ذهبت الى هناك الخميس الماضي. يمكنني القول ان ايام التهريب انتهت بشكل رسمي
الآن على الدولة القيام بإجراء مواكب للاغلاق بخلق وتشجيع الاستثمار في مدن تطوان والفنيدق وغيرها قصد إدماج المستفيدين من التهريب قصد إدماجهم فالاقتصاد
 
الآن على الدولة القيام بإجراء مواكب للاغلاق بخلق وتشجيع الاستثمار في مدن تطوان والفنيدق وغيرها قصد إدماج المستفيدين من التهريب قصد إدماجهم فالاقتصاد
عدد كبير من المهربين ليسوا من اهل المنطقه سكان تطوان و النواحي الكثير منهم يعمل داخل سبتة و قد ارغمت الحكومة المغربية حكومة سبتة على تسوية وضعية العمال هناك بشكل قانوني ليستفيدوا من التقاعد و تم إعطاء اوراق الاقامة و العمل لعدد كبير تحت ظغط الحكومة. هذا الإجراء سبق عملية منع التهريب بسنة او اكثر و كان ضمن المخطط
 
الآن على الدولة القيام بإجراء مواكب للاغلاق بخلق وتشجيع الاستثمار في مدن تطوان والفنيدق وغيرها قصد إدماج المستفيدين من التهريب قصد إدماجهم فالاقتصاد

صراحتا تطوان في هاته الايام تعيش أزمة خانقة حيث كان المعبر محركا للاقتصاد المحلي , يجب على الدولة التدخل لايجاد حلول لكي لا ينفجر الوضع
 
صراحتا تطوان في هاته الايام تعيش أزمة خانقة حيث كان المعبر محركا للاقتصاد المحلي , يجب على الدولة التدخل لايجاد حلول لكي لا ينفجر الوضع
تطوان تحتاج أكثر من هذا تحتاج ربط بالطريق السيار الذي هو قيد الدراسة وكذلك إلا ربط بالسكة الحديدية
 
لازم حل لهذه المدينة تطوان كانت عاصمة في عهد الحماية الإسبانية وكانت متقدمة جدا كان فيها مصانع كثيرة يعمل فيها العمال في ظروف اكثر من ممتازة وقطار يمر وسط المدينة ومعمار رائع والآن تطوان في سبات تستيقظ فقط في فصل الصيف
المشكلة أن للمدينة موقع ممتاز بين طنجة وشفشاون وقريبة من اوروبا وقدرات سياحية رائعة جبلية-ساحلية-ثقافية غير مستغلة واغلب من يزورها سواء من الداخل أو الخارج يصنفها من أحسن المدن في المغرب
يجب على الدولة العمل على جعلها مدينة سياحية كبيرة على طول السنة ولها من الامكانيات والموقع ان تصبح من اجمل المدن السياحية في المغرب لا أن تجعلها مدينة الاستجمام والراحة للمتقاعدين وأصحاب الشكارة بالرغم من أنف سكانها الذين ملو من البطالة والركود لا توجد صناعة ولا تجارة ولا فلاحة
 
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي

نشرت صحيفة "إل كونفيدينسيال" الإسبانية تقريرا مفصلا كشفت من خلاله عن "الخطة" التي تنهجها السلطات المغربية من أجل خنق مدينة سبتة المحتلة اقتصاديا .


الصحيفة الإسبانية أكدت نقلا عن مصادر مسؤولة بالثغر المحتل أن كل المؤشرات تدل على أن المغرب قد اتخذ بالفعل قرارا نهائيا يقضي بالوقف الكلي لجميع أشكال التهريب المعيشي باتجاه باقي التراب المغربي.

وأضاف المصدر أن الخطة المغربية انطلقت متذ حوالي 17 شهرا، بعدما شرع في تعليق أنشطة التهريب لمدد محددة بدأت تطول شيئا فشيئا إلى أن وصلت حاليا إلى أزيد من شهرين ونصف دون وجود بارقة أمل بفتح المعبر أم مرور السلع مجددا.

وقالت الصحيفة أن السلطات المغربية بدأت تفرض لائحة من السلع الممنوع تهريبها كالملابس واللوز ومشتقات الحليب وعلب التون، وهي اللائحة المرشحة للارتفاع، كما صاحبت هذه الإجراءات بإضافة أزيد من 50 جمركيا جديدا إلى العاملين بالمعبر من أجل تشديد المراقبة.



من جهته اعتبر المدير العام للجمارك والضرائب غير المباشرة أن خزينة الدولة تخسر سنويا بسبب التهريب ما يقارب 500 مليار سنتيم، مؤكدا أن الحكومة لا يمكن لها أن تسمح بالمزيد من نزيف مناصب الشغل والخسائر الاقتصادية التي يكبدها التهريب.


المزيد:
 
صراحتا تطوان في هاته الايام تعيش أزمة خانقة حيث كان المعبر محركا للاقتصاد المحلي , يجب على الدولة التدخل لايجاد حلول لكي لا ينفجر الوضع
ناس تيطوان ايصبرو شوية, حرب عض الاصابع بدئت مع الاسبان
 
يعني نحن مع حماية الاقتصاد الوطني و لكن كان على للدولة دراسة الوضع ووضع خطة استباقية لإيجاد البدائل الساكنة...خالاتي هناك واعرف الوضع جيدا هناك من صار من أغنياء المنطقة بالتهريب وهناك عطالة كبيرة وسط الشباب ما البديل ...الدولة مطالبة بمعالجة الوضع المقلق هناك صراحة ...
 
خط التيجيفي سيتمدد نحو الجنوب...إن شاء الله

فادت مصادر مطلعة أن المغرب عازم على المضي قدما في مشروع تعزيز وتطوير بنيته التحتية الخاصة بالنقل وذلك عبر إنجاز الخط الثاني للقطار فائق السرعة والذي سيربط بين مدينتي مراكش وأكادير، وهو المشروع الذي حددت خطوطه العريضة قبل نحو 4 سنوات.

وحسب ذات المصادر، فإن الدراسات والأولية المتعلقة بهذا الخط السككي قد تم إنجازها، إلا أن العقبة الأساسية المطروحة حاليا هي مشكل التمويل، خاصة في ظل التراجع الكبير للمنح المالية من الدول الشقيقة

من جهة أخرى تتعرض الرباط لضغوط قوية من فرنسا والصين من أجل الحصول على هذه الصفقة الضخمة، حيث يعول التنين الأصفر على أسعاره المنخفضة واستثماراته التي تضاعفت مؤخرا بالمغرب لإقناع المسسؤولين بأحقيته فيها، بينما تلعب فرنسا ورقة المدافع عن المصالح العليا للمملكة في المحافل الدولية لانتزاعها كما فعلت مع الخط الأول الرابط بين طنجة والدار البيضاء.
 
خطة خنق الثغور المحتلة اقتصاديا ماهي الا ورقة ضغط على الجانب الاسباني لجرهم نحو طاولة مفاوضات و مناقشة بعض الملفات
وتحقيق بعض المكاسب ...ثم يعود الوضع لما كان عليه مع لائحة لبعض المواد سيتم حظرها
حسب بعض الأخبار ....
والى جانب ذلك هناك استياء عارم لتفويت
صفقة البطاقة الوطنية للتعريف لمقاولة فرنسية حيث ستكون معطيات حساسة تحت ايديهم ...ما رأيكم...
 
خطة خنق الثغور المحتلة اقتصاديا ماهي الا ورقة ضغط على الجانب الاسباني لجرهم نحو طاولة مفاوضات و مناقشة بعض الملفات
وتحقيق بعض المكاسب ...ثم يعود الوضع لما كان عليه مع لائحة لبعض المواد سيتم حظرها
حسب بعض الأخبار ....
والى جانب ذلك هناك استياء عارم لتفويت
صفقة البطاقة الوطنية للتعريف لمقاولة فرنسية حيث ستكون معطيات حساسة تحت ايديهم ...ما رأيكم...
صنع البطاقة الوطنية ليس بالأمر الصعب كان بإمكان خلق مقاولة وطنية للتتكفل بهذا الأمر
 
صنع البطاقة الوطنية ليس بالأمر الصعب كان بإمكان خلق مقاولة وطنية للتتكفل بهذا الأمر
هناك شركات مغربية رائدة في هذا المجال ابرزها M2M المتواجدة في اكثر من 50 بلد المتخصصة في البطاقات الالكترونية في المجال المالي و بطاقات التعريف و السياقة و جوازات السفر الالكترونية و حتى بطاقات وسائل النقل كالترام و الحافلات و المترو


 
1575819212783.png
 
اسرع قطارات العالم
 

المرفقات

  • FB_IMG_1575859770590.jpg
    FB_IMG_1575859770590.jpg
    130.1 KB · المشاهدات: 83
ولا في الخيال : "أخبارنا" في قلب مركب "محمد السادس" لكرة القدم الذي يعد من بين أفضل ثلاثة مراكز في العالم (فيديو)

بعد أن أشرف الملك محمد السادس، عشية الإثنين الماضي على تدشين، المركز الوطني لكرة القدم بالمعمورة، ضواحي مدينة سلا، كان لموقع "أخبارنا" بمعية عدد من المنابر الإعلامية الزميلة، زيارة ميدانية لهذه المعلمة الرياضية، وذلك من أجل الوقوف على حجم الإصلاحات الهامة التي شهدها هذا المركز بعد تحديثه، الذي أصبح يصنف ضمن أفضل ثلاثة مراكز في العالم.
ويروم هذا المركز إلى تطوير كرة القدم المغربية، وفق التوجهات الملكية السامية التي ما فتئ جلالة الملك يوليها للشباب والرياضة، وكذا إرادته الراسخة في تمكين محترفي كرة القدم الوطنية من جميع ظروف النجاح والتميز اللازمة، في أفق تمثيل بلدهم على أكمل وجه.
هذا المركب الذي تم تشييده على قطعة أرضية تبلغ مساحتها 29.3 هكتارا، سيستضيف تحضيرات المنتخبات الوطنية، والمنتخبات الوطنية الأجنبية الراغبة في إجراء معسكراتها الإعدادية بالمغرب، حيث يعول على هذا الصرح الرياضي أن يكون قبلة خاصة، لاستقطاب المنتخبات الأجنبية، بما يخدم التنمية السياحية الوطنية والنهوض بالإشعاع الدولي للمملكة.
ويحتوي المركب الجديد على بنيات تحتية من الجيل الجديد وتجهيزات حديثة ومتطورة، تستجيب لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، تضعه في مصاف أهم المركبات الرياضية بالعالم.
كما يحتضن المركب إقامات للمنتخب الوطني للكبار -أ- (66 غرفة و4 أجنحة)، و للمنتخبات الوطنية لأقل من 23 عاما (3 وحدات للإيواء بطاقة استيعابية تبلغ 150 سريرا)، و للمنتخبات الوطنية لأقل من 17 عاما (45 غرفة بطاقة استيعابية تبلغ 80 سريرا)، و لحراس المرمى (54 غرفة بطاقة استيعابية تصل لـ 98 سريرا).
ويشتمل أيضا على أربعة ملاعب لكرة القدم بالعشب الطبيعي، وثلاثة بالعشب الاصطناعي، وملعبا مغطى لكرة القدم، وملعبا لكرة القدم بالعشب الهجين، وقاعة إعادة التأهيل بإمكانها استضافة مباريات في كرة القدم داخل القاعة، و مسبحا أولمبيا في الهواء الطلق، و ملعبين لكرة المضرب، وملعبا لكرة القدم على الشاطئ.
كما يضم المركب مركزا للطب الرياضي والتميز من الجيل الجديد، يستجيب لمعايير (الفيفا) في هذا المجال، ويشتمل على قاعات للعلاج الفيزيائي، وتقييم جهاز القلب والتنفس، وطب الأسنان، وطب العيون، وطب العظام والمفاصل، والطب النفسي، وطب الأقدام، وطب التغذية، والفحص بالأشعة والفحص بالصدى، والعلاج الكهربائي وقياس كثافة العظام، والعلاج بالتبريد، فضلا على وحدة طبية للمستعجلات.
ويحتوي أيضا على فضاءات للمطعمة والاسترخاء، وقاعة للندوات تتسع لـ 221 شخصا تم تصميمها بشكل مرن لاحتضان مختلف التظاهرات الرياضية (ندوات، أو عروض أفلام)، بالإضافة إلى بنايات إدارية.
إلى ذلك، فقد بلغت الكلفة الإجمالية لهذا المركب 630 مليون درهم، في إطار تنفيذ البرنامج الوطني لتحديث البنيات التحتية لكرة القدم الوطنية، الذي ينص في شقه المتعلق بـ"تعزيز التكوين" فضلا على تشييد هذا المركب، على دعم إنجاز مراكز تكوين الأندية الوطنية (الوداد الرياضي، والرجاء الرياضي، والفتح الرياضي، والمغرب التطواني، ونهضة بركان)، وإحداث 5 مراكز للتكوين تابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ويتعلق الأمر بالمركز الجهوي لكرة القدم بالسعيدية (مشروع قيد الاستكمال)، وأربع مراكز أخرى مرتقبة بكل من إفران والقصر الكبير، وبني ملال وأكادير (مشاريع في طور الدراسة).
وفي الشق المتعلق بـ "تطوير ممارسة كرة القدم"، يهم هذا البرنامج على الخصوص تجديد 138 ملعبا بالعشب الاصطناعي (98 ملعبا انتهت بها الأشغال بينما ستشرع الأشغال في 40 ملعبا آخر)، و13 ملعبا بالعشب الطبيعي انتهت الأشغال بـ12 منها، فيما تجري الأشغال بملعب آخر
 
البنوك التشاركية تمنح 7.3 مليار درهم من القروض العقارية


وفرت البنوك التشاركية، إلى غاية أكتوبر الماضي، تمويلا في حدود 8,3 مليار درهم، حيث وجهت بشكل خاص للعقارات، حسب بيانات بنك المغرب.


وارتفعت تمويلات البنوك التشاركية بنسبة 80,6 في المائة مقارنة بالمستوى الذي بلغته في نهاية العام الماضي و127,6 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

ووجهت تلك التمويلات بشكل خاص للعقارات، التي استوعبت 7,3 مليار درهم إلى غاية أكتوبر الماضي، بزيادة بنسبة 118,2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي و76,9 في المائة قياسا بالمستوى الذي بلغته في نهاية العام الماضي.

وكانت التمويلات، التي وفرتها البنوك التشاركية من أجل شراء العقارات بالمغرب، بلغت حوالي 4 ملايير درهم في العام الماضي، لتتضاعف بـ25 مرة، مقارنة بـ2017، وذلك بعد حل مشكلة الإعفاء من الضريبة على القيمة المضافة للسكن الاجتماعي، وفي سياق متسم بعدم وجود تأمين التكافل.

 
عاجل: هؤلاء هم من سيهندسون مستقبل المغرب، أعضاء اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الذين عينهم اليوم الخميس 12 دجنبر، صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وبالإضافة إلى رئيسها، السيد شكيب بنموسى، تتكون هذه اللجنة من 35 عضوا، في ما يلي لائحة بأسمائهم، وفق بلاغ للديوان الملكي :

▪عدنان عديوي : مؤسس مشترك لـ'موروكن سانتير فور إينوفايشن آند سوشل إنتروبرونورشيب' و أرضية 'ولوج' الخاصة بالمشاركة في تمويل مشاريع مبدعة ومبتكرة.

▪رجاء أغزادي : جراحة ممارسة رئيسة الجمعية المغربية 'قلب النساء'

▪محمد العمراني بوخبزة : عميد كلية الحقوق بتطوان، أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق بطنجة

▪فريدة بليزيد : ناقدة سينمائية مخرجة وكاتبة سيناريو

▪ليلى بنعلي : خبيرة دولية في مجال الاستراتيجية الطاقية والاستدامة. كبيرة الاقتصاديين ، مديرة الاستراتيجية في الاقتصاد والاستدامة بـ'آبيكورب'. رئيسة النادي العربي للطاقة

▪محمد بنموسى : رجل اقتصاد متصرف سابق بمجلس أخلاقيات القيم المنقولة، نائب رئيس جمعية ضمير.

▪رشيد بنزين : أستاذ جامعي بالجامعة الكاثوليكية بلوفان وكلية التيولوجيا البروتيستانتية بباريس

▪حميد بوشيخي : خبير في المقاولات والابتكار في مجال التدبير. عميد 'سولبريدج إنترناشنال سكول أوف بيزنس' الموجود مقرها في دايجيون بكوريا الجنوبية. عضو المعهد المغربي للذكاء الاستراتيجي.

▪أحمد بونفور : أستاذ جامعي، أستاذ الكرسي الأوروبي للتدبير اللامادي بجامعة باريس/ جنوب .

▪رجاء شافيل : مديرة مركز الكفاءات في مجال تغير المناخ '4 سي- ماروك' المكلف بدعم السياسات المناخية بالمغرب وأفريقيا.

▪أحمد رضا الشامي: وزير سابق. سفير سابق. رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.

▪نور الدين العوفي: أستاذ العلوم الاقتصادية بجامعة محمد الخامس بالرباط. رئيس الجمعية المغربية للعلوم الاقتصادية.

▪غيثة القادري: المديرة العامة لمؤسسة زاكورة للتربية المهتمة بالابتكار الاجتماعي.

▪خديجة الكاموني: مهندسة، رئيسة مشروع بالمؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة والإبداع والبحث العلمي، متخصصة في التنمية الخضراء.

▪محمد فكرات: مدير شركة، رئيس لجنة الاستثمار والتنافسية بالاتحاد العام لمقاولات المغرب.

▪رشيد الكراوي: أستاذ ومدير معهد الخوارزميات الموزعة بالمدرسة متعددة التقنيات بلوزان (سويسرا)، وجامعة محمد السادس متعددة التقنيات.

▪ نرجس هلال: أستاذة بجامعة جنيف الدولية، متخصصة في قضايا الذكاء الاصطناعي وتطوير قدرات النساء.

▪حميش حكيمة: أستاذة بالطب وفاعلة جمعوية في مجال الطب وعضو بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.

▪العربي الجعيدي: خبير اقتصادي وأستاذ جامعي. كبير الباحثين بمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد.

▪إدريس جطو: وزير أول سابق. رئيس المجلس الأعلى للحسابات.

▪أحمد الجماني: باحث في علم الاجتماع متخصص في الثقافة الحسانية مهتم بالتنمية المجالية.

▪ إدريس كسيكس: كاتب ومسرحي ومدير مركز 'إيكونوميا' للبحث التابع لمعهد الدراسات العليا للتدبير.

▪غيثة لحلو اليعقوبي: مديرة المدرسة المركزية بالدار البيضاء. رئيسة ومؤسسة مشتركة لحركة (المواطنون).

▪فؤاد العروي: كاتب وأستاذ جامعي بكلية العلوم الإنسانية بجامعة أمستردام.

▪خالد المشاط : خبير في التحول الرقمي وتدبير الابتكار داخل المقاولة، وفي التكنولوجيات الإحلالية والمدن الذكية.

▪ عبد اللطيف ميراوي : الرئيس السابق لجامعة القاضي عياض بمراكش، أستاذ جامعات بجامعة التكنولوجيا لبلفور مونبليار- فرنسا

▪ نور الدين العمري : مفتش مالية، الرئيس السابق لمجموعة البنك الشعبي. الكاتب العام السابق لوزارة الاقتصاد والمالية. مكلف بمهمة في الديوان الملكي.

▪لكبير أوحجو : أستاذ باحث في الجغرافيا بجامعة أكادير. خبير في التنمية الترابية والواحات

▪ حسن رشيق : عالم انثروبولوجي، وعالم اجتماع، وأستاذ بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء

▪ يوسف السعداني : خبير اقتصادي، إطار سابق ببنك المغرب. مدير الدراسات الاقتصادية بصندوق الإيداع والتدبير.

▪السعدية السلاوي بناني : الرئيسة المديرة العامة لمكتب استشارة، رئيسة لجنة 'المقاولة المواطنة' بالاتحاد العام لمقاولات المغرب

▪ كريم التازي : رجل أعمال، فاعل جمعوي ومدير شركات

▪مصطفى التراب : الرئيس المدير العام لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط

▪محمد الطوزي: خبير في علم الاجتماع، أستاذ جامعات بجامعة (آكس أون بروفانس). رئيس جمعية تارغة للتنمية المستدامة

▪ميشيل زاوي : بنكي أعمال بلندن ونائب الرئيس سابق لمورغان ستانلي
 
resized_9c628-1856_eng_picture_20191212_20187749_20187738.jpg


Addressing the bilateral relations, Çavuşoğlu said the two countries agreed to improve bilateral cooperation in many areas, highlighting economic cooperation.

“Bilateral trade volume has been increasing. We know that there is an imbalance [in bilateral trade] in favor of Turkey,” the visiting minister said, adding that officials from both sides are working to balance it.

“We will increase particularly Turkish investment in Morocco,” he said.

Bourita, for his part, said economic ties topped the agenda of the meeting with his Turkish counterpart.

“We discussed how to foster the partnership between Morocco and Turkey and how to remove some obstacles on trade matters,” he told the news conference held after the meeting.
 
عودة
أعلى