الآن -الجزائر- الدورة الحادية والثلاثون لإجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة.

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هل العمل العربي المشترك مرتبط بنظام الجمركي العربي الموحد (شأن اقتصادي) ؟
لا طبعا...
ولكن.. ركز... سياسيا.. نحن كعرب مختلفون كثيرا حد الاقتتال.

لنجرب الارتباط الاقتصادي.. او الغذائي قبله... فنخلق مصالح بعضنا في بعضنا...
ربما خلق هذا التداخل.. يزيد من homogénéité بيننا.. كأنظمة سياسية ، أو شكل دولة ...

اوروبا كمثال... اقتتلوا فيما بينهم.. و لكن لما اتحدوا اقتصاديا... استكنوا إلى بعض.

ربما هي دورة حياة.. الله هو مدبرها..

ربما و ان شاء الله حان وقتنا لما لا؟!
 
نجاح القمة من عدمه يعتمد على مخرجاتها

ما الذي خرجت به قمة الجزائر ؟
البيان كله نسخ / لصق لآخر بيان قمة عربية
لا جديد يذكر ...
 
تنظيم رائع من الجزائر .... اتعجب من حال الجزائر صراحة اكبر دولة عربية من حيث المساحة يوجد بها نفط وغاز ومعادن ما الذى يمنعهم من الوصول الى مصاف الدول ؟
يقدرون
العامل البشري موجود
المال موجود

فقط لو يتركون جارهم بحالة
المليارات الي صرفوها على جماعات تندوف فقط تجعلهم من المتقدمين اقتصادياً وبنية تحتية والاجمل تقل هجرة الشباب الجزائري للبحث عن لقمة عيش
 
يقدرون
العامل البشري موجود
المال موجود

فقط لو يتركون جارهم بحالة
المليارات الي صرفوها على جماعات تندوف فقط تجعلهم من المتقدمين اقتصادياً وبنية تحتية والاجمل تقل هجرة الشباب الجزائري للبحث عن لقمة عيش
المشكلة في البعض أنه يضن الجزائر غنية، الجزائر ليست غنية و لا شيء، و الحجم الكبير لا معنى له... 90 في المائة صحاري جرداء
 
المشكلة في البعض أنه يضن الجزائر غنية، الجزائر ليست غنية و لا شيء، و الحجم الكبير لا معنى له... 90 في المائة صحاري جرداء
ممتاز يعني 10% تقدر الصومال تجعلها جنة بمقدرات بسيطة فما بالك بدولة بترولية وعضوه في اوبيك لاتستطيع تطوير 10% من مساحتها
انتهى
 
لا طبعا...
ولكن.. ركز... سياسيا.. نحن كعرب مختلفون كثيرا حد الاقتتال.

لنجرب الارتباط الاقتصادي.. او الغذائي قبله... فنخلق مصالح بعضنا في بعضنا...
ربما خلق هذا التداخل.. يزيد من homogénéité بيننا.. كأنظمة سياسية ، أو شكل دولة ...

اوروبا كمثال... اقتتلوا فيما بينهم.. و لكن لما اتحدوا اقتصاديا... استكنوا إلى بعض.

ربما هي دورة حياة.. الله هو مدبرها..

ربما و ان شاء الله حان وقتنا لما لا؟!
ممتاز اتفق تماما معك في كلامك بل معجب جدا به
لكن من ربط اقتصاد دول العربية بسياسة و بديبلوماسية و المشاكل بين دول العربية

اليك مثال ليس بعيد

أنبوب المغرب العربي من اغلقه لاسباب سياسية
و من يطالب دائما بفتح الحدود التي تخدم لاقتصاد لانه لا يمكنك الحديث عن ترابط اقتصادي و فلاحي (غدائي) و حدودك مغلقة

مارأيك ؟

و ان شاء الله سيأتي وقت نتحد فيه هدا لا شك فيه لكن بعيد جدا و مأكد لن يحدث طالما هناك من يهدد وحدة اراضي لاخرين .
 
ممتاز يعني 10% تقدر الصومال تجعلها جنة بمقدرات بسيطة فما بالك بدولة بترولية وعضوه في اوبيك لاتستطيع تطوير 10% من مساحتها
انتهى
كلامك صحيح 100%، تعليقي كان عن من قال أن الجزائر يمكن تصبح من الدول الثمانية الكبرى، قمة العبث و السطحية
 
المشكلة في البعض أنه يضن الجزائر غنية، الجزائر ليست غنية و لا شيء، و الحجم الكبير لا معنى له... 90 في المائة صحاري جرداء
وجهة نظر قاصرة .... الصحراء الجرداء تحتوى على كنوز وثروات معدنية ونفطية
 
ممتاز يعني 10% تقدر الصومال تجعلها جنة بمقدرات بسيطة فما بالك بدولة بترولية وعضوه في اوبيك لاتستطيع تطوير 10% من مساحتها
انتهى
ماذا تقول؟! هاهاها
والله انك في واد سحيق من الجهل بالحال و الواقع...
 
قمم سياسية تقارض فيها الزعماء العرب المديح والثناء، وتبادلوا فيها الملامة والعتاب، ولم تخرج في معظمها عن ردات الفعل ومحاولات حفظ ماء الوجه. وقد امتدت على مدى سبعة عقود، وطافت ديار العرب شرقا وغربا، وتنوعت قراراتها وتشابهت بياناتها الختامية، لكن الأقوال كانت أعلى من الأفعال.
 
وجهة نظر قاصرة .... الصحراء الجرداء تحتوى على كنوز وثروات معدنية ونفطية
استراليا 3 مرات أكبر من الجزائر بموارد عشرات المرات أكبر من الجزائر و شعب متعلم و متحضر و تكنولوجيا... و لم يصلو إلى مصاف الدول الثمانية. و أنت تريد من الجزائر أن تكون من الدول الكبرى... كلامك هو السطحي
 
استراليا 3 مرات أكبر من الجزائر بموارد عشرات المرات أكبر من الجزائر و شعب متعلم و متحضر و تكنولوجيا... و لم يصلو إلى مصاف الدول الثمانية. و أنت تريد من الجزائر أن تكون من الدول الكبرى... كلامك هو السطحي
اولا انا لم اذكر G7 لان G8 بعد خروج روسيا أصبحت G7 ... انا ذكرت G20 التى يوجد بها تركيا والسعودية ... ركز شوية الله يهديك
 
في مايو/أيار 1946، اجتمعت بقصر أنشاص في دلتا سبع دول مؤسسة للجامعة العربية لمناصرة القضية الفلسطينية، لكن المؤرخين يعتبرون أن البداية الفعلية للقمم العربية كانت عام 1964 حيث زاد عدد المشاركين من الدول العربية بعد حصول العديد منها على الاستقلال.
وفيما يلي ملخص بالقمم العربية منذ قمة أنشاص حتى قمة شرم الشيخ.
قمة أنشاص 28 مايو/أيار 1946
عقدت بدعوة من ملك فاروق في قصر أنشاص، بحضور الدول السبع المؤسسة للجامعة العربية، وهي مصر، وشرق ، ، ، ، ، .
وقد خرجت بعدة قرارات، أهمها مساعدة الشعوب العربية المستعمرة على نيل استقلالها، والتأكيد على أن القضية الفلسطينية هي قلب القضايا القومية، والدعوة إلى وقف الهجرة اليهودية إلى ، مع اعتبار أي سياسة عدوانية ضد من قبل هي سياسة عدوانية تجاه كافة دول . إضافة إلى ضرورة حصول الغرب على الاستقلال، والعمل على إنهاض الشعوب العربية وترقية مستواها الثقافي والمادي لمواجهة أي اعتداء صهيوني داهم.
قمة 13 نوفمبر/تشرين الثاني 1956
عقدت بدعوة من الرئيس اللبناني كميل شمعون إثر الاعتداء الثلاثي على مصر وقطاع ، وشارك فيها تسعة رؤساء عرب أجمعوا في بيان ختامي على مناصرة مصر ضد العدوان الثلاثي، إلى حق الدفاع المشروع عن النفس، في حالة عدم امتثال الدول المعتدية (بريطانيا، ، ) لقرارات وامتنعت عن سحب قواتها. وأعربت القمة عن تأييدها لنضال الشعب الجزائري من أجل الاستقلال عن .
قمة 13 يناير/كانون الثاني 1964
عقدت بناء على اقتراح من الرئيس المصري في مقر الجامعة العربية بالقاهرة، وخرجت ببيان ختامي تضمن عدة نقاط أهمها، الإجماع على إنهاء الخلافات، وتصفية الجو العربي، وتحقيق المصالح العربية العادلة المشتركة، ودعوة دول العالم وشعوبها إلى الوقوف بجانب الأمة العربية في دفع العدوان الإسرائيلي.
وتشكيل قيادة عربية موحدة لجيوش الدول العربية في كنف الجامعة، وذلك رداً على ما قامت به من تحويل خطير لمجرى نهر الأردن، مع إقامة قواعد سليمة لتنظيم الشعب الفلسطيني من أجل تمكينه من تحرير وطنه وتقرير مصيره، وتوكيل بتنظيم الشعب الفلسطيني.
قمة الإسكندرية 5 سبتمبر/أيلول 1964
عقدت في قصر المنتزه بمدينة الإسكندرية المصرية، بحضور أربعة عشر قائدا عربيا، ودعت إلى دعم التضامن العربي، وتحديد الهدف القومي ومواجهة التحديات، والترحيب .
قمة 13 سبتمبر/أيلول 1965
دعت إلى الالتزام بميثاق التضامن العربي، ودعم القضية الفلسطينية على الصعيدين العربي والإقليمي. ودعت إلى تصفية القواعد الأجنبية وتأييد نزع السلاح، ومنع انتشار الأسلحة النووية.
قمة 20 أغسطس/آب 1967
عقدت بعد الهزيمة العربية أمام إسرائيل في يونيو/حزيران 1967، بحضور جميع الدول العربية ما عدا التي دعت إلى حرب تحرير شعبية ضد إسرائيل. وقد خرجت بعدة قرارات أبرزها اللاءات الثلاثة، وهي لا صلح، ولا تفاوض مع اسرائيل، ولا اعتراف بها، مع التأكيد على وحدة الصف العربي، والاستمرار في تصدير النفط إلى الخارج.

