بعض التعليقات البائسة المتناهية مع السردية اليهودية تثير الغثيان تذكرني بمقولة الشمطاء غولدا مائير حين قالت لن نغفر للعرب لأنهم أجبرونا على قتل أطفالهم
عصابة بني اسرائيل تمول الارهاب بسوريا عن طريق الدروز و سوريا الديمقراطية و تلعب على حبل التفرقة بشمال افريقيا تعتدي على اسطول المساعدات بتونس في عمل مخزي و جبان و قبلها اغتيال الزواري بها في عمل مافيوي من تخطيط عصابة و ليس دولة و قتل الصحفيين بغزة و خارجها و الغدر بالوفد المفاوض ذاحل دولة عربية...
لا شيء يعطى بدون تضحيات و خسائر و كلما كانت الغاية ثمينة كان الثمن المدفوع غاليا أوروبا بالحرب العالمية الثانية كانت جحيما على الارض ملايين القتلى و الاوبئة و الجوع و الخلاعة من حملات الاغتصاب المنظمة كله من أجل القضاء على النازية كما يقولون و أنظر لحالي أوروبا الان بالرغم من التراجع على الساحة...
كله في كتاب و السابع من أكتوبر قدر الله في أرضه له ما بعده هو بداية النهاية للعصابة الإرهابية اليهودية و كل من لا يرى المؤشرات على ذلك فهو مستلب العقل و مجرد من هويته الدينية و لا يعلم التاريخ و السنن الكونية
هذه للأسف حقيقة أمريكا ليست حليفة لأحد أما ان تكون تابع و خاضع في علاقة غير متوازنة بما يسمى بالحليف او عدوا و يتم سحقك من الجميع بمن فيهم أتباع أمريكا و أمريكا بذاتها تخضع للوبي الدجال اليهودي قلتها سابقا و لازلت عند رأيي قواعد أمريكا بالمنطقة هي حصان طروادة لتحقيق أطماع الصهيونية الدينية...
الوهم ما تصنعه الدعاية الفارغة للعصابات اليهودية المسلحة لعقلك من غسيل للدماغ و مدفوع بحقد دفين لكل ما هو عربي و اسلامي لوضعك داخل صندوق لا ترى ما خارجه من حقيقة انسان لا يملك حق النقد و التفكير و يجعل الرائدة الفلانية و الابله ادرعي مصدرا موضوعيا لاخبار هو من يصنعها و في حرب هو طرف فيها
سكوت المقاومة ربما يعني شيء واحد في قبضتها صيد ثمين لازال في مرحلة تأمينه و احكام الاغلاق عليه و قطع الاتصال به و اللعب بأعصاب و نفسية زعماء المليشيات اللقيطة الارهابية اليهودية التي تدعي زورا و بهتانا انها جيش جعلها تستفز المقاومة باخبار زائفة عن غياب اي اسر لعلها تحصل على نصف جواب او اشارة او...
قريبا سنرى الوجه الامبريالي القبيح للغرب في عونه للعصابات الإرهابية اليهودية دون اعتبار للمصالح و السياسة و العرف الدبلوماسي و المبادئ في حال لم يسر المخطط على أكمل وجه و على هواهم حين الحاجة لذلك
عندي هاجس خوف من انتشار القواعد الأمريكية بالخليج و الشرق الأوسط حين تتأمل الخريطة تم وضعها في مناطق تقع في دائرة ما يسمى اسرائيل الكبرى و كأن القوم ينتظرون ساعة الصفر لتحقيق هذه الغاية و هذا يتقاطع أيضا مع تصريحات ترامب بان الكيان مساحته صغيرة و يجب ان يعمل على توسع خريطته حين شبهه بقلم هذه...
ليس هذا هو المغزى بل الوقوف بجانب الحق و الدفاع عنهم بغض النظر عن الرواية هم يملكون مصداقية من خلال نشرهم لعملياتهم ضد العصابات اليهودية وما تنشره وسائل اعلام محلية و دولية عن فضاعاتهم في مواجهة هالة اعلامية ضخمة تقودها هذه العصابة و السؤال عن من بدأ يعرفه من نجو من مجازر صبرة و شاتيلا حيث...