الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

وزير الداخلية الفرنسي ندرس فرض عقوبات على الخطوط الجوية الجزائرية وكذا طياريها....


ألا يدرك هذا الغبي أننا سنجعل شركات الطيران الفرنسية تقوم بأكبر محور دوران في العالم 😂
IMG_20250303_220741.jpg
 
تعزيز اللغات الاجنبية كالايطاليا والانجليزية والالمانية..



اللغة فرنسا....

Choking Go Away GIF by Travis

 
جماعة وكالة الانباء راهم فاطرين عليهم...😅


🔵وكالة الأنباء الجزائرية : عندما تغرق "فرانس تليفزيون" في مستنقع التضليل الإعلامي

🔵🔹بثت القناة العمومية "فرانس 2" في نشرة أخبار الثامنة ليوم الاثنين 3 مارس 2025, روبورتاجا بعنوان "عندما تسعى الجزائر لإسكات معارضيها". هذا التقرير, الذي تدعي أنه تحقيق حول تدخل جزائري مزعوم في شؤون فرنسا, هو في الواقع أقرب إلى توليفة اعلامية تخدم أجندة سياسية محددة

🔹ما بثته "فرانس تيلفزيون" يعد فضيحة. لقد دأبت وسائل الإعلام الفرنسية العمومية حتى الآن على النأي بنفسها عن الانخراط في حملات إعلامية دنيئة ضد الجزائر, على عكس وسائل الإعلام التي يسيرها فانسان بولوري, المعروف بكونه بوقا لتيارات اليمين الفرنسي الأكثر تطرف

🔹بانحطاطها إلى هذا المستوى من التقارير المنافية لأخلاقيات ومهنية الصحافة التي تدعيها, توقع "فرانس تليفزيون" "مؤامرة دنيئة" بكل ما تحمله الكلمة من معنى, بعيدة كل البعد عن معايير الدقة التي يحق لنا أن ننتظرها من وسيلة إعلام عمومية.

🔹يتهم تقرير نشرة الثامنة لهذه القناة, الجزائر, بالعمل مباشرة على الأراضي الفرنسية من أجل "إسكات معارضيها", مستندا في ذلك إلى شهادات شخصيات من حركة الماك الإرهابية ونشطاء سابقين مهمشين يتعسر عليهم الظهور في الساحة السياسية الجزائرية

🔹زيادة على ذلك, تحاول قناة "فرانس 2" إيهامنا بأن السلطات الجزائرية تحاول استعادة "معارضيها" من خلال القيام بأعمال التأثير على الجالية الجزائرية التي ما فتئت تؤكد تمسكها وحبها لبلادها. فكيف يمكن أن يكون السعي إلى لم الشمل حول مشروع وطني أمرا يستدعي الادانة؟. الجزائر وعلى لسان رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, لم تخف يوما أملها في رؤية جميع أبنائها, أينما كانوا, يسهمون في تنمية البلاد. وإن مبادرة لم الشمل التي أطلقت في سنة 2022 لمواجهة التحديات التي تتربص بالبلاد تنم عن هذه الإرادة في الحوار والوحدة الوطنية

🔵🔹فرنسا معتادة على المناورة ضد الجزائر

🔹وما يدعو أكثر للسخرية أن فرنسا المعروفة بعملياتها السرية وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة, تحاول اليوم لعب دور الضحية, ولعل التاريخ الحديث مليء بالأمثلة لمناورات فرنسية تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر, على غرار تجنيد إرهابيين سابقين لقيادة حملات دعائية ضد الدولة الجزائرية.

🔹إن هذا التقرير الذي يبدو أنه تحصيل حاصل للحملات التي تقودها فرنسا ضد الجزائر منذ أشهر عدة والتي تكاد أن تكون يومية, يأتي في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أزمة اجتماعية واقتصادية عميقة.

🔹بدين عمومي تفوق قيمته 3200 مليار أورو وجاذبية اقتصادية في تراجع ومجتمع منقسم منذ مظاهرات أصحاب السترات الصفراء, تجد بعض الدوائر السياسية في تشويه صورة الجزائر وسيلة مناسبة لتحويل انتباه الرأي العام عن إخفاقاتها.

🔹وترفض الجزائر بشكل قطعي هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ولن تصمت أمام هذه المناورات. وهذا التقرير لا يعدو عن كونه مجرد تركيب سخيف تم إعداده خدمة لأجندات سياسية على حساب الحقيقة.