قمة 21 ديسمبر/كانون الأول 1969
شاركت فيها أربع عشرة دولة بهدف وضع إستراتيجية عربية لمواجهة إسرائيل، وخرج القادة بالدعوة إلى إنهاء العمليات العسكرية في بين المقاتلين الفلسطينيين والقوات المسلحة الأردنية، ودعم الثورة الفلسطينية.
قمة القاهرة 23 سبتمبر/أيلول 1970
عقدت إثر الاشتباكات المسلحة في الأردن بين المنظمات الفلسطينية مع الحكومة الأردنية التي عرفت بأحداث أيلول الأسود، وقد قاطعت كل من سوريا والعراق هذه القمة. دعا المجتمعون إلى الإنهاء الفوري للعمليات العسكرية من جانب القوات الأردنية والمقاومة الفلسطينية، وإطلاق سراح المعتقلين من كلا الجانبين، مع تكوين لجنة عليا لمتابعة تطبيق الاتفاق.
قمة 26 نوفمبر/تشرين الثاني 1973
عقد بحضور ست عشرة دولة، بدعوة من سوريا ومصر بعد حرب أكتوبر 1973، وقاطعتها والعراق. وضعت القمة شرطين للسلام مع إسرائيل، هما انسحاب إسرائيل من جميع الأراضي العربية المحتلة، وفي مقدمتها ، واستعادة الشعب الفلسطيني لكافة حقوقه. ودعت إلى تقديم كافة الدعم المالي والعسكري للجبهتين السورية والمصرية من أجل استمرار نضالهما ضد العدو الإسرائيلي. شهدت القمة انضمام إلى الجامعة العربية.
قمة الرباط 26 أكتوبر/تشرين الأول 1974
عقدت بمشاركة كافة الدول العربية إلى جانب التي شاركت للمرة الأولى. ودعت إلى التحرير الكامل لكافة الأراضي العربية المحتلة عام 1967، وتحرير مدينة القدس، واعتماد منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني.
قمة 16 أكتوبر/تشرين الأول 1976 (غير عادية)
عقدت بدعوة من لبحث الأزمة في وسبل حلها، وضمت كلا من السعودية ومصر والكويت وسوريا ولبنان ومنظمة التحرير الفلسطينية، ودعت إلى في لبنان وإعادة الحياة الطبيعية إليه واحترام سيادته ورفض تقسيمه، وإعادة إعماره.
قمة القاهرة 25 أكتوبر/تشرين الأول 1976
شاركت فيها أربع عشرة دولة لاستكمال بحث الأزمة اللبنانية التي بدأت في الطارئ، ودعت إلى ضرورة أن تساهم الدول العربية حسب إمكانياتها في إعادة إعمار لبنان، والتعهد بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد عربي.
قمة 2 نوفمبر/تشرين الثاني 1978
عقدت بطلب عراقي، إثر توقيع مصر اتفاقية كامب ديفيد للسلام مع إسرائيل. رفضت الاتفاقية التي وقعها الرئيس المصري الراحل ، وقررت نقل مقر الجامعة العربية وتعليق عضوية مصر ومقاطعتها، وإلغاء قرارات بشأن مقاطعة كان مجلس الجامعة قد اتخذها.
قمة 20 نوفمبر/تشرين الثاني 1979
عقدت بدعوة من الرئيس التونسي ، وجدد المشاركون فيها إدانتهم لاتفاقية كامب ديفيد، وقرروا استمرار إحكام مقاطعة النظام المصري، وأدانوا سياسة الولايات المتحدة وتأييدها لإسرائيل.
قمة 25 نوفمبر/تشرين الثاني 1980
عزم فيها القادة العرب على إسقاط اتفاقية كامب ديفيد، وأكدوا على أن قرار رقم 242 لا يشكل أساسا صالحا للحل في المنطقة، ودعوا إلى تسوية الخلافات العربية.
قمة 25 نوفمبر/تشرين الثاني 1981
شاركت فيها تسع عشرة دولة وغابت عنها ليبيا ومصر، وتناولت مشروع السلام العربي، والموقف العربي من ، وموضوع القرن الأفريقي.
قمة الدار البيضاء 20 أغسطس/آب 1985 (غير عادية)
بحثت القمة القضية الفلسطينية، وتدهور الأوضاع في لبنان والإرهاب الدولي.
قمة عمان 8 نوفمبر/تشرين الثاني 1987 (غير عادية)
شاركت فيها عشرون دولة عربية و منظمة التحرير الفلسطينية، وبحثت موضوع الحرب العراقية الإيرانية والتضامن مع العراق، والنزاع العربي الإسرائيلي، وقضية عودة مصر إلى الصف العربي.
قمة الجزائر 7 يونيو/حزيران 1988 (غير عادية)
عقدت بمبادرة من الرئيس الجزائري الشاذلي بن جديد، ودعت إلى دعم الانتفاضة الفلسطينية الأولى، وأدانت السياسة الأميركية لانحيازها لإسرائيل، إلى جانب الاعتداء الأميركي على ليبيا، فيما أيدت السيادة الليبية على خليج سرت.
قمة الدار البيضاء 23 مايو/أيار 1989 (غير عادية)
أعادت عضوية مصر في الجامعة العربية، وبحثت قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، والمؤتمر الدولي للسلام، وتشكيل لجنة لحل الأزمة اللبنانية والتضامن مع العراق.
قمة بغداد 28 مايو/أيار 1990 (غير عادية)
عقدت بدعوة من الرئيس العراقي صدام حسين، وغابت عنها سوريا ولبنان. اعتبرت عاصمة لدولة فلسطين، ورحبت بوحدة اليمنين الشمالي والجنوبي، وحذرت من تصاعد موجات الهجرة اليهودية إلى فلسطين وخطورتها على الأمن القومي العربي، وأدانت قرار الكونغرس الأميركي اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
قمة القاهرة 15 أغسطس/آب 1990 (غير عادية)
عقدت إثر الغزو العراقي للكويت، تغيبت عنها تونس التي كانت قد طالبت بتأجيلها، ولم يحضرها من قادة الخليج سوى أمير البحرين حينها، ومثّل الكويت ولي عهدها سعد العبد الله الصباح. أدان المشاركون فيها العدوان العراقي على الكويت، وأكدوا على سيادة الكويت.
قمة القاهرة 21 يونيو/حزيران 1996 (غير عادية)
عقدت بدعوة من الرئيس المصري محمد حسني مبارك. دعمت جهود السلام على أساس قرارات مجلس الأمن الدولي، إلى جانب دعم اتفاق مع الأمم المتحدة حول برنامج النفط مقابل الغذاء.
قمة القاهرة 21 أكتوبر/تشرين الأول 2000 (غير عادية)
عقدت إثر أحداث العنف التي تفجرت ضد الفلسطينيين بعد أن دخل رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون الحرم القدسي الشريف، سميت بقمة الأقصى. حضرتها جميع الدول العربية وانسحب وفد ليبيا الدبلوماسي في اليوم الثاني من القمة.
قرر المشاركون إنشاء صندوق باسم انتفاضة القدس برأس مال 200 مليون دولار لدعم أسر الشهداء، وإنشاء صندوق الأقصى برأس مال 800 مليون دولار لدعم الاقتصاد الفلسطيني، واستحدثت هذه القمة غير العادية مبدأ الانعقاد الدوري للقمة بعد أن كان يتم بشكل غير دوري وفقا للحاجة.
قمة عمان 28 مارس/آذار 2001
تعهدت بدعم صمود الشعب الفلسطيني ماليا وسياسيا، وأكد المشاركون تمسكهم بقطع العلاقات مع الدول التي تنقل سفاراتها إلى القدس، ووافقوا على عقد المؤتمر الاقتصادي الأول بالقاهرة في وقت لاحق من عام 2001، وقررت اختيار عمرو موسى أمينا عاما للجامعة العربية، خلفا لعصمت عبد المجيد.

