القائم بأعمال رئيس إيران "محمد مخبر" : إحياء العلاقات بين القاهرة وطهران سوف يستمر وبقوة أكبر

صحيح كلامك لكن نحن نتحدث عن امر اخر وهي العلاقة المصرية الايرانية

مصر هي دائما من كانت ترفض وحاليا تريد مصر عودة العلاقات لكن التعنت الايراني واضح بسبب طلبهم من مصر وانا اشوف معها حق برفضها تخيل وشوف طلباتهم وماذا يريدون من مصر هذا وقت علي اكبر صالحي وزير الخارجية الايرانية

سوف يعطون مصر 30 مليار دولار

5 مليون سائح

شراء والاستثمار اكثر من 2000 مصنع في مصر

مقابله ماذا يريدون

تسليم جميع المأذن التي بنيت من الفاطميين اليهم

انشاء قناتين وصحيفتين تتبع لهم

ارسال سنويا 20 الف طالب مصري الى قم للدراسة في الجامعه

هم يفكروا لكن التطبيق مستحيل . مرتين يتم الغاء تجمعهم في عاشوراء لان الاهالي حذرت لو حد تركهم ينزلوا يفضوا المكان بمعرفتهم
 
سؤال ثاني لعضو من نفس الدولة ما علاقة الخليج بعلاقات مصر وايران ؟

انتم تتعاطون نفس الحليب انت وخويك

الكام=الكلام
هدا=هذا
merci
يا أخي ماذا تنتظر من شخص واضع صورة وإسم مغني.
 
هم يفكروا لكن التطبيق مستحيل . مرتين يتم الغاء تجمعهم في عاشوراء لان الاهالي حذرت لو حد تركهم ينزلوا يفضوا المكان بمعرفتهم

للاسف الايرانين صعبين الحمدلله دول الخليج غنية او كانت علوم هم يستخدمون المال محرك اساسي لذلك تجدهم في دول الخليج قليلين الحيلة مقابل دول اخرى بسبب المال
 
صحيح كلامك لكن نحن نتحدث عن امر اخر وهي العلاقة المصرية الايرانية

مصر هي دائما من كانت ترفض وحاليا تريد مصر عودة العلاقات لكن التعنت الايراني واضح بسبب طلبهم من مصر وانا اشوف معها حق برفضها تخيل وشوف طلباتهم وماذا يريدون من مصر هذا وقت علي اكبر صالحي وزير الخارجية الايرانية

سوف يعطون مصر 30 مليار دولار

5 مليون سائح

شراء والاستثمار اكثر من 2000 مصنع في مصر

مقابله ماذا يريدون

تسليم جميع المأذن التي بنيت من الفاطميين اليهم

انشاء قناتين وصحيفتين تتبع لهم

ارسال سنويا 20 الف طالب مصري الى قم للدراسة في الجامعه
بص الكلام دة الله اعلم مدي مصدقيته لكنه اتقال ايام الاخوان انا عاوز اقولك وممكن تتوثق من كلامي لما احمدي نجاد زار مقام سيدنا الحسين في مصر ضرب بالاحذية لما راح قابل شيخ الازهر شيخ الازهر استقبله جالسا ولم يخرج معه في المؤتمر الصحفي وانما من كان معه وكيل مشيخة الازهر الشريف في ذلك الوقت مصر ممكن تتحاور مع ايران ممكن يكون التواصل رسالة لاسرائيل ممكن حاجات كتير ولعب في السياسة لكن مصر وايران ومصر وتركيا لا يمكن يكون في بنهم تحالف او صداقة لان ببساطة الدول دي الخلافات التاريخية بينها اكبر بكتير من المصالح وكل دولة بتري في الاخري منافس لها في مجالها وفي الاقليم مافيش تكامل بنهم عكس مصر والسعودية ممكن يتم التكامل بنهم والعلاقات راسخة من مئات السنين
 
ضربة معلم من مصر (y)
السياسة فيها كتير لكن تبقي الاخوة اكبر من اي مصالح مصر والمغرب والجزائر والسعودية والخليج كلنا اخوة دم واحد ومصير واحد الايدلوجيات بتسقط في النهاية ويمكن اكتر كلمة متفق فيها مع السيسي لما قال اننا نمتلك اكثر من توازن القوي مع الخصوم ولكن نتحد فقط
 
