أريد أفهم كيف القائد خطاب و أبو الوليد الغامدي تقبلهم الله يصنفهم التقرير على أنهم إرهابيين مثل ما قال أخونا نمر:
تسمي طرف إرهابي على أساس أن الطرف الثاني ملائكة. الروس تفننوا في قصف المدنيين و تدمير المستشفيات في الشيشان
موضوع توغل الأوكران في كورسك و استخدام ما تبقى من قوات و معدات يعيد للأذهان ذكريات معركة الثغرة حيث استخدم هتلر ما بقي من القوات و المعدات للقيام بهجوم لا هدف منه ما زاد الجبهة الغربية إلا سوءا
أتمنى من الإخوة التزام الاحترام و بدل الاقتتال استخدم الحوار كوسيلة للرد
يا ناس الموضوع معروف من فترة بس الجدال يلي لازم نتجادل به هو هل نحن رح نكون جاهزين فمادام سلاحنا أمريكي فأنسى خلاص الموضوع محسوم من قبل ما يبدأ و الله أعلم
أني الحمد الله مستبشر بالخير