قمة بيروت 27 مارس/آذار 2002
أقرت أن السلام العادل والشامل خيار استراتيجي للدول العربية يتحقق في ظل الشرعية الدولية، ويستوجب التزاما مقابلا تؤكده إسرائيل في هذا الصدد، وطالبت إسرائيل بإعادة النظر في سياساتها وأن تجنح إلى السلم.
ودعت إلى الانسحاب الكامل من الأراضي العربية المحتلة حتى خط الرابع من حزيران 1967، بما في ذلك الجولان السوري، والأراضي التي ما زالت محتلة في جنوب لبنان، وضرورة التوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194.
قمة شرم الشيخ 1 مارس/آذار 2003
عقدت في منتجع شرم الشيخ المصري، أعربت عن رفضها المطلق لضرب العراق، وطالبت بإعطاء فرق التفتيش المهلة الكافية لإتمام مهمتها في العراق، وأكدت على مسؤولية مجلس الأمن الدولي في عدم المساس بالعراق، وامتناع أي دولة عربية عن أي عمل عسكري يستهدف أمن وسلامة العراق أو أي دولة عربية أخرى.
قمة تونس 29 مارس/آذار 2004
وافقت على وثيقة عهد ووفاق وتضامن بين قادة الدول العربية، وتمسكت بمبادرة السلام العربية كما اعتمدتها قمة بيروت عام 2002، مع التعهد بحشد التأييد الدولي لها، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، والتأكيد على حق سيادة دولة الإمارات العربية المتحدة على جزرها الثلاث (طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى).
قمة الجزائر 22 مارس/آذار 2005
افتتحت بالوقوف دقيقة صمت وتلاوة الفاتحة على روح رئيس الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري. وحضر الموضوع اللبناني بقوة في هذه القمة.

ركّز المشاركون على الدعوة للانسحاب السوري من لبنان وإجراء الانتخابات في موعدها. وتمسكوا بالسلام خيارا استراتيجيا، وقرروا إنشاء برلمان عربي انتقالي لمدة خمس سنوات يجوز تمديدها لمدة عامين كحد أقصى.
قمة الخرطوم 28 مارس/آذار 2006
وافقت على إنشاء مجلس السلم والأمن العربي ونظامه الأساسي على أن تحل أحكامه محل أحكام آلية جامعة الدول العربية للوقاية من النزاعات وإداراتها وتسويتها.
قمة الرياض 28 مارس/آذار 2007
جددت الالتزام العربي بالسلام العادل والشامل كخيار استراتيجي، وأكدت على أن التصور العربي للحل السياسي والأمني لما يواجهه العراق من تحديات يستند إلى احترام وحدة وسيادة واستقلال العراق وهويته العربية والإسلامية.
قمة دمشق 30 مارس/آذار 2008
أكدت على تشجيع الاتصالات الجارية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية الإسلامية الإيرانية لحل قضية الجزر الإماراتية عبر الإجراءات القانونية والوسائل السلمية لاستعادة الإمارات لهذه الجزر، حفاظا على علاقات الأخوة العربية الإيرانية ودعمها وتطويرها.
توجه القادة العرب بالشكر إلى الزعيم الليبي معمر القذافي لطرحه قضية جزر الإمارات الثلاث، ودعوه إلى بذل مساعيه الحميدة لدى كل من الإمارات وإيران لحل قضية الجزر أو إحالتها إلى محكمة العدل الدولية.