🔵🔹إحباط اقتصادي لا غبار عليه

وتحاول هذه الحملات الإعلامية اخفاء الاحباط الاقتصادي الذي لا يريد أحد الاعتراف به بهذا البلد. ومنذ أن قررت الجزائر تنويع شركائها الاقتصاديين والدفاع عن مصالحها الحيوية في عالم يشهد تحولات متواصلة, فقدت فرنسا مكانتها المتميزة.

🔹وإن هذا التحول الاقتصادي يزعج أولئك الذين ظنوا أنه بإمكانهم الاستفادة أبديا من موقعهم المهيمن الموروث من الاستعمار.

🔵🔹ورثة منظمة الجيش السري المنتقمون

وأخيرا, يجدر القول إن الحملات الإعلامية المعادية تلقى صدى لدى بعض السياسيين الفرنسيين, الذين يحلمون بالوصول إلى قصر الإليزيه, حتى وإن كلفهم الأمر تقويض العلاقات مع الجزائر, فهؤلاء أصحاب الحنين الجدد للجزائر الفرنسية, ليسوا سوى الورثة الحقيقيين لمنظمة الجيش السري, الذين يكنون كراهية شديدة للجزائر السيدة, الحرة والأبية.

🔹لكن الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية, فلا التضليل الإعلامي, ولا المناورات يمكنها عرقلة مسيرة الشعب الجزائري نحو مستقبل مشرق.


 
هنا تعلم ان الاتفاقية التي يلوحون بيها ضدنا افرغت من محتواها بالاصل..


"إن الفائدة الوحيدة للاستعمار كانت إنهاء الاستعمار"، يقول أكلي الملولي، عضو مجلس الشيوخ الفرنسي.


🗣️"اتفاقية 1968 تشكل عائقا لحقوق الجزائريين، وتستبعدهم من كل التقدم والمبادرات الإدارية التي استفاد منها رعايا أجانب آخرين. على سبيل المثال، لا يمكن للجزائريين المطالبة ببطاقات المهارات والمواهب، التي تسهل تنصيب العمال المؤهلين تأهيلا عاليا، مثل الأطباء والمهندسين. وهناك مخالفة أخرى ملفتة للنظر، وهي أن الطلاب الجزائريين، على عكس الجنسيات الأخرى، يخضعون لشرط الترخيص العمل، مما يعقد إلى حد كبير حصولهم على عمل ويعوق اندماجهم المهني."..


 
إيان بروسات، السيناتور الفرنسي: "اليوم، أصبحت كراهية الجزائر والجزائريين بمثابة دخل انتخابي للقادة السياسيين"...

 
جماعة وكالة الانباء راهم فاطرين عليهم...😅


🔵وكالة الأنباء الجزائرية : عندما تغرق "فرانس تليفزيون" في مستنقع التضليل الإعلامي

🔵🔹بثت القناة العمومية "فرانس 2" في نشرة أخبار الثامنة ليوم الاثنين 3 مارس 2025, روبورتاجا بعنوان "عندما تسعى الجزائر لإسكات معارضيها". هذا التقرير, الذي تدعي أنه تحقيق حول تدخل جزائري مزعوم في شؤون فرنسا, هو في الواقع أقرب إلى توليفة اعلامية تخدم أجندة سياسية محددة

🔹ما بثته "فرانس تيلفزيون" يعد فضيحة. لقد دأبت وسائل الإعلام الفرنسية العمومية حتى الآن على النأي بنفسها عن الانخراط في حملات إعلامية دنيئة ضد الجزائر, على عكس وسائل الإعلام التي يسيرها فانسان بولوري, المعروف بكونه بوقا لتيارات اليمين الفرنسي الأكثر تطرف

🔹بانحطاطها إلى هذا المستوى من التقارير المنافية لأخلاقيات ومهنية الصحافة التي تدعيها, توقع "فرانس تليفزيون" "مؤامرة دنيئة" بكل ما تحمله الكلمة من معنى, بعيدة كل البعد عن معايير الدقة التي يحق لنا أن ننتظرها من وسيلة إعلام عمومية.

