الله يصرف شرهم عن الأمتين العربية والإسلامية وهذي حركات الغرب عامة وامريكا خاصة إذا ناوين على تحركات قوية وخطيرة يفعلون اي مشكلة لو حدث يكون صداة واسع ومدوي للتموية و التغطية على ماهو اشنع منه الا اذا كان هدفهم ضربة قوية لإيران الفارسية عساهم على القوة
ال
ألالماني كان يباع في الصيدليات ويخضع لتصنيف طبي قديماً ثم تم حضرة دوليً اما الي يجي عن طريق مصانع ابو زميرة ونظام الطاغية بشار وازلامة فهذا مضروب ومضاف له مواد تقتل خلايا المخ وتسبب الإدمان من ثاني او ثالث استخدام
كل عام والامة الإسلامية بخير ومبارك عليكم الشهر الفضيل نساءل الله ان يعين الجميع على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والإكثار من الصدقات والاعمال الصالحة ونساءله القبول (اللهم سلمنا لرمضان وسلمه لنا وتسلمه منا)
عندنا مثل يقول ( البخيل يخسر مرتين) وهذا بالفعل ما ينطبق على الدول الأوربية فهم بخلاء في الإنفاق وفي العلاقات وفي الشراكات الصناعية وفي نقل التقنية وحتى في المشاعر
إذا شاهدة الشخص يُكثر من التهديد والوعيد فاعلم أنه يشعر بالضعف والخوف وهذا دليل قوي على تراجع قوة أمريكا حتى أصبح المسئولين في الحكومة ومن يدور في فلكهم شبه متيقنين من انفلات زمام السيطرة من ايدهم وتعاظم قوة المنافسين ومحاولات اغلب الحلفاء من التفلت من تبعات هذا التحالف وعدم جعل أنفسهم رهينة له
أوباما استقبله نائب أمير منطقة مكة وتركوه منطق عند سلم الطائره وراحوا يصلون ورافقة للصاله على ما اعتقد مساعد رئيس الديوان او المراسم اما ترامب فلا اعلم
نعلم حجم العداء الغربي والشرقي لنا ولا يخفى علينا وليست هذه مصيبتنا بل مصيبتنا من بعض الدول الإسلامية والعربية على مستوى نخب وأفراد عم أكثر عداء لنا وضررهم علينا أشد من الكقار ويقول المثل ( تحذر من عدوك مرة ومن صاحبك مئة مرة) واكبر مصيبة لا جتك الطعنة من قريب والا في ظهرك وما نقول الا ان الله...