قمة الدوحة 1 مارس/آذار 2009
أكدت رفضها لمذكرة التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير، على خلفية النزاع في إقليم دارفور غرب السودان، وشددت على دعم السودان في مواجهة كل ما يستهدف النيل من سيادته وأمنه واستقراره ووحدة أراضيه.
قمة سرت 9 أكتوبر/تشرين الأول 2010 (غير عادية)
أقرت سلسلة توصيات عامة بشأن تفعيل العمل العربي المشترك وأكدت على دعم السودان والصومال وأجلت عددا من القضايا الخلافية الى القمة العربية التالية في بغداد.
قمة بغداد 29 مارس/آذار 2012
دعت إلى حوار بين الحكومة السورية والمعارضة، التي طالبوها بتوحيد صفوفها، وطالبت الحكومة وكافة أطياف المعارضة بالتعامل الإيجابي مع المبعوث الأممي والعربي المشترك إلى سوريا كوفي عنان لبدء حوار وطني جاد يقوم على خطة الحل التي طرحتها الجامعة وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة.
قمة الدوحة 26 مارس/آذار 2013
اعترفت بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية ممثلا شرعيا للشعب السوري، ومنحته مقعد سوريا، وقد رُفع علم الائتلاف في القمة.
قمة الكويت 25 مارس/آذار 2014
رفعت القمة علم النظام السوري في قاعة المؤتمر، إضافة إلى اقتصار مشاركة الائتلاف على إلقاء أحمد الجربا رئيس الائتلاف كلمة باسم المعارضة، دون أن يجلس على مقعد بلاده الشاغر، وأكد البيان الختامي أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للشعوب العربية.
جددت التمسك بضرورة قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشريف بحدود عام 1967، وحمّل البيان الختامي إسرائيل المسؤولية الكاملة عن تعثر عملية السلام، واستمرار التوتر في منطقة الشرق الأوسط، وأعرب عن رفضه الاعتراف بإسرائيل "دولة يهودية".
قمة شرم الشيخ 28-29 مارس/آذار 2015
هيمن عليها الوضع في اليمن وعاصفة الحزم لدعم شرعية الرئيس عبد ربه منصور هادي ضد الانقلاب الحوثي. تبنت القمة التي لم توجه الدعوة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، تشكيل قوات عربية مشتركة.
قمة نواكشوط 7 و8 يوليو/تموز 2016
استضافتها العاصمة الموريتانية نواكشوط لأول مرة في تاريخها تحت شعار "قمة الأمل" وبحثت النزاعات في اليمن وسوريا والعراق وليبيا بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.
قمة الأردن 28 و29 مارس/آذار 2017:
اختتمت القمة العربية الـ28 في الأردن ببيان أبدى فيه القادة العرب استعدادهم لتحقيق "مصالحة تاريخية" مع إسرائيل مقابل انسحابها من الأراضي التي احتلتها في حرب عام 1967، وطالبوا دول العالم عدم نقل سفاراتها إلى القدس أو الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل.
كما عبّر الزعماء العرب عن دعمهم للحل الحل السياسي في سوريا، وللحكومة الشرعية في اليمن، ولتحقيق مصالحة وطنية في ليبيا، إضافة إلى دعمهم للجهود الرامية إلى هزيمة "الإرهاب" في كل مكان.
 
لم تعد القمم العربية تثير اهتماماً كثيراً، سواء داخل المنطقة العربية أو خارجها، إلى درجة أنّ انعقادها أو تأجيلها لم يعد ذا موضوع، وأصبح السؤال يطرح بشأن مدى الجدوى من استمرار انعقادها في ظل استمرار التمزّق العربي وانهيار النظام الرسمي العربي القديم منذ غزو العراق الكويت. وإذا كانت جامعة الدول العربية عنوان وحدة العرب، وأحد أهم القرارات العربية التي صمدت أمام عامل الزمن، فما الذي حقّقته على أرض الواقع للمواطن العربي على امتداد 77 عاماً من وجودها؟ يكاد يكون الجواب بلا تردّد هو لا شيء. ويبقى القول إنّ أكثر القمم العربية نجاحاً هي أكثرها فشلاً، لأنّ كلّ القمم التي اعتبرت ناجحة في حينها أثبت التاريخ فشلها، لكون توصياتها لم تتحقق على أرض الواقع، بل جرى تبنّي سياسات وقرارات مناقضة لها. ولن يختلف الحال مع ما سيصدر عن قمة الجزائر التي نتمنّى لها في كلّ الأحوال نجاح الانعقاد، وبمن حضر، فهذا أصبح هدفاً وغاية في حد ذاته!
 
لكن، لن يكفي استحضار الماضي ورموزه، حتى لو كان هذا الماضي ثورة المليون ونصف مليون شهيد، لرفع التحدّيات الكبرى التي تواجه المنطقة العربية ودولها وشعوبها في فترة يشهد العالم فيها مخاضاً عسيراً، إذ يحتضر النظام العالمي الذي كان قائماً، فيما يُنتظر ميلاد آخر ما زال غامضاً ومجهولاً. فعلى المستوى العربي، تعقد القمة المقبلة في أجواء عربية يطبعها الالتباس في المواقف والخلاف بين أكثر من دولة عربية، فيما تريدها الجزائر فرصة للمّ شمل العرب وتوحيد صفهم، وهو الهدف الذي سعت لتحقيقه كلّ القمم العربية، بلا استثناء، حتى استحال إلى مجرّد شعار فارغ من كلّ معنى. وإذا كان هذا الهدف لم يتحقق في الماضي، عندما كانت الخلافات البينية العربية أقل حدّة مما هي عليه اليوم، فكيف يمكن تصوّر لمّ الشمل العربي في ظل الحروب الأهلية التي تشهدها أكثر من دولة عربية في ليبيا وسورية واليمن، وما تثيره تلك الحروب من تدخّلات أجنبية، بعضها من دول عربية؟ وكيف سيتحقّق توحيد الصف العربي، في وقتٍ نجح الكيان الصهيوني في إحداث انقسام حادّ داخل هذا الصف، واخترق أكثر من دولة عربية، وأبرم معها اتفاقات شراكة وتعاون تحقّق كل يوم تقدّماً أحسن من كل الاتفاقات المبرمة بين دول عربية منذ تأسّست جامعتها قبل 77 عاماً؟ وأخيراً، كيف سيكتب لهذه القمة تحقيق هدفها في ظل حالة الفوضى العالمية التي أحدثتها الحرب الأوكرانية التي أربكت الاصطفافات التي كانت قائمة، وأدخلت المنطقة مرحلةً من التجاذبات الجديدة، يطبعها اللايقين والشك، في انتظار أن تتّضح الصورة؟
 
ممتاز اتفق تماما معك في كلامك بل معجب جدا به
لكن من ربط اقتصاد دول العربية بسياسة و بديبلوماسية و المشاكل بين دول العربية

اليك مثال ليس بعيد

أنبوب المغرب العربي من اغلقه لاسباب سياسية
و من يطالب دائما بفتح الحدود التي تخدم لاقتصاد لانه لا يمكنك الحديث عن ترابط اقتصادي و فلاحي (غدائي) و حدودك مغلقة

مارأيك ؟

و ان شاء الله سيأتي وقت نتحد فيه هدا لا شك فيه لكن بعيد جدا و مأكد لن يحدث طالما هناك من يهدد وحدة اراضي لاخرين .


لن يحدث اي اتحاد في ظل وجود حكم عسكري من جهة الجزائر و حكم ملكي من جهة المغرب
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى