متابعة التطورات في تونس

اخبرنا الاخوة في تونس من قبل ان الاخونج و حركة النهضة هم سبب البلاء في بلادهم ، النواح الان في إسطنبول و الجزيرة و غلمانهم من سنابل آغا ، عقبال المغرب يقوم بكنس جماعة اللا عدل و لا احسان و تجميد حزب الا عدالة و لا تنمية الذئاب الملتحية
 
بالضبط مشكلتك الحقيقية مع الاسلام اصلا معظم مشاركاتك فى المنتدى تعبر عن كره عميق للاسلام اصلا كدين ومنهج وعقيدة وليس لجماعة مندثرة كالاخوان او غيرها

تطرف وارهاب علمانى ماركسى لا يقل ابدا بشاعة واجرام عن تطرف داعش وامثلها ستالين اتاتورك البغدادى امثلة مجرمة ذاق الناس بسبهم الدمار والخراب

انا حر بما اعتقده واقوله ، كلامي واضح وصريح ، انا ضد تدخل الدين بالسياسه وضد فرض الدين على المجتمع ، لن تنهض شعوبنا العربيه بدون ان تتبنى قيم الحداثه وبناء انظمه حكم علمانيه وديموقراطيه

الاسلام او اي دين اخر مكانه في البيت او الجامع/ المعبد ، انا ضد الاسلام عندما يخرج من الجامع لفرض الدين على المجتمع
 
ما حدث منذ 2011 وحتى الآن من انقلابات على مؤسسات منتخبة وحكام منتخبين يثبت أن ما تسمى بالشعوب العربية لا تستحق الحرية والاستقلال لأنها غير مستعدة للدفاع عنهما فهي تفضل الاستقرار الزائف تحت ظل الاستبداد والدكتاتورية المدعومة من الغرب على الحرية السياسية والاستقلال الوطني فهي شعوب ما زالت قابلة للاستبلاه والاستحمار والركوب والعيش تحت جلد السياط ورحمة المستبدين العملاء والخلاصة ما زال الليل حالكا والنفق طويلا
لو انا مكان الاخوان المسلمين اهاجر الى أي بلد غير عربي واحكمه افضل لي .... الشعوب العربية لاتعلم اين مصلحتها ..
 
صراخهم وضجيجهم لن يغير من الأمر شيء

تم قطع دابرهم في مصر وهذا الأهم ونهايتهم في باقي الدول هو تحصيل حاصل
 
FB_IMG_1627304585724.jpg



FB_IMG_1627304582925.jpg



FB_IMG_1627304599611.jpg
 
والخلاصة ما زال الليل حالكا والنفق طويلا

صحيح، واضيف على ما تفضلت به ان الطبقة المسيسة في عالمنا العربي لا يضعون في درزينهم التفاهمية الا ديكتاتورية جافة في جلد كائن بدائي يرتدي بالزيف ثوب متحضر
 
ماقام به قيس سعيد هو إنقلاب على الدستور ..

تونس فيها نظام برلماني والرئيس صلاحياته محدودة ولايمكنه إقالة الحكومة وتجميد البرلمان هذا مخالف للدستور .

قيس سعيد أدخل تونس في نفق مظلم .
 
ماقام به قيس سعيد هو إنقلاب على الدستور ..

تونس فيها نظام برلماني والرئيس صلاحياته محدودة ولايمكنه إقالة الحكومة وتجميد البرلمان هذا مخالف للدستور .

قيس سعيد أدخل تونس في نفق مظلم .


الشعب التونسي سعيد جدا بما حصل ، الشعب التونسي فوق الدستور
 
ده رأيك مش الواقع ابدا

مش الواقع ؟؟ كل هذا التخلف والارهاب الذي يمارسه اتباع المنهج الاسلامي

في كل مكان تم تطبيق الشريعه الاسلاميه كانت النتائج كارثيه ، المشكله ليست بالاحزاب او الاشخاص ، المشكله ان المنهج الاسلامي متخلف رجعي .. وفاشل ، فاشل تماما

جاء الوقت ان يتحرر الناس من الوهم ويرو الامور كما هي ، الصوره الورديه التي لدى الكثير من المسلمين عن المنهج الاسلامي هي صوره غير حقيقيه ومزيفه نتيجه للجهل والتزوير الذي يمارس على عموم المسلمين ، جاء الوقت ليستيقظ المسلمين من الوهم الذي يعيشون فيه
 
ماقام به قيس سعيد هو إنقلاب على الدستور ..

تونس فيها نظام برلماني والرئيس صلاحياته محدودة ولايمكنه إقالة الحكومة وتجميد البرلمان هذا مخالف للدستور .

قيس سعيد أدخل تونس في نفق مظلم .
الشعب التونسي هو الذي قال كلمته
 
مش الواقع ؟؟ كل هذا التخلف والارهاب الذي يمارسه اتباع المنهج الاسلامي

في كل مكان تم تطبيق الشريعه الاسلاميه كانت النتائج كارثيه ، المشكله ليست بالاحزاب او الاشخاص ، المشكله ان المنهج الاسلامي متخلف رجعي .. وفاشل ، فاشل تماما

جاء الوقت ان يتحرر الناس من الوهم ويرو الامور كما هي ، الصوره الورديه التي لدى الكثير من المسلمين عن المنهج الاسلامي هي صوره غير حقيقيه ومزيفه نتيجه للجهل والتزوير الذي يمارس على عموم المسلمين ، جاء الوقت ليستيقظ المسلمين من الوهم الذي يعيشون فيه
اى تطبيق عندما طبق المسلمون الإسلام بشكل صحيح وليس المسخ الذى نراه اليوم كانوا على قمة العالم لأكثر من ألف عام
 
اخبرنا الاخوة في تونس من قبل ان الاخونج و حركة النهضة هم سبب البلاء في بلادهم ، النواح الان في إسطنبول و الجزيرة و غلمانهم من سنابل آغا ، عقبال المغرب يقوم بكنس جماعة اللا عدل و لا احسان و تجميد حزب الا عدالة و لا تنمية الذئاب الملتحية
وهل المغرب دولية موز لنقوم بهكذا عبث المغرب ملكية دستورية تحكمها المؤسسات في اطار الدستور من يريد الاطاحة بالعدالة او غيرها الانتخابات امامه بعد شهرين من الان يورينا حنة ايديه اتو بالصندوق يذهبو بالصندوق سيئين جيدين لا يهمنا ما يهمنا هو الحفاظ على المسار الديمقراطي وتعزيزه وليس الرجوع للعصر الطاباشيري كما جاء في احد الخطب الملكية لا تراجع عن المسار الديمقراطي.
 
عودة
أعلى