الأميرة ريما: نريد علاقات مع واشنطن أبعد من النفط ومكافحة الإرهاب

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
12 يوليو 2018
المشاركات
5,908
التفاعل
22,063 124 0
الدولة
Saudi Arabia
في أول مقابلة صحافية مع الإعلام الأميركي، أثنت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، على العلاقات التي تربط الرياض بواشنطن، مشيرة إلى أنها تعمل على توطيدها بشكل أوثق.

وقالت في حوار أجرته معها صحيفة «بوليتيكو» الأميركية، إنها مع تعزيز القوة الناعمة للتغيير الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، ومع مزيد من الإصلاحات. وأعربت عن رغبتها في تطوير العلاقات مع الولايات المتحدة، لتصبح أبعد من مكافحة الإرهاب أو النفط، إلى شراكة في الأعمال والثقافة والتعليم. وتمنت «ألا يكون هناك خلاف في العلاقة السعودية - الأميركية بعد الآن». ودافعت الأميرة عن بلادها في وجه الدعوات التي تنتقد المملكة، قائلة إن «المجتمع السعودي أكثر تسامحاً»، وأضافت: «كل شخص له الحق بإبداء رأيه، وأود أن يُحكم عليَّ من خلال العمل الذي أقوم به»، وقالت إنها ستشعر بالغضب لو تم التعامل معها بقفازات أطفال.

وأوردت الصحيفة قصة اليوم الأول للسفيرة الأميرة ريما في السفارة، قائلة إنها التقت نحو 50 موظفة بالسفارة في قاعة الاحتفالات. وكان هذا أول اجتماع جماعي لها بموظفي السفارة، ولكن للنساء فقط. وقالت لهن «اليوم يوم المرأة فقط النساء، إنه يومنا للاحتفال»، الذي صادف إعلان السعودية إسقاط نظام الوصاية على النساء.

وتحدثت السفيرة إلى النساء من خلال حقوقهن الجديدة، بما في ذلك الحصول على جوازات سفر، والسفر إلى الخارج، وتسجيل الزيجات، والعمل كوصي قانوني للأطفال من دون إذن الرجل.

وتعد الأميرة ريما، البالغة من العمر 44 عاماً، أول امرأة تعمل سفيراً سعودياً لدى بلد خارجي.

وتقول كارين إليوت هاوس، مؤلفة كتاب «المملكة العربية السعودية: شعبها، الماضي، والدين، وخطوط الصدع والمستقبل»، خلال مشاركتها في التقرير الصحافي، «إن وظيفة السفيرة واضحة، وهي محو بعض وجهات النظر السلبية لدى الناس حول المملكة». وتقول: «كان نهج الأميرة ريما في العمل، حتى الآن، أكثر عمومية، في حين أن مهمتها المباشرة هي رعاية التحالف السياسي بين واشنطن والرياض، كما فعل والدها».
 
""إنها مع تعزيز القوة الناعمة للتغيير الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، ومع مزيد من الإصلاحات.""
 
اخطر جزئيه علينا??‍♂️

IMG_٢٠١٩١٠٢٠_٢٣٤٩٥٨.jpg
 
السعودية تتعرض حاليا لاقوى موجة ضغط من الغرب على الرغم من "الاصلاحات المزعومة"
الغرب حاليا مايضغط علينا الا بمواقف سياسيه مثل الملف اليمني ووو وهذه امور طبيعيه
لانتحجج بحجج واهيه الكل يتعرض لمثل هذه الضغوطات دوليا
 
من يوم دخلت المنتدي من اكثر من ٣ سنوات وانا اشوف ردوك كلها تشاوم ومصايب ?
فعلا لان المستشارين الحاليين ابو كلب فشله
مثل موضوع خاشقجي ومواضيع الاقتصاد ومواضيع اكثيره صارت خلال الفتره الحاليه تنبىء بكوارث

اخيرا فرق بين نقد وبين شعور التشائم فالامر خلاف
 
بغض النظر عن اذا له شغل الغرب ولا ماله شغل

يزداد الضغط على الرغم من "الاصلاحات" الي كانو يطالبون بها !
لان الغرب وصل الى مرحلة يريد فيها من حلفاءه ان يكونوا مشابهين له من حيث العادات الاجتماعية بغض النظر عن الروابط الاقتصادية والسياسية. هذا بفعل التيار اليساري بامريكا والته الاعلامية.
انا مع التغييرات الاجتماعية لكن مؤشر خطير ان يطلب منك حلفائك بان تكون نسخة منهم في كل شيء.
اليساريون الذين يدعون الى تقبل الاختلاف يتقبلون منك ان تكون مختلفا بل يريدون منك ان تكن نسخة طبق الاصل منهم! المشكلة هي ان مطالباتهم هي سطحية. زمان اول كان المهم هو التقارب السياسي والاقتصادي والمصالح المشاركة اولا.
 
لان الغرب وصل الى مرحلة يريد فيها من حلفاءه ان يكونوا مشابهين له من حيث العادات الاجتماعية بغض النظر عن الروابط الاقتصادية والسياسية. هذا بفعل التيار اليساري بامريكا والته الاعلامية.
انا مع التغييرات الاجتماعية لكن مؤشر خطير ان يطلب منك حلفائك بان تكون نسخة منهم في كل شيء.
اليساريون الذين يدعون الى تقبل الاختلاف يتقبلون منك ان تكون مختلفا بل يريدون منك ان تكن نسخة طبق الاصل منهم! المشكلة هي ان مطالباتهم هي سطحية. زمان اول كان المهم هو التقارب السياسي والاقتصادي والمصالح المشاركة اولا.
ههههههههههههههه

اليساري واليميني والغربي كله يبيك تابع له قبل الاعلام وغيره وقالها الله بكرابه

مشكلتنا نبرر فقط لاجل ان نساير المواقف
 
السعودية لم ولن تسلم من الاذى الى قيام الساعة

وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ

ولن يستطيعوا الضرر بنا الى قيام الساعة

لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون
 
في أول مقابلة صحافية مع الإعلام الأميركي، أثنت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، على العلاقات التي تربط الرياض بواشنطن، مشيرة إلى أنها تعمل على توطيدها بشكل أوثق.

وقالت في حوار أجرته معها صحيفة «بوليتيكو» الأميركية، إنها مع تعزيز القوة الناعمة للتغيير الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، ومع مزيد من الإصلاحات. وأعربت عن رغبتها في تطوير العلاقات مع الولايات المتحدة، لتصبح أبعد من مكافحة الإرهاب أو النفط، إلى شراكة في الأعمال والثقافة والتعليم. وتمنت «ألا يكون هناك خلاف في العلاقة السعودية - الأميركية بعد الآن». ودافعت الأميرة عن بلادها في وجه الدعوات التي تنتقد المملكة، قائلة إن «المجتمع السعودي أكثر تسامحاً»، وأضافت: «كل شخص له الحق بإبداء رأيه، وأود أن يُحكم عليَّ من خلال العمل الذي أقوم به»، وقالت إنها ستشعر بالغضب لو تم التعامل معها بقفازات أطفال.

وأوردت الصحيفة قصة اليوم الأول للسفيرة الأميرة ريما في السفارة، قائلة إنها التقت نحو 50 موظفة بالسفارة في قاعة الاحتفالات. وكان هذا أول اجتماع جماعي لها بموظفي السفارة، ولكن للنساء فقط. وقالت لهن «اليوم يوم المرأة فقط النساء، إنه يومنا للاحتفال»، الذي صادف إعلان السعودية إسقاط نظام الوصاية على النساء.

وتحدثت السفيرة إلى النساء من خلال حقوقهن الجديدة، بما في ذلك الحصول على جوازات سفر، والسفر إلى الخارج، وتسجيل الزيجات، والعمل كوصي قانوني للأطفال من دون إذن الرجل.

وتعد الأميرة ريما، البالغة من العمر 44 عاماً، أول امرأة تعمل سفيراً سعودياً لدى بلد خارجي.

وتقول كارين إليوت هاوس، مؤلفة كتاب «المملكة العربية السعودية: شعبها، الماضي، والدين، وخطوط الصدع والمستقبل»، خلال مشاركتها في التقرير الصحافي، «إن وظيفة السفيرة واضحة، وهي محو بعض وجهات النظر السلبية لدى الناس حول المملكة». وتقول: «كان نهج الأميرة ريما في العمل، حتى الآن، أكثر عمومية، في حين أن مهمتها المباشرة هي رعاية التحالف السياسي بين واشنطن والرياض، كما فعل والدها».
وش تخربط الاميره ? اجل علاقات تعليم وثقافه علموها ترى عندنا حول١٠٠الف طالب مبتعث في امريكا وحدها نبي علاقات تكلنوجيا طول عمرنا علاقات ارهاب وسياسه وتعليم نبي ننتقل الى علاقات نقل تكلنوجيا مثل المسعده ملعونة الوالدين (اسرائيل) ولا مدللة اوروبا وامريكا (تركيا)
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى