الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

هنالك مخطط للتقسيم

فيه دول من عاداتها دايما تدعم التقسيم

هذه الدول بعضها دعم بشار بكل المراحل ولا يوجد لديه اي طابع يمنع ان يدعم العلويين او يخلق تقسيم في سوريا
والبعض يعتقد ان بمقدور روسيا خلق توازانات ومساومة اكبر في الملف الاوكرانيي السوري ويريد تشابك الخيوط

لا يا حبيبي ملف الاوكرانيين لحاله والملف السوري لحاله والتوافق والمكاسب بتكون منفصله باذن اللخ وبتحقق
 
الموضوع بسيط سوريا تحتاح الى محايد ياتي ويجلس مع الجميع ويكون مصدر ثقة للداخل ومقبول للخارج
سوريا الحالية للاسف وجب تدخل عربي لحمايتها والا ناس راح تترحم على بشار الأسد
أنت مشكلتك تظن ان السوريين مثل التونسيين يتحسرون على طاغية كما يتحسر العلمانيين على بن علي و هذه سرديتكم لا تنطوي عليهم , تعرف في حالة قيام حكم اسلامي في سوريا كيف سيغيض العلمانيين التونسيين المتشبعين بالفرانكفونية و الاستهزاء بالاسلام و كل ماهو مرتبط بالعرب .
 
أنت مشكلتك تظن ان السوريين مثل التونسيين يتحسرون على طاغية كما يتحسر العلمانيين على بن علي و هذه سرديتكم لا تنطوي عليهم , تعرف في حالة قيام حكم اسلامي في سوريا كيف سيغيض العلمانيين التونسيين المتشبعين بالفرانكفونية و الاستهزاء بالاسلام و كل ماهو مرتبط بالعرب .
شخصيا خرجت ضد بن علي في ثورة تونسية وعارف انو في قوميين توانسة ضد الشرع والتكثر عارف انو الشرع شخص جيد وممتاز ورئيس كفء لكن سوريا محاطة باعداء من الخارج كروسيا امريكا اليهود وكلهم يستغلون في نغمة الارهاب والقاعدة لكي ينفضو برامجهم ولذلك قلت لك علماني
العلماني يعني انك تنهي احد كروط التقسيم بداية خارجيا وتنهي اي حجة للكيان في التوغل في سوريا
داخليا لن يتهم العلماني انو اسلامي متشدد او انو علوي غو كردي وممكن يوحد الشعب لانو سيكون عنصر محايد
هذه فكرتي بما غنو لاتوجد عسكرية عربية ممكن تدخل وتنقذ السوريين كما حدث في 1958 مع تركيا
شوف السياسة هي فن الممكن
 
أنت مشكلتك تظن ان السوريين مثل التونسيين يتحسرون على طاغية كما يتحسر العلمانيين على بن علي و هذه سرديتكم لا تنطوي عليهم , تعرف في حالة قيام حكم اسلامي في سوريا كيف سيغيض العلمانيين التونسيين المتشبعين بالفرانكفونية و الاستهزاء بالاسلام و كل ماهو مرتبط بالعرب .
المشكله أنه لا يمكن مقارنه أي مستبد على وجه الارض بآل الاسد النصيريه..لا يوجد حكم يضاهيهم في البشاعه و الاذلال و القتل و الذبح و التهجير و الحرق الاَّ هولاكو المغولي.
 
1741618714839.jpeg
 
عودة
أعلى