المشكلة بالدول العربية التي تمول الاقتصاد الأمريكي و شركات السلاح عن طريق دعم المنتجات و شراء أسلحة أمريكية اثبتت إيران و المقاومة التى تصنع محليا ان ثمنها اقل بكثير مما يدفعه العرب. المصداقية يكسبها العرب بعد مقاطعة أمريكا و شركاتهم و اوروبا و شركاتهم.
الأمريكي هو النازي المجرم المتطرف الذي قدم كل شيئ لذبح و قتل الشعب الفلسطيني و حماية إسرائيل. ثم جاء الفتات مدعيا المساعدة. بعد قتل بالسلاح الأمريكي و الأوروبي المساعدات فقط طريقة للسيطرة على الناس و عمل المخابرات. اللهم دمر أمريكا و اوروبا إسرائيل.
يتحدث المستعمر البريطاني الصليبي الذي اعطا و دعم الكيان الصهيوني لاحتلال فلسطين لكن لولا وجود العملاء في صفوف العرب و دعمهم لما نجح الصهاينة في احتلال ها المر يتكرر الآن مرة أخرى لكن بتغير الأسماء.
نتمنى لهم جبه ثامنة و تاسعة َو عاشرة حتى سقوط هذا الكيان السرطان اللعين الذي عاث فسادا و و تخريبا في الدول العربية.
هذه هي دولة الصهاينة فالعرب دون ملاجئ وقت الحرب المعاملة و المعايير المزدوجة الدولة التي تدعمها أمريكا تدعم التطرف و العنصرية و الإرهاب ضد العرب.
إسرائيل يستحيل ان تنتصر دون الدعم الأمريكي الأوروبي العسكري و الدبلوماسي اما العرب المتفرجون فدورهم قادم. القصة تعيد نفسها و الغبي من يعتقد ان اليهود الصهاينة و المستعمر الأوروبي البريطاني و الفرنسي و الألماني و الإيطالي سوف يتركه يستمتع بملياراته، اما التضحيه بالقضيه الفلسطينيه و النخبة...
بس يعني ضرب صواريخ احسن من عاشر اقوى جيش و أقوى سلاح جو عربي و خمسة الاف طائرة و آلاف الدبابات و ملايين الجنود المسلمين و العرب في شمال أفريقيا و الشرق الاوسط جالسين في قواعدهم و مطاراتهم لا يحركون ساكنا.
اذا اراد حزب الله ضرب أهداف في العمق الصهيوني عليه تنفيذ ضربات بكميات من ٢٠٠٠ إلى ٥٠٠٠ صاروخ بالرمية الواحدة و مركزة على مناطق معينة بحيث يتم إرهاق البطاريات في المنطقة و تصبح في توقيت معين البطارية خالية ليتاح للصواريخ ضرب الأهداف. ☝️☝️☝️☝️☝️