🔹يتهم تقرير نشرة الثامنة لهذه القناة, الجزائر, بالعمل مباشرة على الأراضي الفرنسية من أجل "إسكات معارضيها", مستندا في ذلك إلى شهادات شخصيات من حركة الماك الإرهابية ونشطاء سابقين مهمشين يتعسر عليهم الظهور في الساحة السياسية الجزائرية

🔹زيادة على ذلك, تحاول قناة "فرانس 2" إيهامنا بأن السلطات الجزائرية تحاول استعادة "معارضيها" من خلال القيام بأعمال التأثير على الجالية الجزائرية التي ما فتئت تؤكد تمسكها وحبها لبلادها. فكيف يمكن أن يكون السعي إلى لم الشمل حول مشروع وطني أمرا يستدعي الادانة؟. الجزائر وعلى لسان رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, لم تخف يوما أملها في رؤية جميع أبنائها, أينما كانوا, يسهمون في تنمية البلاد. وإن مبادرة لم الشمل التي أطلقت في سنة 2022 لمواجهة التحديات التي تتربص بالبلاد تنم عن هذه الإرادة في الحوار والوحدة الوطنية

🔵🔹فرنسا معتادة على المناورة ضد الجزائر

🔹وما يدعو أكثر للسخرية أن فرنسا المعروفة بعملياتها السرية وتدخلاتها في الشؤون الداخلية للدول ذات السيادة, تحاول اليوم لعب دور الضحية, ولعل التاريخ الحديث مليء بالأمثلة لمناورات فرنسية تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر, على غرار تجنيد إرهابيين سابقين لقيادة حملات دعائية ضد الدولة الجزائرية.

🔹إن هذا التقرير الذي يبدو أنه تحصيل حاصل للحملات التي تقودها فرنسا ضد الجزائر منذ أشهر عدة والتي تكاد أن تكون يومية, يأتي في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أزمة اجتماعية واقتصادية عميقة.

🔹بدين عمومي تفوق قيمته 3200 مليار أورو وجاذبية اقتصادية في تراجع ومجتمع منقسم منذ مظاهرات أصحاب السترات الصفراء, تجد بعض الدوائر السياسية في تشويه صورة الجزائر وسيلة مناسبة لتحويل انتباه الرأي العام عن إخفاقاتها.

🔹وترفض الجزائر بشكل قطعي هذه الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة ولن تصمت أمام هذه المناورات. وهذا التقرير لا يعدو عن كونه مجرد تركيب سخيف تم إعداده خدمة لأجندات سياسية على حساب الحقيقة.

🔵🔹إحباط اقتصادي لا غبار عليه

وتحاول هذه الحملات الإعلامية اخفاء الاحباط الاقتصادي الذي لا يريد أحد الاعتراف به بهذا البلد. ومنذ أن قررت الجزائر تنويع شركائها الاقتصاديين والدفاع عن مصالحها الحيوية في عالم يشهد تحولات متواصلة, فقدت فرنسا مكانتها المتميزة.

🔹وإن هذا التحول الاقتصادي يزعج أولئك الذين ظنوا أنه بإمكانهم الاستفادة أبديا من موقعهم المهيمن الموروث من الاستعمار.

🔵🔹ورثة منظمة الجيش السري المنتقمون

وأخيرا, يجدر القول إن الحملات الإعلامية المعادية تلقى صدى لدى بعض السياسيين الفرنسيين, الذين يحلمون بالوصول إلى قصر الإليزيه, حتى وإن كلفهم الأمر تقويض العلاقات مع الجزائر, فهؤلاء أصحاب الحنين الجدد للجزائر الفرنسية, ليسوا سوى الورثة الحقيقيين لمنظمة الجيش السري, الذين يكنون كراهية شديدة للجزائر السيدة, الحرة والأبية.

🔹لكن الجزائر تمضي قدما دون الاكتراث بالمهاترات الإعلامية, فلا التضليل الإعلامي, ولا المناورات يمكنها عرقلة مسيرة الشعب الجزائري نحو مستقبل مشرق.





هدف عريض للمخابرات الفرنسية
المرة القادمة استخدام scanner كافي لكشف مايكروفونات و الكاميرات الصغيرة
 


تحدث الصحفي عن ان فرنسا قامت بالعديد من المجازر وحتى قال ان النازية استوحت مننا هذه الافعال...طبعا بوعلام صنصال الذي اعتقل في الجزائر قال فرنسا انه حرية تعبير...اذن ماذا عن حرية التعبير عندكم..

