فأضاءت الأفق الإسلامي بظهور النور العثماني، وأمدته بالنصر اللدني والعون الرباني فقامت الدولة العلية بحياطة هذا الدين وحماية الشرقيين ودعت إلى الخير، وأمرت بالمعروف ونهت عن المنكر فكانت من المفلحين، ثم وقفت في طريق أوروبا حاجزا منيعا وسورا حصينا، وحالت دون أطماعها، وألزمتها بكف غاراتها بأنواعها، ثم اهتمت بالإصلاح، وسعت في تأييد النظام فصار لها بين الدول المقام الأول والرأي الراجح والقول النافذ، فكانت لا يضاهيها دولة من الدول".وحرص محمد فريد في كتابه على إنصاف العثمانيين حتى في المستوى الأخلاقي، من احترام للأقليات والحريات العامة، وحماية للحقوق كافة، وتأمين من يلجأ إليهم من ضحايا العنف والاضطراب في بلدان أخرى، في الوقت الذي كانت أوربا لا تعرف شيئا من ذلك كله، يقول : "كان - ولا يزال - لها من الحسنات الحسان على كافة بني الإنسان من غير نظر إلى الأجناس والمذاهب والأديان، مما لا يراه الباحث في أية دولة غيرها قديما أو حديثا، بل نرى عكس ذلك ونقيضه في الدول ذات الدعاوى الطويلة العريضة التي تتقول بأنها عماد المدنية والإنسانية، وهي مع ذلك تصدر أوامرها الرسمية بارتكاب الفظائع والبشائع التي لا يكاد يصدقها السامع مما نمسك اليراع عن تعداده في هذا المقام لعدم دخوله في موضوع الكتاب، لا سيما وأن التلغرافات والجرائد تتوارد علينا في كل يوم ببيان هذه الأنباء الشنيعة، وذلك بخلاف الدولة العلية فإن جميع الناس تعيش فيها بغاية الحرية والسلام، وكل المطرودين من الدول الأوروبية يفدون إلى أراضيها فيرتعون في بحبوحة الراحة والهناء آمنين على أنفسهم وأعراضهم وعروضهم، وقد أصبحت الآن ملجاً وحيدا لكل من تلفظه الدول الأخرى من أبناء الإنسان".ولا أعرف جهدا أنصف الدولة العثمانية، بعد محمد فريد، مثلما أنصفته المؤرخة والمحققة الكبيرة "نللي حنا"، وهي أكاديمية مصرية مسيحية الديانة، فلا يمكن أن تتهم بميول دينية تجاه العثمانيين، والجهود الفذة التي قامت بها الدكتورة نللي حنا ، أستاذة التاريخ في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والخبيرة المرموقة المتخصصة بالشأن العثماني في محافل دولية عديدة، وأيضا المرحوم المحقق والمؤرخ الكبير أ.د رؤوف عباس ، في تصحيح رؤى تاريخية مزورة حاولت تشويه وضع مصر تحت الحكم العثماني ، كانت تمثل ثورة حقيقية في الثقافة المصرية ، لسبب ما تعمدت تيارات أيديولوجية وجهات رسمية محاولة طمسها وتغييب حضورها .دراسات نللي حنا ، ورؤوف عباس ، كشفت عن خرافة أن مصر تحت الحكم العثماني كانت متخلفة وجامدة وفقيرة ، بل كشفت عن وجود تطور اقتصادي كبير وصناعات ـ مثل صناعة المنسوجات وصناعة السكر وغيرها ـ كانت تصدر لأوربا والهند وكشفت عن وجود طبقة وسطى مصرية فاعلة وأمن وأمان شامل ، وعدالة دينية/طائفية وقانونية ، وحرية تامة للمصريين في نشاطهم الثقافي والعلمي والاقتصادي.نللي حنا ، ورؤوف عباس ، ركزوا كثيرا على تفكيك الرواية الاستشراقية عن العثمانيين، وأوضحوا بجلاء كيف أن الاستعمار الأوربي حرص على تشويه الحقبة العثمانية في مصر من أجل تجميل حقبة احتلالهم للبلاد، بحيث يبدون وكأنهم أنقذوا مصر من "الظلام العثماني" وليس أنهم قوة احتلال وقهر ، والمأساة أن قطاعا من القوميين المصريين والعرب انجرفوا وراء أكاذيب الاستشراق المخطط له بدهاء ، مما ظلم الحقبة العثمانية في مصر وشوهها وصنع تاريخا مزورا لا صلة له بالتاريخ .وبكل أمانة علمية وإنسانية، يعترف المحقق والمؤرخ "اليساري" المصري أ.د رؤوف عباس أنه ـ في فترة سابقة ـ وقع أسيرا لتلك الصورة المشوهة عن الحقبة العثمانية في مصر قبل أن يتصل بوثائق المرحلة المباشرة والدقيقة ، مثل سجلات المحاكم الشرعية وحجيات الوقف ، فيكتشف أن ثلاثة قرون من الحكم العثماني المباشر لمصر خضعت لعملية تزوير محترفة أعطت صورة خاطئة تماما ولا تتصل بحقائق التاريخ بأدنى صلة، وتساءل رؤوف عباس : كيف تصور بعض المؤرخين والمثقفين المصريين أن محمد علي باشا ورث دولة هشة ومتخلفة وفقيرة ، في حين أنه بنى مجده من ميراث هذه الدولة وأموالها ومقدراتها دون أن يقترض فلسا واحدا من الخارج ، وكل كوادر الدولة كانت من الحرفيين والصناع والفلاحين المصريين ونخبة صغيرة جدا من الأجانب .

هبد فاخر بامتياز.
قلت سابقاً أن من يدندن للدولة العثمانية هم الإخوان ، وهم في نفس الوقت من يقدحون في الخلافة الأموية بل وحتى العباسية ، والسبب الأساسي في سبهم لهذا موجود أصلا فيمن مدحوه في الأول ، فياسبحان الله ما أكذبكم.

تفصيل رد بعض هذا الهبد:
- الدولة العثمانية لم تتعرض من ظلم من قبل الاستعمار ، بل أهلها هم الظلمة ، فوالله أن لهم ممارسات يأنف الإنسان عن ذكرها ، وهي موجودة في كتب الترك قبل غيرهم.
- من المضحك أن يقال أن سلالة محمد علي باشا امتداد للدولة العثمانية ، وهذا تغفيل على البسطاء ، فمحمد هذا ليس أمتدادا لهم أبداً ، بل خرج عليهم وحاربهم ووصل جيشه إلى تخوم استانبول ، ولولا وقوف النصارى مع "خليفتكم" لسقطت خلافتكم بيد جيشه ، والاعتماد الروحي الذي فرض على محمد علي باشا وذريته ، كان أساساً من قبل الصلبييين النصارى لصالح الباب العالي ، وهي مهزلة في حقكم.
الموضوع طويل والرد عليه في منتهى السهولة مع كثير من الضحك على هذا الهبد ، ولكن ، يجب أن نفهم حقيقة واحدة ، وهي أن الإخوان لها سياسات في حكمها على الدول لا تخضع إلا وفق احتياجاتهم السياسية والحزبية ، بغض النظر عن الحكم الديني والإسلامي عليه ، وإلا فهم يقدحون في الخلافة الأموية فقط لأنها "ملك عضوض" والذي يشابه كما يدعون حكم العسكر المحارب لهم ، والدولة العثمانية هي عدوة للعسكر.
افيقوا بارك الله فيكم ، وأفهم سياسة الذئاب.​
 
اهل البيت ذكرت مرتين في القرآن و في المرتين كان المقصود زوجة ابراهيم عليه السلام وزوجات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ومثله موجود في امهات الكتب الأدبية واللغوية العربية ، وهو ممتد إلى وقتنا الحاضر في ثقافتنا في السعودية ، أو على الأقل ما ألحظه في مجتمعي القريب.
 
ثيدورهرتزل والسلطان عبد الحميد
تحدث فلليب نيولينسكي مع ثيدورهرتزل عن رأي السلطان في شراء الاراضي الفلسطنية. قال السلطان عبدالحميد الثاني لنيولينسكي:
"إذا كان السيد هرتزل صديقك بنفس المنزلةالتي انت صديقي، فأنصحه بعدم الذهاب خطوة واحدة أخرى في المسألة، إنصحوا الدكتور بألا يتخذ خطوات جدية بهذا الموضوع، لا استطيع ان أتخلى حتى ولو شبر واحد من هذه الأرض...
لأن هذه الأرض ليس ملك يميني بل هي ملك الامة الاسلامية،لقدجاهدشعبي في سبيل هذه الارض و رواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم...وإذا مزقت دولة الخلافة يوما فإنهم يستطييعون أنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا سمن... أما وانا حي فأن عمل المبضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة وهذا الامر لا يكون.اني لا استطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة ولا استطيع أن أعطي حفنة من أرض فلسطين
رحم الله آل عثمان
السلطان عبد الحميد الثاني
main-qimg-0f219dad5b357154484e5739fd9b4f50

الكلام حول بيع فلسطين لليهود فيه نظر ، لذا الكتب موجودة ، وكل يغني على ليلاه.
 
عودة
أعلى