المتابع للشأن الايراني يرى بوضوح انفصال الرئيس الغلبان ووزير خارجيته عن الحرس الثوري الحاكم فعليا ولايربط بينهما سوى خامنئي. حتى لو لاحظتم لم يكونو اهداف لاسرائيل.
واذا كان خامنئي (عج) دخل الغيبه الكبرى فعلا فأعتقد الاتفاق كان قدعنه من الرئيس ووزير خارجيته.