تصريح رسمي : F-35 الامريكية مستقلة بالكامل والتحكم بها من قبل امريكا أمر غير ممكن


حقيقة فكرة وجود مفتاح/برمجية قتل لمقاتلة هو ثاني اغبى مقولة قرأتها في مجال التسليح في حياتي

طبعا تبقى اول اغبى مقولة: ان جيش روسيا هو "ثاني اقوى جيش في العالم"
 

حقيقة فكرة وجود مفتاح/برمجية قتل لمقاتلة هو ثاني اغبى مقولة قرأتها في مجال التسليح في حياتي

طبعا تبقى اول اغبى مقولة: ان جيش روسيا هو "ثاني اقوى جيش في العالم"

الله ينور يافندم هو دا الكلام
درر​
 
سويسرا والتشيك يقولون كلام وألمايا وكندا يقولون كلام.
لماذا لا تخرج علينا وزارة الدفاع الأمريكية وشركة لوكهيد مارتن المصنّعة وتنفي كل هذه المزاعم جملة وتفصيلا ؟
 
التصريح المذكور غير دقيق جزئيًا، ويحتاج إلى توضيح من الناحية التقنية والسياسية.


أولًا: استقلالية التحكم بالطائرة F-35​


  • طائرة F-35 الأمريكية تحتوي على أنظمة إلكترونية متقدمة جدًا، لكن القول بأنها «مستقلة بالكامل» غير دقيق. فهي تعمل بمنظومة معقدة من الأجهزة والبرمجيات التي تتيح للطيار التحكم الكامل بها، مع وجود نظام حاسوبي ذكي يقدم الدعم والتحكم الإلكتروني، لكن يبقى الطيار البشري صاحب القرار النهائي في العمليات.
  • أما فكرة «تحكم أمريكا الكامل بالطائرة عن بُعد»، فهذا غير صحيح تقنيًا، إذ لا تمتلك الولايات المتحدة قدرة التحكم المباشر أو تعطيل الطائرة عن بُعد أثناء تحليقها أو استخدامها من قبل الدول الحليفة. لكن هناك مستوى من التحكم غير المباشر يتعلق بأنظمة الدعم والتشغيل والصيانة، خصوصًا فيما يتعلق بالتحديثات البرمجية، إذ إن البرمجيات الحساسة تعتمد على تحديثات دورية من الشركة المصنعة (لوكهيد مارتن الأمريكية)، ما يعني إمكانية وجود تأثير غير مباشر أمريكي في الجوانب التقنية وليس في عمليات التحكم المباشر.

ثانيًا: مسألة السورس كود (Source Code)​


  • بالفعل، لا تسمح الولايات المتحدة لأي دولة بشراء أو امتلاك السورس كود (الكود المصدري) الكامل لطائرات F-35. وتعتبر أمريكا هذا الكود جزءًا من أسرارها العسكرية والسيادية، وتحتفظ به كأحد أهم وسائل حماية تفوقها العسكري.
  • عادةً يُسمح للدول المستوردة بالوصول المحدود جدًا إلى بعض البيانات أو البرمجيات الضرورية للتشغيل والصيانة فقط. ولكن الكود المصدري الأساسي (Core Source Code) لنظام الطائرة المتقدم لا يُسلم لأي دولة، ولا يُسمح بالوصول الكامل له أو تعديله.
  • أبرز مثال على ذلك: تركيا، التي خرجت من برنامج الـF-35 بسبب شرائها منظومة S-400 الروسية، وكانت قد طلبت الحصول على الكود المصدري كشرط سابق، وهو الأمر الذي قوبل بالرفض الأمريكي بشكل قاطع.

أمثلة من الواقع:​


  • إسرائيل حصلت على صلاحيات أوسع من غيرها في تكييف بعض الأنظمة البرمجية للطائرة حسب احتياجاتها الأمنية، لكن حتى إسرائيل لم تحصل على السورس كود الكامل، إنما حصلت على حرية أكبر في إجراء تعديلات على الأنظمة الفرعية المحددة.
  • بريطانيا وأستراليا من الدول الأساسية في المشروع، لكنهما أيضًا لم تحصلا على الكود المصدري الأساسي، بل حصلتا على امتيازات الوصول الموسع للتحديثات والصيانة فقط.
الخلاف بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية بشأن صفقة شراء طائرات F-35 يتمحور بشكل رئيسي حول عدة أسباب تقنية وسياسية وأمنية، وليس فقط قضية واحدة. وإليك التفاصيل الدقيقة والأسباب الأساسية:



1. قضية السيادة والتحكم التقني


  • أصرت دولة الإمارات على ضمانات واضحة حول السيادة التامة على استخدام الطائرة، حيث كانت هناك مخاوف إماراتية حقيقية من أن تكون الولايات المتحدة قادرة على فرض قيود تقنية أو تعطيل قدرات تشغيل الطائرات أو حتى الوصول للبيانات، خاصة خلال الأزمات السياسية أو العسكرية.
  • رفضت الولايات المتحدة تقديم الضمانات الكاملة التي طلبتها الإمارات، والتي كانت تشمل القدرة على التحكم الكامل بأنظمة التشغيل، والصيانة، وعمليات التحديث.


2. رفض تسليم الكود المصدري (Source Code)


  • طلبت الإمارات الحصول على صلاحيات متقدمة في البرمجيات الخاصة بالطائرة، ومن ضمنها إمكانية الاطلاع أو الحصول على أجزاء واسعة من الكود المصدري (Source Code) الخاص بأنظمة التشغيل الرئيسية، لتمكينها من تشغيل الطائرة بأقصى قدر من الاستقلالية والأمان


3. علاقة الإمارات بالصين وتكنولوجيا الاتصالات (هواوي و5G)


  • كان أحد أبرز مصادر الخلاف بين الطرفين هو علاقة الإمارات الاقتصادية والتقنية المتنامية مع الصين، وخاصة في مجال تكنولوجيا الاتصالات (تحديداً شركة هواوي وشبكات الجيل الخامس 5G).
  • أعربت الولايات المتحدة عن قلقها بوضوح من أن استخدام الإمارات تكنولوجيا الاتصالات الصينية، مثل شبكات 5G من هواوي، قد يؤدي إلى اختراقات محتملة أو تسريب معلومات تقنية حساسة تتعلق بالطائرة F-35 للصين.
  • طالبت الولايات المتحدة الإمارات بالحد من علاقاتها التقنية والتكنولوجية مع الصين، واعتبرته شرطاً أساسياً لإتمام الصفقة، وهو الأمر الذي اعتبرته الإمارات تدخلًا في سيادتها وقرارها الوطني.


4. الشروط الأمنية الأمريكية الصارمة


  • تضمنت شروط الصفقة الأمريكية شروطًا أمنية صارمة تتعلق بحماية التكنولوجيا ومنع تسريبها، ومن ضمنها الإشراف الأمريكي على الصيانة والتحديثات، وتقليل إمكانية الإمارات في إدخال تعديلات مستقلة.
  • وجدت الإمارات أن هذه الشروط مبالغ فيها وتقيّد قدرتها العسكرية والاستراتيجية على استخدام الطائرة بحرية وباستقلالية كاملة.


5. الخلافات السياسية والرؤية الاستراتيجية


  • في خلفية المشهد أيضًا كانت هناك خلافات سياسية واستراتيجية بين الطرفين، أبرزها تقارب الإمارات مع دول مثل الصين وروسيا في المجالات الاقتصادية والسياسية، إلى جانب الخلافات حول قضايا إقليمية مثل اليمن وليبيا.
  • الولايات المتحدة كانت ترى في بيع F-35 أداة استراتيجية تعكس الالتزام التام من الدولة المشترية بسياسة وأولويات أمريكا في المنطقة.


رفضت الإمارات في النهاية بسبب الشروط الأمريكية التي اعتبرتها غير مقبولة سياديًا وتقنيًا، خاصةً الرفض الأمريكي القاطع لتقديم ضمانات حقيقية لاستقلالية تشغيل الطائرة، ورفض تسليم أي جزء من الكود المصدري، والضغوط الأمريكية بشأن العلاقات الإماراتية الصينية، وهو ما دفع الإمارات في النهاية إلى تعليق أو إلغاء الصفقة والتوجه إلى خيارات أخرى، مثل شراء طائرات مقاتلة من فرنسا (مثل صفقة الرافال)

توجد بالفعل ثغرات أمنية استراتيجية وتقنية في الاعتماد الكامل على الشركة المصنعة (لوكهيد مارتن الأمريكية) فيما يتعلق بالتحديثات البرمجية والتشغيل والصيانة، وتحديداً السماح بوصول محدود جداً إلى البيانات والبرمجيات الحساسة. هذه الثغرات يمكن تلخيصها كالتالي:



1. مخاطر أمنية وسيادية (باب خلفي - Backdoor Risk):


  • وجود اعتماد مطلق على الشركة المصنعة لإجراء تحديثات الأنظمة البرمجية يفتح المجال لإمكانية إدراج أبواب خلفية (Backdoors) أو وسائل تحكم أو مراقبة سرية داخل هذه الأنظمة، سواء بشكل مقصود أو عرضي.
  • إمكانية تنفيذ عمليات تعطيل جزئي أو كلي للطائرة في ظروف حساسة (مثل أوقات الحروب أو الأزمات السياسية) عبر التحديثات، حتى لو لم يكن ذلك عن طريق التحكم المباشر بالطائرة أثناء تحليقها.


2. تسريب المعلومات الحساسة (Data Leakage Risk):


  • الوصول المحدود للغاية إلى البرمجيات والبيانات يجعل من الصعب على الدولة المستوردة اكتشاف أي عمليات تجسس أو تسريب للبيانات التي قد تُنقل إلى الشركة المصنعة (لوكهيد مارتن) أو الجهات الأمنية الأمريكية، ما يزيد من خطر تسرب معلومات حساسة عن القدرات العسكرية، العمليات، أو حتى المهام الدقيقة للطائرة.


3. عدم القدرة على مراجعة البرمجيات (Lack of Auditing Capability):


  • عدم السماح للدولة المستوردة بالوصول الكامل للبرمجيات أو الكود المصدري يُفقدها القدرة على مراجعة وتدقيق البرمجيات، وبالتالي تبقى الطائرة «صندوقاً أسود» من الناحية التقنية.
  • هذا يجعل الدولة المستوردة غير قادرة على اكتشاف أي ثغرات أمنية محتملة أو متعمدة، أو اكتشاف أي برمجيات تجسس مخفية.


4. خطر التأثير من خلال تحديثات البرمجيات (Update Manipulation):


  • يمكن استغلال التحديثات البرمجية الدورية لإضعاف قدرات معينة للطائرة أو تعطيل بعض الميزات المتقدمة فيها دون علم الدولة المستوردة، إما كنوع من الضغط السياسي أو العسكري.
  • التحديثات التي تقدمها لوكهيد مارتن قد تُستخدم لإجراء تعديلات سرية قد لا تكون واضحة للمستخدم النهائي.


5. ضعف في مواجهة الحرب السيبرانية (Cyber Warfare Risk):


  • عدم امتلاك الدولة المستوردة للتحكم الكامل بأنظمة التشغيل والصيانة يجعلها أكثر عرضة للهجمات السيبرانية أو حروب إلكترونية محتملة، خاصة في ظل الاعتماد على خوادم خارجية أو تحديثات مستوردة قد تحتوي على ثغرات غير مكتشفة.


6. تبعية تكنولوجية (Technological Dependence):


  • الاعتماد الكامل على التحديثات والصيانة من الشركة المصنعة يؤدي إلى تبعية تقنية خطيرة، مما يجعل الدولة المستوردة تحت رحمة قرارات الشركة المصنعة (لوكهيد مارتن) أو الحكومة الأمريكية التي يمكنها فرض قيود أو تأخير أو حجب التحديثات في الظروف الحساسة.


الخلاصة النهائية:


هذه الثغرات تعكس بشكل واضح تحدياً استراتيجياً وأمنياً عميقاً. إذ إن عدم وجود استقلالية كاملة في التحكم بالأنظمة والتحديثات البرمجية يجعل الدولة المستوردة عرضة بشكل مباشر لمخاطر أمنية وسياسية، ويفرض عليها تبعية كاملة قد تتحول إلى نقطة ضعف استراتيجية خطيرة في أوقات الأزمات أو التوترات السياسية.
 
التعديل الأخير:
مقال من وسط عشرات المقالات التى تؤكد أن الF-35 طائره غير مستقله وتتحكم الولايات المتحدة الأمريكية فيها بشكل أو بآخر ، المهم انت تمنى نفسك بها وهذا حقك لكن الدول التى لديها سجل خلافات سياسية مع أمريكا تبتعد عنها.
 
:بداية:
أصدرت السلطات الدفاعية السويسرية بيانًا ردًا على تقارير إعلامية زعمت أن اقتناء طائرات F-35A
ونظام صواريخ باتريوت من الولايات المتحدة سيجعل سويسرا معتمدة على الرقابة والموافقات الأمريكية.
فنّدت إدارة الدفاع والأمن هذه الادعاءات مؤكدةً أن أيًا من النظامين لا يتطلب تصريحًا خارجيًا لاستخدامه


مشاهدة المرفق 769447

وذكرت إدارة الأمن العام في سويسرا أن "التحكم عن بعد أو حظر طائرات F-35A، على سبيل المثال
من خلال التدخلات الخارجية في الإلكترونيات، "أمر غير ممكن" ، مؤكدة أن سويسرا تحتفظ بالسيطرة الكاملة على طائراتها.





بالإضافة إلى ذلك تمت مناقشة المخاوف بشأن اعتماد البيانات على الولايات المتحدة. وشددت إدارة البيانات والأمن (DDPS) على أن أنظمة اتصالات البيانات الآمنة مثل Link-16 ونظام الملاحة GPS قياسية في جميع الطائرات
المقاتلة الغربية



بما في ذلك الطرازات الأوروبية الصنع. ومع ذلك ، تم التأكيد على أن نظامي F-35A وPatriot يمكنهما العمل بفعالية دون الحاجة إلى الملاحة عبر الأقمار الصناعية أو روابط البيانات مما يضمن عدم اعتماد سويسرا على التكنولوجيا الأمريكية في المهام القتالية الأساسية.





وفي حين أن الولايات المتحدة تحافظ على سياسات مراقبة الصادرات لمنع عمليات النقل غير المصرح بها لتكنولوجيتها العسكرية، فقد ذكرت إدارة الأمن السيبراني والأمن الدولي أن هذا ليس له أي تأثير على سويسرا حيث تشتري البلاد الأنظمة لاستخدامها الخاص فقط.

مشاهدة المرفق 769446

وأضافت إدارة الدفاع السويسرية أن الطائرة إف-35 إيه، التي ستدخل الخدمة في سويسرا في السنوات المقبلة
ستوفر للطيارين قدرة مستقلة على الوعي الظرفي من خلال أنظمة الاستشعار المتقدمة الخاصة بها.

مشاهدة المرفق 769448

سويسرا تتكلم نظري وليس عملي
لانهم لحد الان لم يستلموا ولا طائرة اف 35 !!؟ من الى تعاقدوا عليها !!


التجربة تختلف عن التوقعات
 
على الرغم من نفي مسؤولين بلجيكيين وسويسريين لوجود مثل هذا “المفتاح”، إلا أن الطبيعة البرمجية للطائرة، التي تحتوي على أكثر من 8 ملايين سطر من الشيفرة البرمجية


غالبا ما يكون التطويل المتعمد للبرمجيات نوع من التشفير للبرنامج الحقيقي في حال وصوله للأعداء. هذا معروف حتى في المجالات المدنية.

لكن لا أحد يمكن أن يقنعني أنه لا يمكن تقنيا و من الناحية النظرية البحثة أن لا يستطيع الأمريكان حشو البرمجيات بأوامر تخريبية مع أدوات مناسبة لا تستطيع سويسرا و لا بلجيكا إيجادها.

و نسلم على أنه ليس هناك دليل عملي على وجود نية مبيتة للأمريكان.

في المحصلة أرى توجه السعودية للتعاون مع الأتراك بخصوص المقاتلات جد رائع و أتمنى أن نرى مشروعا كبيرا في المستقبل يفاجئ الجميع يجمع السعودية و تركيا و الإمارات و ماليزيا أو إندونيسا أو باكستان.
 

مقابلة للبروفيسور Justin Bronk زميل باحث أول في القوة الجوية والتكنولوجيا العسكرية في لندن حول الموضوع

ويوضح فيه ايضا كيف ان الاسرائيليين خسروا التحديثات التي تطلقها الشركة المصنعة للطائرة كونهم اعتمدوا سوفتوير خاص بهم

هذه التحديثات الدورية تتضمن معلومات عن ترددات الرادارات والتهديدات الكهرومغناطيسية المجمعة استخباراتيا من حول العالم

حزمة قاعدة البيانات الخاصة بالتهديدات للطائرات الاسرائيلية هي حزمة محلية وليست عالمية "واسعة"

كالتي تتلقاها بقية الجيوش المشغلة للطائرة

بالامكان تشغيل الترجمة من اعدادات الفيديو لمن يواجه صعوبة في فهم الانكليزية

Saudi silent @Saudi silent




رأي: اعتقد ماقد يكون قد دفع الاسرائيليين لتركيب سوفتوير وافيونكس خاص على هذه الشبحية

وخسارة هذه التحديثات الهامة هو امر وحيد بنظري:

لدمج السلاح النووي وامكانية اطلاقه منها وادخال باروميتراته التي بالتاكيد ستكون مميزة عن اي سلاح/قنبلة من نفس الفئة

"اختلاف الوزن- مسافة الاطلاق- مسافة الامان لتجنب الانفجار النووي ....الخ"

 
الحل الوحيد ان تقوم لوكهيد مارتن بتششير السورس كود كما فعلت مايكروسوفت مع روسيا، هذا الحل الوحيد لإلغاء المخاوف والظنون
 
سويسرا مفكره نفسها اسرائيل 😁
اسرائيل تستخدم برمجايتها الخاصة التي تسمح لها لعدم تحكم امريكا فيها او تحديثاتها خصوصا بعد قضية المشروع لافي اللي.تم الغائه و بيع تكنولوجيته للصين.

امريكا حتى لو لم توقف برمجيات الاف٣٥ للدول الاخرى فأنها تستطيع منع قطع الغيار و العمرات للطائره .. كده ميت و كده ميت 😎


كذلك الحال مع الطائرات الأوروبية والروسية والصينية

لكن الغريب ان الكلام فقط موجه ضد الطائرات الأمريكية المتقدمة

الي ما تطوله تعيبه 😎
 
كذلك الحال مع الطائرات الأوروبية والروسية والصينية

لكن الغريب ان الكلام فقط موجه ضد الطائرات الأمريكية المتقدمة

الي ما تطوله تعيبه 😎
ممكن تذكر لي متى قامت اوروبا و روسيا بمنع قطع الغيار للطيران عن دولة اسيوية او عربية ( عدا السعودية و موضوع التايفون و المانيا) ؟
 
اف35 قمة التكنولوجيا الأمريكية مجننة البعض ممن لا يستطيع الحصول عليها

اخرتهم الحصول على مقاتلة المسامير او اف35 من علي بابا لذالك يحاولون نشر الاشاعات بالمنتدى
 
اذكر تصريح قديم لرئيس الوزراء الماليزي قال فيه انه لا يمكن استخدام الطائرات الامريكية للهجوم بدون موافقة امريكية..
بمعنى ان هذه المزاعم ليس جديدة
 
اذكر تصريح قديم لرئيس الوزراء الماليزي قال فيه انه لا يمكن استخدام الطائرات الامريكية للهجوم بدون موافقة امريكية..
بمعنى ان هذه المزاعم ليس جديدة
مجرد هراء فمن جهله كان يتحدث على فتح حاسوب المقاتلة وبأن ضروري الموافقة الامريكية وهذا شيء طبيعي
 
سويسرا مفكره نفسها اسرائيل 😁
اسرائيل تستخدم برمجايتها الخاصة التي تسمح لها لعدم تحكم امريكا فيها او تحديثاتها خصوصا بعد قضية المشروع لافي اللي.تم الغائه و بيع تكنولوجيته للصين.

امريكا حتى لو لم توقف برمجيات الاف٣٥ للدول الاخرى فأنها تستطيع منع قطع الغيار و العمرات للطائره .. كده ميت و كده ميت 😎
مع الوقت يمكن توطين الصيانة وقطع الغيار بإتفاقيات توطين محلي
كما هو حال عدد من مشغلي F-15 و F-16

وإذا كان فيه جرءة ومخاطرة أمريكية بإيقافها
ليه ما أوديها الصين يتم كشفها قطعة قطعة وتوفير مستلزمات تشغيلها
التومكات F-14 الإيرانية تطير بدون دعم أمريكي
ويمكن القول أن كلمة السر في الصين 😁
 
عادةً يُسمح للدول المستوردة بالوصول المحدود جدًا إلى بعض البيانات أو البرمجيات الضرورية للتشغيل والصيانة فقط. ولكن الكود المصدري الأساسي (Core Source Code) لنظام الطائرة المتقدم لا يُسلم لأي دولة، ولا يُسمح بالوصول الكامل له أو تعديله.
وما الغريب في الأمر ؟ هل سيسلمون سر من أسرار صناعتهم للدول الأخرى ؟
 
اذكر تصريح قديم لرئيس الوزراء الماليزي قال فيه انه لا يمكن استخدام الطائرات الامريكية للهجوم بدون موافقة امريكية..
بمعنى ان هذه المزاعم ليس جديدة
نعم قال إنهم لا يمكن ان يستخدموا الاف16 بدون موافقة أمريكا.

يذكر أن ماليزيا لا تمتلك الاف16 أصلا.
 
عودة
أعلى