محافظة درعا: يشهد ريف درعا الشرقي حالة من الاستنفار الأمني، حيث انتشرت أرتال تابعة لإدارة الأمن العام في بلدة السهوة، من جهة مدينة بصرى الشام، في حين وصل رتل عسكري آخر إلى بلدة الجيزة قبل قليل.
وتزامن ذلك مع توجيهات صادرة عن إدارة الأمن العام ووزارة الدفاع عبر المساجد في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي، تقضي بضرورة تسليم كل من يملك سلاحاً تابعاً للفيلق الخامس، بشكل فوري.
ويأتي هذا التحرك بعد انتشار القوات الأمنية والعسكرية في شوارع مدينة بصرى الشام يوم أمس، وفرض حظراً للتجوال، بالتوازي مع هجوم للقوى الأمنية استهدف مجموعة من عناصر وزارة الدفاع مما أدى إلى إصابة 3 بجروح بالغة بينهم قيادي سابق في الفصائل المعارضة للنظام السابق، تم نقلهم إلى المستشفى.
واتهم أهالي بصرى الشام عناصر اللواء الخامس وقيادته، بمحاولة اغتيال واعتقال العناصر الذين انضموا لوزارة الدفاع، دون توضيح تلك الاتهامات.
وتزامن ذلك مع توجيهات صادرة عن إدارة الأمن العام ووزارة الدفاع عبر المساجد في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي، تقضي بضرورة تسليم كل من يملك سلاحاً تابعاً للفيلق الخامس، بشكل فوري.
ويأتي هذا التحرك بعد انتشار القوات الأمنية والعسكرية في شوارع مدينة بصرى الشام يوم أمس، وفرض حظراً للتجوال، بالتوازي مع هجوم للقوى الأمنية استهدف مجموعة من عناصر وزارة الدفاع مما أدى إلى إصابة 3 بجروح بالغة بينهم قيادي سابق في الفصائل المعارضة للنظام السابق، تم نقلهم إلى المستشفى.
واتهم أهالي بصرى الشام عناصر اللواء الخامس وقيادته، بمحاولة اغتيال واعتقال العناصر الذين انضموا لوزارة الدفاع، دون توضيح تلك الاتهامات.