السعودية ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة وتواصل مسيرة الريادة في الطاقة المتجددة.

ابو مهند الزهراني

صقور الدفاع
إنضم
8 يونيو 2015
المشاركات
22,518
التفاعل
77,188 1,984 6
الدولة
Saudi Arabia
السعودية ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة وتواصل مسيرة الريادة في الطاقة المتجددة

1739537296271.png


الرياض 15 شعبان 1446 هـ الموافق 14 فبراير 2025 م واس

حققت المملكة العربية السعودية مكانة بارزة ضمن أكبر عشر أسواق عالمية في مجال تخزين الطاقة بالبطاريات، تزامنًا مع بدء تشغيل مشروع بيشة بسعة 2000 ميجاواط ساعة، الذي يُعد من أكبر مشاريع تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

وتسعى المملكة، من خلال البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، إلى تحقيق سعة تخزين تصل إلى 48 جيجاواط ساعة بحلول عام 2030, وحتى الآن، تم طرح 26 جيجاواط ساعة من مشاريع التخزين، وهي في مراحل تطوير مختلفة.

وتؤدي هذه المشاريع دورًا محوريًا في دعم التوسع في الطاقة المتجددة، مما يعزز تحقيق مستهدفات مزيج الطاقة الوطني، حيث تستهدف المملكة أن تمثل الطاقة المتجددة 50% من إجمالي إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030.

ووفقًا لتصنيف مؤسسة وود مكنزي الاستشارية، المتخصصة في قطاع الطاقة، تُعد المملكة في طليعة الأسواق الناشئة التي تشهد نموًا متسارعًا في مشروعات تخزين الطاقة، ومن المتوقع أن تسهم إضافة سعات تخزينية جديدة خلال العقد المقبل في تعزيز موقعها بين أكبر عشر أسواق عالمية في هذا المجال.

ويأتي هذا النمو تحقيقًا للأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، حيث يعد تخزين الطاقة عنصرًا أساسيًا لدعم التوسع في إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

وتستهدف المملكة تشغيل 8 جيجاواط ساعة من مشاريع تخزين الطاقة بحلول عام 2025، و22 جيجاواط بحلول عام 2026، مما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في مشاريع تخزين الطاقة، بعد كل من الصين والولايات المتحدة، وفقًا للسعات التخزينية المعلنة حتى الآن.

وفي هذا السياق
تم تشغيل مشروع بيشة لتخزين الطاقة بالبطاريات، الذي يضم 488 حاوية بطاريات متطورة بسعة تخزينية تبلغ 500 ميجاواط لمدة أربع ساعات.


ويتيح المشروع إمكانية شحن البطاريات خلال فترات انخفاض الطلب، وتفريغها خلال أوقات الذروة
مما يضمن توفر طاقة احتياطية عند الحاجة، ويعزز مرونة إدارة الإمدادات الكهربائية، ويدعم توظيف الحلول الذكية لتحقيق مستقبل طاقة أكثر استدامة.

ويشهد قطاع الطاقة في المملكة تحولًا نوعيًا يعزز ريادتها في إنتاج وتصدير مختلف أنواع الطاقة
وبلغ إجمالي السعات الإنتاجية لمشروعات الطاقة المتجددة 44.1 جيجاواط حتى نهاية عام 2024، موزعة بين مراحل الإنتاج المختلفة.

ويسهم تخزين الطاقة في تحسين موثوقية إمدادات الكهرباء، مما يعزز قدرة الشبكة الوطنية على التكيف مع الظروف الطارئة
ويدعم تحقيق الأهداف الإستراتيجية لتطوير قطاع الطاقة في المملكة.
// انتهى //

1739537400042.png


 
السعودية من اكثر الدول استهلاك للكهرباء سواء للتحلية او التكييف او البتروكيماويات تستهلك 3 مليون برميل باليوم ان شاء الله المتجددة تخفض من هذا
 
ماشاء الله تبارك الله من تقدم لتقدم الغريب حطوها في بيشة
 
ماشاء الله ابارك الله السعوديه انجاز لو انجاز للدوله كانت الى الامس القريب.في اهر قايمة الدول الناميه وتليوم تزاحم بل تتقدم على دول سبقتها بسنين ضوئه..اللهم زد وبارك
 
السعودية ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في تخزين الطاقة وتواصل مسيرة الريادة في الطاقة المتجددة

مشاهدة المرفق 759975

الرياض 15 شعبان 1446 هـ الموافق 14 فبراير 2025 م واس

حققت المملكة العربية السعودية مكانة بارزة ضمن أكبر عشر أسواق عالمية في مجال تخزين الطاقة بالبطاريات، تزامنًا مع بدء تشغيل مشروع بيشة بسعة 2000 ميجاواط ساعة، الذي يُعد من أكبر مشاريع تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

وتسعى المملكة، من خلال البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، إلى تحقيق سعة تخزين تصل إلى 48 جيجاواط ساعة بحلول عام 2030, وحتى الآن، تم طرح 26 جيجاواط ساعة من مشاريع التخزين، وهي في مراحل تطوير مختلفة.

وتؤدي هذه المشاريع دورًا محوريًا في دعم التوسع في الطاقة المتجددة، مما يعزز تحقيق مستهدفات مزيج الطاقة الوطني، حيث تستهدف المملكة أن تمثل الطاقة المتجددة 50% من إجمالي إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030.

ووفقًا لتصنيف مؤسسة وود مكنزي الاستشارية، المتخصصة في قطاع الطاقة، تُعد المملكة في طليعة الأسواق الناشئة التي تشهد نموًا متسارعًا في مشروعات تخزين الطاقة، ومن المتوقع أن تسهم إضافة سعات تخزينية جديدة خلال العقد المقبل في تعزيز موقعها بين أكبر عشر أسواق عالمية في هذا المجال.

ويأتي هذا النمو تحقيقًا للأهداف الطموحة لرؤية المملكة 2030، حيث يعد تخزين الطاقة عنصرًا أساسيًا لدعم التوسع في إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

وتستهدف المملكة تشغيل 8 جيجاواط ساعة من مشاريع تخزين الطاقة بحلول عام 2025، و22 جيجاواط بحلول عام 2026، مما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في مشاريع تخزين الطاقة، بعد كل من الصين والولايات المتحدة، وفقًا للسعات التخزينية المعلنة حتى الآن.

وفي هذا السياق
تم تشغيل مشروع بيشة لتخزين الطاقة بالبطاريات، الذي يضم 488 حاوية بطاريات متطورة بسعة تخزينية تبلغ 500 ميجاواط لمدة أربع ساعات.

ويتيح المشروع إمكانية شحن البطاريات خلال فترات انخفاض الطلب، وتفريغها خلال أوقات الذروة
مما يضمن توفر طاقة احتياطية عند الحاجة، ويعزز مرونة إدارة الإمدادات الكهربائية، ويدعم توظيف الحلول الذكية لتحقيق مستقبل طاقة أكثر استدامة.

ويشهد قطاع الطاقة في المملكة تحولًا نوعيًا يعزز ريادتها في إنتاج وتصدير مختلف أنواع الطاقة
وبلغ إجمالي السعات الإنتاجية لمشروعات الطاقة المتجددة 44.1 جيجاواط حتى نهاية عام 2024، موزعة بين مراحل الإنتاج المختلفة.

ويسهم تخزين الطاقة في تحسين موثوقية إمدادات الكهرباء، مما يعزز قدرة الشبكة الوطنية على التكيف مع الظروف الطارئة
ويدعم تحقيق الأهداف الإستراتيجية لتطوير قطاع الطاقة في المملكة.
// انتهى //

مشاهدة المرفق 759977

شكراً على الموضوع الاكثر من رائع بالنسبة لي للحق يقال انا شخص مهووس بالطاقة المتجددة والنظيفة
 
السعودية من اكثر الدول استهلاك للكهرباء سواء للتحلية او التكييف او البتروكيماويات تستهلك 3 مليون برميل باليوم ان شاء الله المتجددة تخفض من هذا
فيه مكيفات جديدة سبليت تسمى انفرتر تسحب 50% واقل استهلاك كهرباء السبليت العادي

والتبريد قريب جداً من العادي ، هنا عمل الدولة في اعفاء السبليت الانفرتر وزيادة الرسوم بشكل خيالي على العادي وبعد عشرة سنوات يكون الشعب كله مركب الانفرتر لتوفير الكهرباء
 
فيه مكيفات جديدة سبليت تسمى انفرتر تسحب 50% واقل استهلاك كهرباء السبليت العادي

والتبريد قريب جداً من العادي ، هنا عمل الدولة في اعفاء السبليت الانفرتر وزيادة الرسوم بشكل خيالي على العادي وبعد عشرة سنوات يكون الشعب كله مركب الانفرتر لتوفير الكهرباء
كفاءة الطاقه عندنا شغاله فيما يخص تخفيض الاستهلاك للكهرباء حتى انه اوفر للعملاء
 
السؤال الفعلي هل احتاج اوفر بالطاقه واخسر مبقدار القيمة الفعليه للتوفير
او احتاج اكون متكامل القوى والعمل على توليد مصادر الطاقه!!
توفير الطاقه احتياج اساسي
توفير مصادر الطاقه احتياج اقتصادي وعامل قوه


المملكه تعمل على الامرين وهذا شيئ جميل
الان نعود في البيع والتكلفه والتشغيل والاحتياج العام لما بعد التوسعات السكانيه والمدنيه والحضريه والزراعيه

ما المقدار المفترض اللي تحتاجه المملكه للداخل فقط وهل لو وفرت مصادر للطاقه النوويه بيكون التكلفه اضعاف التكلفة التشغيليه

نعم


المملكه في وجهة نظر شخصيه تحقق الاكتفاء الذاتي وستزيد من توريدها للماصدر الكهربيه والحراريه وعليه مستقبلا التعريفات والرسوم توقع شخصي ستنخفض جدا وسيكون هنالك متغييرات كبيره الاهم الان الانتهاء من المشاريع والتحرك لزياده الاستخدام والتشغيل لتعويض القيمة الفعليه للمشاريع
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى