لست بصدد ولا مهتم بالدفاع عن عن مشروع سوريا او غيره سواء بالشرع أو بدون الشرع
طالما النوايا مبيته فالصدام هو الأفضل ولتسمى الأمور بمسمياتها
إسرائيل تريد التقسيم وتستخدم أدوات إذن فلتكن الأرض هي الميدان
أما مشكلتك أنت فهي ان منظورك أفلاطوني بزيادة و الشيطان الوحيد في أفلاطونيتك هو ذو اللحية ولذلك فلديك رأي بناءً على هوى بالنهاية لا استطيع لومك فالكل لهم هواهم
ولكن دوماً ما تبني مواقفك بناءً على رأي شخصي ثم تصعّد من خلالها
عموماً لا مشكلة فدوماً ما أفضل أن يكون الحديث على بساط أحمدي
ونعم الهوية الوطنية في سوريا معدومة وبعيداً عن الخوض في الأسباب لذلك
و أصبح الواضح أن لبناء سوريا من جديد لا يوجد أجمل من بناء هوية دينية وبقية الطوائف مرحب بهم إذا كانوا على هوانا نحن الأكثرية (اقتباساً من أسس بناء دولة إسرائيل اليهودية)
وبالنهاية شقاء الغير ليس تسليه كما كانت حرب غزة تسلية للبعض و ما عاذ الله أن تكون مواساة لنا بل هو عدالة و توازن قوى بمفهوم السياسة و ليكن البقاء للأقوى إذا كان آخر الحل الكي