للاسف الايرانين صعبين الحمدلله دول الخليج غنية او كانت علوم هم يستخدمون المال محرك اساسي لذلك تجدهم في دول الخليج قليلين الحيلة مقابل دول اخرى بسبب المال

لا يوجد سني يبيع دينه عشان حفنة اموال انسى . ياراجل فيه ناس ممكن تنزل تدغدغ المكان باللي فيه وتنهي الليلة في دقايق

images (1).jpg

GOSAjulWwAE1PTv.jpg

images.jpg
 
المفترض من ايام حكم خاتمي كانت تعود العلاقات لكن رحم الله مبارك.

بالتوفيق للبلدين
 
لا يوجد سني يبيع دينه عشان حفنة اموال انسى . ياراجل فيه ناس ممكن تنزل تدغدغ المكان باللي فيه وتنهي الليلة في دقايق

مشاهدة المرفق 688154
مشاهدة المرفق 688155
مشاهدة المرفق 688156
وانت فرحان بالمناظر دى دا على اساس انهم مليشيات ولا ايه ولا على اساس مصر افغانستان مثلا ومفيش دوله وشرطه وجيش مصر دوله حريات دينيه يكفلها القانون وفى ارض مصر الصوفيين وطائفه البهره والازهر اغلبه اشعرى وماتريدي سنى وغيرها يعيشون بسلام وليس من حقك انت وغيرك فرض ارائك الدينيه على البلد والناس

ارائك الدينيه هذه لنفسك فقط واهل بيتك تخرج تفرضها على الناس سيتم قطع رجليك ورميك فى السجون مصر دوله قانون وانضباط
 
التعديل الأخير:
ياريت تبقى العلاقات مع ايران فى كل المجالات , و نستفيد من خبرتهم فى التصنيع العسكرى , و نعمل مناورات عسكرية مشتركة فى البحر الاحمر الجميل
 
ياريت تبقى العلاقات مع ايران فى كل المجالات , و نستفيد من خبرتهم فى التصنيع العسكرى , و نعمل مناورات عسكرية مشتركة فى البحر الاحمر الجميل

مناورات مع مين يا صاحبى؟ دول بيموتو بعض فيها فاكس
العلاقات معاهم تبقى فى "مجالات محددة" و بس....ولاد كلب زيهم زى الاسرائليين
ايه التصنيع اللى عندهم؟مفيش غير الصواريخ البالستية بس........الدرونات احسن لينا مع الاتراك كفاية الاكنجى اللى فضحهم....
 
مصر بالغت سابقاً فى مراعاة مشاعر الخليج تجاه أى علاقات مع إيران إلى حد الضرر بمصر رغم أن بعض دول الخليج علاقاتها ممتازة مع إيران ولا يعاب عليهم لأنهم يبحثون عن مصالحهم و هذا واجب حكوماتهم


مراعاة مشاعر ههههههههههه

عندك المساعدات و الهبات الاقتصادية و الديون

عندك تحويلات 2 مليون مصري في السعودية فقط

هذا ما جعل مصر "تراعي مشاعر" الخليج
 
بص سيبك من اللي بيتقال هنا في مصر السعودية اقرب لينا من ايران الف مرة

اخي علاقات مصر وايران لا علاقه للسعوديه بها ونحن سنبارك لانه مالنا علاقه هيا شؤون مصريه ايرانيه
واي خطر سيكون على مصر من ايران مثلها مثل العراق وسوريا وشمال اليمن ولبنان كل دوله ضررها كان لنفسها

والله يوفقهم اختياراتهم
 
بص الكلام دة الله اعلم مدي مصدقيته لكنه اتقال ايام الاخوان انا عاوز اقولك وممكن تتوثق من كلامي لما احمدي نجاد زار مقام سيدنا الحسين في مصر ضرب بالاحذية لما راح قابل شيخ الازهر شيخ الازهر استقبله جالسا ولم يخرج معه في المؤتمر الصحفي وانما من كان معه وكيل مشيخة الازهر الشريف في ذلك الوقت مصر ممكن تتحاور مع ايران ممكن يكون التواصل رسالة لاسرائيل ممكن حاجات كتير ولعب في السياسة لكن مصر وايران ومصر وتركيا لا يمكن يكون في بنهم تحالف او صداقة لان ببساطة الدول دي الخلافات التاريخية بينها اكبر بكتير من المصالح وكل دولة بتري في الاخري منافس لها في مجالها وفي الاقليم مافيش تكامل بنهم عكس مصر والسعودية ممكن يتم التكامل بنهم والعلاقات راسخة من مئات السنين

لا للاسف هذا الكلام جديد ايضا قديما ايام الاخوان صحيح هذا العرض المباشر لكن حاليا بعد مصر رغبتها بعودة العلاقات مع ايران عبر وساطة عمانية تخرج من اكثر من سنة ايران وترحب وتقول نحن جاهزين هل مصر جاهزة فيما معناه وافقت على شروطنا او لا

في سلسلة تغريدات نُشرت عبر حساب خامنئي على تويتر بعد لقائه سلطان عُمان، قال المرشد الإيراني: "نعتقد أن تنمية العلاقات بين إيران وعُمان في المجالات كافة تصب في مصلحة كلا الطرفين. إن رفع مستوى التعاون بين البلدين مهم لأن كليهما يشتركان في معبر مضيق هرمز المائي المهم جدا".

وأردف المرشد الإيراني قائلا: "نرحب برغبة مصر في استئناف العلاقات مع جمهورية إيران الإسلامية ولا مشكلة لدينا في هذا الصدد".

 
لا يوجد سني يبيع دينه عشان حفنة اموال انسى . ياراجل فيه ناس ممكن تنزل تدغدغ المكان باللي فيه وتنهي الليلة في دقايق

مشاهدة المرفق 688154
مشاهدة المرفق 688155
مشاهدة المرفق 688156

مع احترامي لك اخوي المزيني السالفة تعدت مسالة سني وشيعي من قبل ثورات الربيع العربي وبعده اختلفت من 2016 الى دول قومية

همها فقط مصالحها كدولة فقط بمختلف طوائفهم

يا اخوان جميع الاعضاء من جميع الجنسيات ادعوكم للنظر في مشروع الامم المتحدة للتنمية المستدامة 2030 اذا تعرفون هذا المشروع تعلمون ما يتم العمل به سواء عسكريا او سياسيا او اقتصاديا
 
في نوفمبر 1979م أجرى الإعلامي الأميركي "مايك واليس" في برنامج 60 دقيقة على قناة CBSN مقابلة حصرية مع الخميني في طهران،
ماذا قال الخميني عن مصر والسادات؟!
الجواب في الدقيقة 5

 
ملخص عن علاقات مصر (السادات) وإيران (الشاه) .. علاقات السادات والشاه:

جمعت السادات والشاه الإيراني علاقة صداقة وثيقة امتدت إلى خارج أسوار الحكم والسياسة، وتجسدت في علاقة قوية بين عائلتيهما، كان لدى الشخصيتين (السادات والشاه) رغبات مشتركة يهدفان لتحقيقها ومن أهمها رغبتهما المشتركة في إحياء الأمجاد التاريخية والقومية للبلدين.

== بدأت أولى علاقات السادات بالشاه عندما كان أنور السادات ضابطاً في الحرس الملكي للملك فاروق، كان الشاه وقتها ولي العهد وجاء إلى مصر لخطبة الأميرة فوزية، أخت الملك، وكان السادات أحد ضباط الشرف الذين استقبلوه في قصر عابدين الملكي في القاهرة في عام 1938.

== ثم في عام 1969، وكان السادات نائب رئيس الجمهورية في عهد الرئيس جمال عبدالناصر، مع انعقاد "قمة المؤتمر الإسلامي في الرباط" عقب حرق المسجد الأقصى، ووقتها كانت العلاقات المصرية الإيرانية مقطوعة بسبب العداء الواضح والصريح بين الطرفين.
وطلب عبد الناصر من السادات تقريب وجهات النظر بين مصر وإيران، لكن حدثت مشادة كلامية بين الشاه والسادات بسبب إنه قال للسادات: "إيران مستعدة لمساعدة مصر المهزومة في حرب 1967، شرط أن تكون قد تعلمت". لكن السادات بحنكته السياسية فضّل أن يتخذ نهج آخر وأصر على تلطيف الأجواء مع الشاه خلال هذه القمة، فشكره لدعمه القضايا الإسلامية.
ومنذ ذلك العام، نشأ إعجاب بين الزعيمين، وتعلم السادات اللغة الفارسية خصيصاً ليقرب وجهات النظر بين البلدين ومحاولة لجذب الشاه إلى المواقف المصرية والعربية ضد إسرائيل.

== مع تولي السادات الحكم عام 1970م، بدأ السادات بتبني مقاربة أكثر وضوحاً تجاه الغرب، وإبعاد مصر عن المعسكر السوفياتي، وهنا تقاطعت هذه المقاربة مع سياسات الشاه، في ظل تنامي رغباته في إحياء أمجاد الإمبراطورية الفارسية ومد نفوذه الإقليمي في المنطقة والخليج بعد غياب عبد الناصر.
وعلى الفور، بدأ السادات باتخاذ خطوات تساهم في تقريب وجهات النظر بين البلدين، كان أولها إرسال مستشاره الأمني والسياسي أشرف مروان الذي نجح في دفع الشاه إلى توقيع اتفاقيات تجارية وثقافية بين البلدين.
وهذا بحسب ما ذكر ه الباحث المصري محمد محسن أبو النور (رئيس المنتدى العربي لتحليل السياسات الإيراني).
[[ومن وجهة نظري أرى بأن الباحث المصري محمد أبو النور من أكفأ الباحثين العرب في الشأن الإيراني، وهذا رأي لأنني أتابع عدد من الباحثين العرب المختصين في الشأن الإيراني، وأرى بأن أبو النور أحسنهم وأفضلهم في تحليل الشأن الإيراني، وأعتقد بسبب إجادته للغة الفارسية إجادة تامة مما تؤهله القراءة والاطلاع على الاعلام الإيراني ومراكز الأبحاث والدراسات الإيرانية باللغة الفارسية]].

== لكن تريتا بارسي يرد بالقول أن هناك أسباب أخرى لهذا التقارب، من بين هذه الأسباب خطوات السادات في الاتجاه نحو المعسكر الغربي، وينقل بارسي عن الباحث الإيراني في مؤسسة الدراسات الإيرانية، غلام رضا أفخامي، أن "السادات بدأ بالتشاور مع الشاه الإيراني حول التواجد السوفياتي في مصر، الذي انتهى بطرد أكثر من عشرة آلاف خبير عسكري في عام 1972، وعلى إثر هذه الخطوات بدأ الشاه بتقديم حوافز اقتصادية لمصر لتعزيز العلاقات، إذ كانت إيران في وقتها قوة اقتصادية عظمى في المنطقة، بعد تسديدها كافة ديونها، وأصبحت إيران دولة دائنة ليصل حجم المساعدات المالية المقدمة لمصر في عام 1974م إلى 850 مليون دولار".

== أما الباحث المصري محمد أبو النور يقول: إن "الإعجاب بين الشاه والسادات كان متبادلاً، فالنهج القومي للرئيسين لإعادة الأمجاد التاريخية لكل دولة، وكذلك طريقة فهمهما للإستراتيجيات الدولية، كانت شبه متطابقة".
ويشير إلى أن هذه العلاقة تكللت بزيارات مزدوجة على أعلى مستوى، إذ ذهب السادات إلى إيران، وكذلك زار الشاه مصر، وحضر أكثر من مرة عروضاً عسكرية لطلبة الكلية الحربية المصرية، وأعياد حرب أكتوبر.
ويضيف أن "ابن الشاه (ولي العهدآنذاك الأمير رضا بهلوي) حضر حفل إعادة افتتاح قناة السويس عام 1975م نيابة عن والده الشاه، وكان من أبناء الزعماء القلائل الذين حضروا الحفل، وكانت مصر تريد شكر الشاه لأنه ساعدها بالمعدات الثقيلة، لتطهير المجرى الملاحي، وتعد تلك الحادثة من أهم محطات التقارب المصري الإيراني الرفيع المستوى".
ويضيف محمد أبو النور: حدث تبادل بين مسؤولي البلدين نحو 90 زيارة رسمية معلنة، تضمنت 41 زيارة إيرانية لمصر، و49 زيارة مصرية إلى إيران، منها خمس زيارات رسمية قام بها الرئيس السادات.
ويشير محمد أبو النور، إلى أن هناك عاملاً مهماً يغفله الكثيرين عند ذكر العلاقات المصرية الإيرانية في زمن السادات والشاه، وهو دور الإمبراطورة فرح ديبا وجيهان السادات، اللتين كانتا صديقتين مقرّبتين، ولهما ثقافة أوروبية مشتركة، نظراً لإجادتهما اللغتين الإنكليزية والفرنسية، واهتماماتهما المشتركة في الأعمال الخيرية، وكانتا على تواصل هاتفي دائم بدأ منذ السبعينيات من القرن الماضي واستمر حتى بعد وفاة السادات، و"لعبتا دوراً قوياً في توطيد العلاقات بين مصر وإيران".

== عندما اندلعت حرب أكتوبر 1973م بين مصر وإسرائيل، وجدت إيران نفسها بين بلدين تربطها بهما علاقات جيدة.
يقول محمد أبو النور: "السادات ذكر في مذكراته (البحث عن الذات) أن الشاه حوّل إلى مصر ناقلة نفط واحدة، لم يتفق عليها الطرفان، كانت متوجهةً نحو أوروبا، ثم اتصل الشاه وأخبرهم بأن مصر في حاجة إلى نفط، ووجه تعليماته إلى الناقلة وهي في عرض البحر للرجوع إلى جنوب البحر المتوسط والرسو أمام السواحل المصرية، وهي حاملة النفط الإيرانية الوحيدة التي رست في مصر حينها، وحصل على ثمنها فيما بعد". وهذا بحسب رواية أنور السادات في كتابه مذكراته (البحث عن الذات).
ويضيف محمد أبو النور: أن "السادات ذكر هذا الموقف في مذكراته "البحث عن الذات" التي كتبها عام 1977م، حين كان الشاه في ذروة مجده وقوته، ويبدو أن السادات ذكر هذا الموقف ليقدم مسوغات سياسية لجر الشاه أكثر فأكثر نحو المواقف المصرية، لا سيما أن مصر في تلك المرحلة كانت تتجهز لتوقيع اتفاقية السلام مع إسرائيل".

== ويتحدث أبو النور عن دور الشاه في التقارب بين مصر وأمريكا، إذ كانت العلاقات المصرية الأمريكية مقطوعة، وكان وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر عندما يريد إرسال رسالة إلى مصر يرسلها إلى السادات عن طريق السفير البريطاني في القاهرة.
وبرأي أبو النور "إن السادات أراد أن يذكر هذه المعلومة في مذكراته وفي هذا الظرف وفي هذا السياق التاريخي، حتى يحصل على مزيد من الدعم السياسي من الشاه لتحسين الظروف التفاوضية المصرية في كامب ديفيد".

== وبحسب ما يقوله تريتا بارسي في كتابه "حلف المصالح المشتركة" أن في حرب أكتوبر 1973 واصل الشاه إمداد إسرائيل بالنفط طوال فترة الحرب، كما قامت إيران بتزويد الجيش الإسرائيلي بالأسلحة، بما في ذلك مدافع المورتر التي كانت إسرائيل في أمس الحاجة إليها، وهو بذلك عمل على موازنة الأمور بما يحفظ عدم تحقيق النصر الحاسم لأي طرف، لأنه لو كان هناك نصر إسرائيلي حاسم فسيؤدي إلى سقوط نظام السادات وتالياً عودة مصر إلى المعسكر العربي الراديكالي الموالي للسوفيات.

== كانت دوافع العلاقة بين السادات والشاه براغماتية، حيث كانت البلدين ترغبان في أن يكون لديهما حليف إقليمي إستراتيجي، خاصة وأن إيران في تلك الفترة كانت أكبر دولة نفطية وهو ما يؤدي إلى مكاسب اقتصادية لمصر.
وتكللت تلك الفترة بمشاريع اقتصادية كبيرة في مصر، مثل تطوير موانئ دمياط وبورسعيد، وتأسيس البنك المصري الإيراني الذي تأسس بأموال إيرانية ومصرية، [[وأعتقد البنك ما زال موجوداً حتى الآن]].

== وكان الشاه تواجهه معارضة داخلية يتزعمها رجال الدين، وعلى رأسهم الخميني، فقرر التقارب مع مصر وتجنب العداء كما كان يحدث إبان حقبة عبد الناصر، فأراد الشاه أن يحيّد أرض الأزهر بعلمائها ومشايخها الأزهريين عن دعم رجال الدين الإيرانيين الذين كانوا يشكلون تحدياً لنظامه.

== وعند تولّي السادات السلطة، كان هناك وجود للمعارضة الإيرانية داخل مصر، على سبيل المثال كان في حي الزمالك في القاهرة عدد من الإذاعات الموجهة إلى الداخل الإيراني تبث باللغة الفارسية، ويديرها عناصر من المعارضة الايرانية. وبعد تحسن العلاقات المصرية الإيرانية، أمر السادات بإغلاق هذه الإذاعات.

== قيام الثورة في إيران عام 1979، أفضى إلى محطة جديدة ومختلفة كلياً في العلاقات المصرية الإيرانية، فقد خرج الشاه من بلده، وقدّم طلب لجوء إلى العديد من الدول، لكن غالبيتها رفضت استقباله، فعاش أيامه الأخيرة متنقلاً بين المغرب وبنما والمكسيك وجزر الباهاما والولايات المتحدة الأمريكية، قبل أن يحصل على حق اللجوء في مصر في مارس 1980، لتكون القاهرة ملاذه ومثواه الأخير بعد إصابته بمرض السرطان.

== أثار استقبال مصر للشاه حفيظة الخميني "مؤسس الجمهورية الإيرانية" الذي كان أيضاً من منتقدي اتفاق كامب ديفيد بشدة، وهذا ما دفع إيران لاحقاً إلى إطلاق اسم خالد الإسلامبولي الذي اغتال السادات على أحد الشوارع في طهران وإلى إنتاج فيلم "إعدام فرعون" الذي يتضمن مشاهد قتل السادات ومحاكمة المتهمين.
هذه التوترات أدت إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ويقال بحسب بعض الكتّاب والمحللين والباحثين أن قرار قطع العلاقات بين البلدين ساهم في اتخاذها بطلب مباشر من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات وذلك عقاباً لمصر على توقيع معاهدة السلام مع إسرائيل.

== أما في عهد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، كانت بعض المحاولات الخجولة لإعادة إحياء العلاقات بين البلدين وانخفاض في منسوب التوتر في بعض الأحيان، والتقى الرئيس حسني مبارك بالرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي على هامش اجتماع قمة مجتمع المعلومات في جنيف 2003.

== بعد ثورة يناير 2011م ووصول محمد مرسي إلى الحكم، رحبت طهران بالمتغيرات، وعلقت صور مرسي في شوارع طهران، وزار الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد القاهرة وهي أول زيارة لرئيس إيراني إلى مصر بعد الشاه الإيراني والقطيعة بين البلدين، وكذلك زار محمد مرسي طهران في عام 2012م للمشاركة في قمة عدم الانحياز.
 
وانت فرحان بالمناظر دى دا على اساس انهم مليشيات ولا ايه ولا على اساس مصر افغانستان مثلا ومفيش دوله وشرطه وجيش مصر دوله حريات دينيه يكفلها القانون وفى ارض مصر الصوفيين وطائفه البهره والازهر اغلبه اشعرى وماتريدي سنى وغيرها يعيشون بسلام وليس من حقك انت وغيرك فرض ارائك الدينيه على البلد والناس

ارائك الدينيه هذه لنفسك فقط واهل بيتك تخرج تفرضها على الناس سيتم قطع رجليك ورميك فى السجون مصر دوله قانون وانضباط

رجليني وسجن كمان ! . ده هناك عندها في كابل ولا تورا بورا

لا مش مليشيات ناس عادية من عامة الشعب . والناس فعلا مرتين اتكلموا انهم جايين من عدة محافظات ومن الاسكندرية والشرقية يدغدغوا المكان اللي فيه الاحتفال الاهبل لو الامن ماتدخلش . وفعلا الاوقاف و الامن اتدخلوا ومنعوا
ومافيش حرية دينية من النوع الاهبل ده في مصر . انا عارف ان فيه صوفية وبهره واشاعرة ومش عارف ايه
بس انت مش عارف ان فيه مصريين صوفيه متحولين من 2011 حيموتوا ويعملوا احتفال واحد واحد بس من النوع الاهبل ومش عارفين
ومش حيعرفوا والدكر يسمح لهم
 
عودة
أعلى