مهندسو المقاومة بامكانيات جد محدودة و بتكلفة بخسة أنتجوا سلاحا كالياسين لا تنتجه دول في منطقتنا العربية حطمو بها صورة الميركافا و حولوها لثابوث متنقل لتعلم انك لست متخلفا بل معطلا و محظور عليك التقدم و التطور و التصنيع و يكفيهم جنود المقاومة بهذه العدة و العتاد اما ان توفرت بعض الإمكانات فتصبح...
الى الان اتعجب و اتسائل هل حقا هذه العصابات اليهودية المسلحة التي تدعى زورا و بهتانا جيشا قد هزمت ست جيوش عربية عار حقيقة اراهم مجرد خنازير مخنتين جيئ بهم من احظان امهاتهم جيش المدللين و الشواد و النطيحة و المتردية ليحيد مقاوما واحد يحتاج لطائرة بدون طيار حتى يتم الرصد و التوجيه و المهزلة اكتملت...
لا اعنيك شخصيا بل اعمم من المحيط الى الخليج أصبحنا أعداءا لبعضنا بعد ان كنا رحماء بيننا أمة واحدة تحياتي لك اخي الفاضل و ادفع بالتي هي احسن و لا تزو وازرة وزر اخرى
للاسف أضعت البوصلة و صوبت على رأسك تترك العدو الحقيقي و تصنع آخر من بني جلدتك بأسنا بيننا شديد للأسف الأمة وصلت الى القاع فكريا و أخلاقيا الشعوب أفلست و نحن في مرحلة ملوك الطوائف و ما شهدته الأمة عصر الغزو المغولي بل أسوء من ذلك نحن أسوء جيل مر على أمة محمد
امساك العصر من الوسط للحفاظ على مصالحهم مع البلدان العربية و القول لأمريكا اننا بأوروبا لا زال في جعبتنا أوراق للضغط و نحن لاعب رئيسي لا يمكن تهميشه في هذه الساحة و ركوب الموجة لارضاء شعوبهم الغاضبة تجاه ما يحدث من مجازر و ابعادهم عن شبهة التواطئ و لكن ما يحدث تحت الطاولة هو المهم كما ان...
اجتماع ترمب المزمع ربما هو للضغط على القادة العرب ليقبلو بمسألة التهجير
هذا عدى عن كونه رئيس أعظم دولة فهو تابع مطيع للدجال يضع الولاء له فوق القسم الرئاسي
سئمت من الجدال الفارغ هذاك الله الى الصراط السوي كيف تقول قتلو وكيف شهداء حسب تعبيرهم و نعم الكل هم مدنيين اظطرو لحمل السلاح لهم حياتهم الخاصة و تجارتهم و وظائفهم ضحوا بكل شيء باعو انفسهم و الله اشترى شهداء رغما عن الكل شهداء الامة جميعا شهداء مسرى النبي الكريم و ياله من شرف اسفي عليكم يوم...
اخجل من نفسك ولو قليلا لم تكن موفقا بالمرة و ان كانو من المقاومة فقد ذهبوا شهداء دفاعا عن اهلهم لن تجد من يفعل هذا من العصابات اليهودية هؤلاء لا يحاربون من اجل ايران او الشيعة المجرمين هم مثلنا سنة موحدون اناس بسطاء حتى ان افراد من القسام حملوا الاعلام المغربية حين بلوغ المنتخب نصف نهائي المونديال
بعض التعليقات البائسة المتناهية مع السردية اليهودية تثير الغثيان تذكرني بمقولة الشمطاء غولدا مائير حين قالت لن نغفر للعرب لأنهم أجبرونا على قتل أطفالهم
عصابة بني اسرائيل تمول الارهاب بسوريا عن طريق الدروز و سوريا الديمقراطية و تلعب على حبل التفرقة بشمال افريقيا تعتدي على اسطول المساعدات بتونس في عمل مخزي و جبان و قبلها اغتيال الزواري بها في عمل مافيوي من تخطيط عصابة و ليس دولة و قتل الصحفيين بغزة و خارجها و الغدر بالوفد المفاوض ذاحل دولة عربية...
لا شيء يعطى بدون تضحيات و خسائر و كلما كانت الغاية ثمينة كان الثمن المدفوع غاليا أوروبا بالحرب العالمية الثانية كانت جحيما على الارض ملايين القتلى و الاوبئة و الجوع و الخلاعة من حملات الاغتصاب المنظمة كله من أجل القضاء على النازية كما يقولون و أنظر لحالي أوروبا الان بالرغم من التراجع على الساحة...
كله في كتاب و السابع من أكتوبر قدر الله في أرضه له ما بعده هو بداية النهاية للعصابة الإرهابية اليهودية و كل من لا يرى المؤشرات على ذلك فهو مستلب العقل و مجرد من هويته الدينية و لا يعلم التاريخ و السنن الكونية