عملية سيرلي الفرنسية في مصر - تجاوزات وانتهاكات

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة

هنيبال

عضو
إنضم
13 أكتوبر 2018
المشاركات
7,365
التفاعل
19,382 58 4
الدولة
Morocco
اتهام مصر باستخدام معلومات استخباراتية فرنسية في غير محلها


Reuters
ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي طلبت فتح تحقيق فيما نشره موقع "ديسكلوز"عن استخدام القاهرة لمعلومات استخباراتية فرنسية في استهداف مهربين.
وأشارت الوكالة إلى أن هذا الموقع الإلكتروني الاستقصائي والذي وصفته بأنه ينشر في العادة معلومات محرجة للجيش الفرنسي، زعم يوم الأحد مستندا إلى "وثائق دفاع سرية" أن فرنسا تقدم معلومات استخباراتية للسطات المصرية "تستخدمها القاهرة لاستهداف مهرّبين عند الحدود المصرية-الليبية وليس جهاديين بخلاف ما هو متّفق عليه".

ذكر موقع "ديسكلوز" الإلكتروني الاستقصائي الأحد أنّ فرنسا تُقدّم معلومات استخباريّة للسلطات المصريّة، تستخدمها القاهرة لاستهداف مهرّبين عند الحدود المصرية-الليبية وليس جهاديين بخلاف ما هو متّفق عليه، مستشهدًا بـ"وثائق دفاع سرّية" تظهر انحراف هذه المهمّة الفرنسيّة عن مسارها.

ويرى موقع " ديسكلوز" أن مهمة " سيرلي" الاستخبارية الفرنسية التي كانت بدأت في فبراير 2016 لصالح مصر في إطار مكافحة الإرهاب، انحرفت عن مسارها من طرف "الدولة المصرية التي تستخدم المعلومات التي جمعتها من أجل شن ضربات جوية على آليات تشتبه بأنها لمهرّبين".

وكتب موقع "ديسكلوز" بهذا الشأن يقول: "من حيث المبدأ، تقوم المهمة (...) على مراقبة الصحراء الغربيّة لرصد تهديدات إرهابيّة محتملة آتية من ليبيا" باستخدام طائرة مراقبة واستطلاع خفيفة مستأجرة من مديريّة الاستخبارات العسكريّة الفرنسية.

وتابع هذه الموقع الاستقصائي قائلا: "نظريا، يجب فحص البيانات التي تُجمَع ومقارنتها، من أجل تقييم حقيقة التهديد وهوية المشتبه بهم. لكن سرعان ما أدرك أعضاء الفريق أنّ المعلومات الاستخباريّة المقدّمة للمصريّين، تُستخدم لقتل مدنيّين يُشتبه في قيامهم بعمليات تهريب ".

وزعم الموقع أن وثائق حصل عليها تفيد بأن "القوّات الفرنسيّة كانت ضالعة في ما لا يقلّ عن 19 عملية قصف ضدّ مدنيّين بين العامين 2016 و2018".

وأشير إلى أن مديريّة الاستخبارات العسكريّة والقوّات الجوّية أعربت عن قلقهما من التجاوزات في هذه العمليّة في مذكّرة أرسِلت إلى الرئاسة الفرنسيّة في 23 نوفمبر 2017.

وورد في مذكّرة أخرى بتاريخ 22 يناير 2019 أرسلت إلى وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي قبل زيارة رسميّة لمصر مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حديثها عن وجود "حالات مؤكّدة لتدمير أهداف اكتشفتها" الطائرة الفرنسيّة، حيث قالت المذكّرة: "من المهمّ تذكير الشريك بأنّ طائرة المراقبة والاستطلاع الخفيفة ليست أداة استهداف".

وعلى الرغم من ذلك يصر موقع "ديسكلوز" على عدم "توقيع أيّ اتّفاق في هذا الاتّجاه، كما أنّه لم تتمّ إعادة النظر بهذه المهمّة"، ويؤكد أيضا أنّ "الجيش الفرنسي ما زال منتشرا في الصحراء المصريّة".

وابلغت وزارة الدفاع الفرنسيّة وكالة فرانس برس مساء الأحد أن "مصر شريك لفرنسا - كما هي الحال مع كثير من الدول الأخرى - نُقيم (معها) علاقات في مجال الاستخبارات ومكافحة الإرهاب.. في خدمة الأمن الإقليمي وحماية فرنسا. لأسباب واضحة تتعلّق بالسلامة والكفاءة، لن نعطي مزيدا من التفاصيل بشأن طبيعة آليّات التعاون المُنَفّذة في هذا المجال"، مشيرا إلى أن الوزيرة فلورنس بارلي "طلبت فتح تحقيق بشأن المعلومات التي نشرها ديسكلوز".

ورصدت الوكالة أن مبيعات الأسلحة الفرنسية إلى مصر تعززت "بشكل كبير مع وصول عبد الفتاح السيسي إلى السلطة عام 2014، ولا سيما بين العامين 2014 و2016 من خلال بيع مقاتلات رافال وفرقاطة وأربع طرّادات وناقلتين مروحيات ميسترال".

 
هل هذا يعني ان هناك مهربين قتلوا على اساس انهم إرهابيين...؟؟؟
وما سبب انتشار الجيش الفرنسي في مصر...؟
 
لا اعلم عن الجانب المصري وكيف يتم التعامل مع المهربين . و لكن من الجانب الليبي المهربين واخدين راحتهم بالكامل و لا احد يستطيع ايقافهم او اعتراض طريقهم و احيانا تتم عمليات التهريب بتنسيق مع الفاسدين من الاجهزة الأمنية من الجانب الليبي
 
في شرق ليبيا وليس في مصر
وعلى الرغم من ذلك يصر موقع "ديسكلوز" على عدم "توقيع أيّ اتّفاق في هذا الاتّجاه، كما أنّه لم تتمّ إعادة النظر بهذه المهمّة"، ويؤكد أيضا أنّ "الجيش الفرنسي ما زال منتشرا في الصحراء المصريّة".
 
الجيش الفرنسي متورط ف إبادة مئات المصريين ع أرض مصر وارتكاب جرائم ترقى لجرائم ضد الانسانية فيما يعرف ب عملية سيرلي

هي عملية عسكرية مخابراتية تمت بتنسيق مع الجيش المصري وعلى ارضه منذ ٢٠١٦ ل ٢٠١٨ ..تم بموجبها نقل عشرة من عناصر الجيش والمخابرات الفرنسية لقاعدة مرسي مطروح بحجة محاربة "الكباب"
كانت مهمة الجانب الفرنسي القيام بالتجسس عبر طائرة استطلاع فرنسية وابلاغ الجيش المصري بأي تحركات ع الأرض ف المنطقة ..

اللي جري إن الفرنسيين تفاجأو بطريقة تعامل الجيش مع تلك المعلومات المقدمة حيث كان الطيران الحربي يقصف اي عربة متحركة بدون تحقق وبدون حتى أي اثبات حول تورط أولئك المقصوفين ف عمليات ارهابية او اذا كانو ارهاببين من الاساس

20211122_174021.jpg


20211122_174051.jpg

20211122_174036.jpg


20211122_174002.jpg



اضطر الضباط الفرنسيون إلى رفع تقرير عاجل لقيادتهم ف فرنسا يخبرونهم عن عدم رضاهم حول الانتهاكات المرتكبة ... ضد بسطاء و شباب فقير غلبان تتراوح أعمارهم بين ١٨ و ٣٠ سنة بيهرب شوية سجاير ولا شوية مكياج من ليبيا لمصر.

لكن المصالح "الصفقات العسكرية الاخيرة " ارغمت القيادة الفرنسية ع السكوت خصوصا وان مافيش اي رقابة قضائية أو حقوقية ع البرنامج اللي بيتم فيه قتل المئات من المواطنين الابرياء بدون محاكمة أو حتى تهم.. وبأوامر مباشرة من صدقي صبحي وزير الدفاع السابق الذي ترجى نظيره الفرنسي جان ايف لودريان ومدير المخابرات كريستوف جومارت اعانة مصر ف تأمين ١٢٠٠
كيلومتر من الحدود مع ليبيا ...

التقرير الذي نشره الموقع الاستقصائي disclose والمشهور بتسريباته الحساسة حول الجيش الفرنسي بيثبت ايضا تورط فرنسا ف تنفيذ ١٩ غارة جوية استهدفت مدنيين مصريين من نفس الفترة ٢٠١٦ ل ٢٠١٨...

20211122_174122.jpg


20211122_174142.jpg



يذكر انه حسب بيانات قوات حرس الحدود تم تدمير ١٠ آلاف عربية ف الفترة دي.... واستهداف وقتل ما لا يقل عن ٤٠ الف شخص ( اتقال انهم إرهابيين )


التسريبات أثارت ضجة كبيرة جدا ف عموم فرنسا وأصبحت قضية رأي عام ... وهي تهدد بجر شخصيات كبيرة فرنسية للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم حرب


 
سواء كانوا إرهابيين ام مهربين يجب ان يكون هذا مصيرهم والمهربين يقومون بتهريب اى شئ وليس سجائر ومكياج كما تقول
 
لا اعلم عن الجانب المصري وكيف يتم التعامل مع المهربين . و لكن من الجانب الليبي المهربين واخدين راحتهم بالكامل و لا احد يستطيع ايقافهم او اعتراض طريقهم و احيانا تتم عمليات التهريب بتنسيق مع الفاسدين من الاجهزة الأمنية من الجانب الليبي


الوضع ف ليبيا مختلف تماما ... ليبيا تعاني من انعدام الاستقرار وترزح تحت وطأة النزاعات الأهلية وانقسام المؤسسات أو انهيارها...

اما الوضع ف مصر فهو امن نسبيا ليس هناك حرب او انهيار ف المؤسسات يقتضي تدخل أجنبي او الاستعانة بقوات أجنبية لحماية حدود الدولة.... والسماح لتلك القوات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية راح ضحيتها المئات من الشباب العاطل الذي يتراوح أعمارهم بين ١٨/٣٠ سنة بذريعة محاربة الكباب

كيف لجيش يستنزف نصيب مهم من الميزانية العامة ... ف صفقات تسليح كبيرة .. لا يستطيع حماية حدوده ؟؟؟؟
 
الوضع ف ليبيا مختلف تماما ... ليبيا تعاني من انعدام الاستقرار وترزح تحت وطأة النزاعات الأهلية وانقسام المؤسسات أو انهيارها...

لكن الوضع ف مصر مختلف تماما ليس هناك حرب او انهيار ف المؤسسات يقتضي تدخل أجنبي او الاستعانة بقوات أجنبية لحماية حدود الدولة.... والسماح لتلك القوات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية راح ضحيتها المئات من الشباب العاطل الذي يتراوح أعمارهم بين ١٨/٣٠ سنة بذريعة محاربة الكباب

كيف لجيش يستنزف نصيب مهم من الميزانية العامة ... ف صفقات تسليح كبيرة .. لا يستطيع حماية حدوده ا؟؟؟؟
طيارتين بدون طيار بقوا مسؤلين عن حمايه حدود بطول ١١٠٠ كم
وعجبي !
 
١٠٠٠ سياره تهرب سجاير كما تقولون وعربه واحده تهرب سلاح ما النتيجه
ودماء الأبرياء وزعزعه الاستقرار الاقتصادى والسياحى وانعدام الامن وضياع بلد أمام مجموعه من مهربى السجاير كما تقولون والمخدرات بالمره وكل انواع الممنوعات
عربه سلاح واحده تحمل فوق ١٠ الاف طلقه
اى حقوق انسان لهولاء
نحن بلد لها سيادتها ومن حقنا الاستعانه بحلفاءنا لحمايه امننا والضرب بيد من حديد على كل خارج عن القانون
كل دول المنطقه مملؤة بالقواعد العسكرية ونحن نستعين بمجموعه من الخبراء تستنكرون ذاك افلا تعقلون
 
٤٠ الف ضحية اغلبهم من المناطق الحدودية الفقيرة ... تم قصفهم بدم بارد ... كل دول كانو بهربو سلاح ومخدرات !!

التقرير بقول الدافع الإرهاب وليس التهريب

طب أليست هناك طرق أخرى للتعامل معهم من غير القصف بسلاح الجو !!!

هل يتطلب منع التهريب استجداء وزير الدفاع صبحي نظيره الفرنسي الذي كان مرفوقا بمدير المختبرات تقديم الدعم للجيش كي يحمي حدوده !!!

تبرير بائس
 
٤٠ الف ضحية اغلبهم من المناطق الحدودية الفقيرة ... تم قصفهم بدم بارد ... كل دول كانو بهربو سلاح ومخدرات !!

التقرير بقول الدافع الإرهاب وليس التهريب

طب أليست هناك طرق أخرى للتعامل معهم من غير القصف بسلاح الجو !!!

هل يتطلب منع التهريب استجداء وزير الدفاع صبحي نظيره الفرنسي الذي كان مرفوقا بمدير المختبرات تقديم الدعم للجيش كي يحمي حدوده !!!

تبرير بائس
البوس ليس فى مصر لاننا لانتساهل مع اى خارج مع القانون مهما كانت مبرراته او من يبرر له البوس فى دول اخرى لاسف لانتمنى لها ذلك واظن انك لاتمانع مع بوسها للاسف
 
بعيدا عن تبريرات المطبلاتية المعتادة والمفهومة .... لقراءة التقرير بالتفصيل الممل ومعرفة ما جرى

رابط التقرير الذي هز الرأي العام الفرنسي ويهدد بجر كبار المسؤولين الفرنسيين للمحاكمة بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية 👇

 
عودة
أعلى