الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

انا مثلك اتمنى عدم سفره لأنني غير مرتاح والعراق حاليا بظل الميليشيات غير مأمون خاصة مع تهديدات المالكي وايران
كبير جدا جدا جدا مهما قالوا غير ذلك
مفيش أي بديل ليه حاليا باغتياله هتنتشر الفوضى والانقسامات وهتضيع كل مكتسباتهم وفي النص يرجع القديم وترجع نقطة الصفر تاني
لازم يجهز بديل ليه من دلوقتي وتبقى بشكل مؤسسي ودولة عميقة تدير المشهد بعيدا عن أشخاص موجودة أو ميتة النوع دا من الناس عمرهم قصير وهدف ثمين جدا وضربه بيضرب ألف عصفور في وقت واحد خصوصا الخصم لسة مش مقتنع بانهزامه
 
لا تصدقو (تكويع) النصيرية ولو تعلقو بأستار الكعبة

GjLWfyMWEAAmu0y

GjLWfyNW0AAQN6y


GjLWfyKWIAAwTQt

 


أول يومين من المعركة فصائل الجيش الوطني التي أرادت المشاركة، لم يكن لديها موافقة تركيا لنقل سلاح ثقيل إلى جبهات ريف حلب الغربي.
الجبهة الشامية التي شاركت بالمعركة، كانت مهددة بالاستئصال قبل أيام من المعركة.عن طريق تركيا لم يكن ممكن إدخال لوازم تصنيع الطائرات المسيرة "مشروع شاهين" إلا بطرق غير شرعية، وتركيا صادرت الحشوات الدافعة التي يحتاجها الثوار في إدلب لمشروع سلاح مضاد للطيران.
تركيا خلال ست سنوات لم تكن قادرة على اتخاذ قرار تحرير تل رفعت وقرى الشهباء، وتم ذلك بفضل ردع العدوان. ما فعلته تركيا، هو فقط أنّها لم تعيق وتعرقل المعركة.
تركيا لو أرادت إسقاط الأسد عسكرياً، فالشرع وعمليات الفتح المبين، ليسوا شركائها المفضلين، ولدعمتهم على لأقل بطائرات بيرقدار.

أمريكا لو أرادت إسقاط نظام الأسد عسكرياً، فشريكها الأقرب هو مظلوم عبدي وقواته المسلحة أمريكياً.

بالمختصر الثوار في إدلب استفادوا من ظروف دولية عديدة وأبرزها حرب أوكرانيا وروسيا وإسرائيل وميليشيات إيران، ومن عدم عرقلة المعركة من قبل الأطراف الدولية والأقليمية، ولكن الفضل في الانتصار، كل الفضل لثوار سورية وصمودهم وتضحياتهم، بوقت كان الجميع فيه قد يئس وينتظر التطبيع التركي الأسدي، الفضل لمن عاشوا في الخيام، ورفضوا المصالحات.

الفضل لثوار سورية من الحنجرة الأولى التي صدحت بالحرية، حتى بيان النصر والطلقة الأخيرة.


ثوار سورية، طالما قالوا، أنّه لو أوقفت عديد الدول دعمها للأسد، قادرين على إسقاط نظامه بأسبوعين، وفعلاً فعلوها بأقل من أسبوعين، رغم محاولات روسيا إنقاذه حتى ليلة سقوطه عندما ضربت الرستن وتلبيسة بأكثر من 150 غارة جوية، ولكنها فشلت.
 

شولتز يجري مكالمة مع الرئيس الشرع
ويؤكد الاستعداد للمشاركة في اعادت اعمار سوريا المستقبل
 
أتمنى من الرئيس أحمد الشرع عدم السفر نهائيا لا للعراق و لا لأوربا أو أمريكا ..

و ستكون حماقة إن فعل ذلك و لم يكمل حتى عاما كرئيس...

وزير الخارجية كاف جدا...

و أرجو أن يستفيد من محورين أساسيين ما أمكن،

محور تركيا - أذريبدجان - عسكريا و سياسيا و اقتصاديا

و محور السعودية سياسيا و عسكريا و اقتصاديا

قطر الأردن المغرب الإمارات -< سياسيا و مخابراتيا و أمنيا
 


أول يومين من المعركة فصائل الجيش الوطني التي أرادت المشاركة، لم يكن لديها موافقة تركيا لنقل سلاح ثقيل إلى جبهات ريف حلب الغربي.
الجبهة الشامية التي شاركت بالمعركة، كانت مهددة بالاستئصال قبل أيام من المعركة.عن طريق تركيا لم يكن ممكن إدخال لوازم تصنيع الطائرات المسيرة "مشروع شاهين" إلا بطرق غير شرعية، وتركيا صادرت الحشوات الدافعة التي يحتاجها الثوار في إدلب لمشروع سلاح مضاد للطيران.
تركيا خلال ست سنوات لم تكن قادرة على اتخاذ قرار تحرير تل رفعت وقرى الشهباء، وتم ذلك بفضل ردع العدوان. ما فعلته تركيا، هو فقط أنّها لم تعيق وتعرقل المعركة.
تركيا لو أرادت إسقاط الأسد عسكرياً، فالشرع وعمليات الفتح المبين، ليسوا شركائها المفضلين، ولدعمتهم على لأقل بطائرات بيرقدار.

أمريكا لو أرادت إسقاط نظام الأسد عسكرياً، فشريكها الأقرب هو مظلوم عبدي وقواته المسلحة أمريكياً.

بالمختصر الثوار في إدلب استفادوا من ظروف دولية عديدة وأبرزها حرب أوكرانيا وروسيا وإسرائيل وميليشيات إيران، ومن عدم عرقلة المعركة من قبل الأطراف الدولية والأقليمية، ولكن الفضل في الانتصار، كل الفضل لثوار سورية وصمودهم وتضحياتهم، بوقت كان الجميع فيه قد يئس وينتظر التطبيع التركي الأسدي، الفضل لمن عاشوا في الخيام، ورفضوا المصالحات.

الفضل لثوار سورية من الحنجرة الأولى التي صدحت بالحرية، حتى بيان النصر والطلقة الأخيرة.


ثوار سورية، طالما قالوا، أنّه لو أوقفت عديد الدول دعمها للأسد، قادرين على إسقاط نظامه بأسبوعين، وفعلاً فعلوها بأقل من أسبوعين، رغم محاولات روسيا إنقاذه حتى ليلة سقوطه عندما ضربت الرستن وتلبيسة بأكثر من 150 غارة جوية، ولكنها فشلت.


الفضل لله تعالى أولا ثم لثوار سوريا
 
عودة
أعلى