مشكورين على التفاعلات، صراحة هو انتصار للإيمان و الثقة بالنفس، انتصار لروح التحدي و الخروج من عالم الأحلام لعالم تحقيق الأمال و جني الثمار، فلنخرج من جلباب التواضع و نرفع التحدي فالإمكانات منوفرة يبقى الإشتغال و الإيمان و بالنفس
كان سيكون هناك تتويج آخر في الاولمبياد اكن للأسف اضاعوا نصف النهائي بعدما كانوا متفوقين على الإسبان. على العموم كل هذه الإنجازات بفضل الله تعالى أولا و مجهودات الجامعة تحت رعاية الملك حفظه الله.
لم يؤمن بهم الكثيرون خاصة عندما وقعوا في مجموعة الموت : بطل أوروبا، بطل أمريكا اللاتينية و بطل الكونكاكاف، لكم بمجرد الفوز الاول على إسبانيا دقوا ناقوس الخطر للجميع. صحيح البطل يولد من رحم البطولة.
اتذكر مدرب البرازيل مؤخرا المخضرم أنشيلوتي عندما وضع المغرب من المرشحين للفوز بكأس العالم للكبار...