القصة هي عبارة عن تبعات الهروب من تسمية و وصف شخص فاشل بالفاشل
من أول يوم حصل على دعم خليجي ضخم لا ينكره جاحد - مالي إعلامي حقوقي فني تجميل و بروباغاندا ... - و نادي عالصعيدي ...
لكن شيء فشيء اتضح أن الشخص لا يملك المقومات المعرفية اللازمة و ماتوفر له ولو توفر لمصري آخر لاختلفت الأمور 360 درجة...