فلاش | تمت إزالة جان ميشيل أباثي من RTL بعد أن أكد أن فرنسا صنعت "المئات [من Oradour-sur-Glane] في الجزائر". ولا يرغب في الاعتذار أو إعادة النظر في تعليقاته.

 
عاجل | الأزمة تتعمق بين الجزائر وفرنسا: مناورات عسكرية تثير غضب الجزائر

تتصاعد الأزمة بين الجزائر وفرنسا بعد احتجاج الجزائر على المناورات العسكرية المشتركة المزمع إجراؤها بين فرنسا والمغرب في سبتمبر المقبل بالقرب من الحدود الجزائرية تحت اسم "شرقي 2025". الجزائر تعتبر هذه الخطوة "استفزازية" وتهديدًا للأمن الإقليمي، بينما يرى المراقبون أن الاحتجاج الجزائري هو مجرد مسرحية درامية أخرى في سلسلة طويلة من التصرفات غير المنطقية.

ما الذي حدث؟
استدعت الجزائر سفير فرنسا للاحتجاج على المناورات، معتبرة أنها "تزيد من حدة التوتر" في العلاقات الجزائرية-الفرنسية. لكن الغريب في الأمر هو أن الجزائر نفسها تنفذ مناورات عسكرية سنوية على الحدود مع المغرب، أحيانًا بالذخيرة الحية وأحيانًا بمشاركة دول أجنبية مثل روسيا. ففي 2022، على سبيل المثال، أجرت الجزائر مناورات "درع الصحراء" مع روسيا، وفي 2024 أطلقت مناورات "شهاب 2024" بالقرب من الحدود المغربية.

لماذا هذا مثير للسخرية؟
الجزائر، التي تتهم فرنسا بـ"الاستفزاز"، هي نفسها التي تقوم بمناورات عسكرية على حدود جارتها دون أي اعتبار. المغرب، من جانبه، لم يهتم أبدًا بهذه المناورات ولم يحاول تجييش الشارع المغربي، بينما الجزائر تتصرف وكأنها الضحية في كل مرة.

الحقيقة المرة:
الجزائر ليست قلقة على "الحدود" بقدر ما هي غاضبة من موقف فرنسا الداعم للمغرب في قضية الصحراء الغربية. فرنسا، التي لعبت لسنوات على الحبلين، أعلنت أخيرًا دعمها لسيادة المغرب على الصحراء، وهو ما أزعج النظام الجزائري الذي لا يزال يعيش في وهم أنه في سبعينيات القرن الماضي، حين كان بإمكانه شراء الولاءات ببترول رخيص.

الخلاصة:
في حين تستمر الجزائر في لعب دور الضحية واستضافة الدول الأجنبية لإثبات قوتها الوهمية، المغرب يتجاهل الدراما ويمضي قدمًا. الأزمة الحالية ليست سوى فصل جديد من فصول المسرحية الجزائرية التي أصبحت مملة حتى للمشاهدين.



 
تحدث الصحفي عن ان فرنسا قامت بالعديد من المجازر وحتى قال ان النازية استوحت مننا هذه الافعال...طبعا بوعلام صنصال الذي اعتقل في الجزائر قال فرنسا انه حرية تعبير...اذن ماذا عن حرية التعبير عندكم..

فلاش | تمت إزالة جان ميشيل أباثي من RTL بعد أن أكد أن فرنسا صنعت "المئات [من Oradour-sur-Glane] في الجزائر". ولا يرغب في الاعتذار أو إعادة النظر في تعليقاته.



هنا مشكلتنا، ربما كان علينا كشف جرائم الاستدمار الفرنسي اكثر واكثر عالميا.
لكن ارفع له القبعة لقوله، من يعلم الحالة الاعلامية الان هناك ضدنا سيدرك جيدا انه صحفي شجاع.
 
فلاش | يقول جوردان بارديلا: “إن إيمانويل ماكرون قوي وصارم مع بوتين، وسهل الانقياد وضعيف مع تبون”.

 
صحفي آخر يساند و يؤكد ما جاء به زميله جون ميشال أباتي الممنوع من الظهور على قناة RTL
 
زعيم حزب UDP الفرنسي.....🤭

استطلاع
أي من هؤلاء الرؤساء الأربعة يشكل حاليا، في رأيك، التهديد الأول لفرنسا والفرنسيين؟

 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى