الى حد ما نعم لكن الهدف الاصلي هو الحد من النفوذ الروسي في ليبيا
هو في الاصل هدف امريكي لذلك نرى هذا التقارب بين عدة دول كانت سابقا لا تتفاهم مع حفتر. تعويض الروس و اخراجهم من اللعبة في ليبيا و تركيا في المقابل تضمن ايضا مستقبلا و موطئ مهما كان الرابح في الصراع الداخلي الليبي.
المقاتلا اقل كلفة في مهام الدفاع الجوية من البطاريات خاصة انها ايضا متعددة المهام اي انها حل اكثر عملية.
بالنسبة للمروحيات الافضل زيادة عدد البلاكهوك و هناك صفة ايضا لل بيل يعني AW109 و Aw139 لا حاجة لها ربما لنا حاجة لعدد محدود MH-60 للدوريات البحرية و مروحية او اثنين للنقل الثقيل مثل الشينوك...
الحقيقة نفظل جديدة بعدد محدود مع زيادة العدد خلال السنوات القادمة فماش تهديد يستدعي اعداد و استعجال المهم يكون عنا البنية التحتية لاستقبال المزيد اذا دعت الحاجة.
و حارم على السويدية لكن يبدو ان تسليمهم بطيئ جدا
صحيح لكن سيتم تصديره لهذه الدول و يتم تعليبه عندهم
هناك مشكل في تعليب و تسويق الزيت المعلب عندنا ايضا بسبب رسوم ترامب تضرر اكبر سوق واعد كان ينمو بصفة كبيرة و هي السوق الامريكية
أحد معبرين حدوديين بين =AZViY7Awm0vBUSbVh2zlOdatLijWKS33gqVJoh60rXnnjCMyP52h0bNs3WZ7aXAjApt8pPOZViDr-7xbMFJzCT7jGmeWasS08mcPpI08JZbq-eW-9iTm45WdSG7NqIJnWLkKzlTn-x1Ispy6eMRs45fshS7YtictgxlVCng_1FeIDg4xksRfrlv3XX-KDyOIvBP_s9qNGecci79mJzDT_o3F&__tn__=*NK-R']#تونس وليبيا.. استئناف أشغال تطوير معبر...
🇹🇳 | وفقًا للتعداد العام للسكان والسكنى لعام 2024، فإن 75.1% من الأسر التونسية تمتلك مساكنها.
▪️ يبلغ عدد الوحدات السكنية في الدولة 4.26 مليون وحدة، 80.7% منها مأهولة و19.3% شاغرة. لقد تضاعف مخزون الإسكان أربع مرات منذ عام 1975، مع متوسط نمو سنوي بلغ نحو 98 ألف وحدة على مدى العقد الماضي.
🇹🇳 | تحافظ تونس على مكانتها كأكبر مُصدّر للتمور في العالم وثاني أكبر مُصدّر للزيتون.
▪️ من المتوقع أن يبلغ حصاد الحبوب للعام الزراعي 2024-2025 حوالي 12 مليون قنطار، في حين تبقى آفاق قطاعي الزيتون والتمور إيجابية، مما يدعم مكانة تونس في الأسواق العالمية.
يتقدم العمل في الهيكل الرئيسي، حيث اكتملت 14% من الأساسات.
▪️ وفقًا لوزارة الأشغال العامة، يسير المشروع وفقًا للجدول الزمني، ومن المتوقع إنجازه في الموعد المحدد بحلول عام 2027.
🇹🇳 | مع نهاية شهر سبتمبر، بلغت تحويلات التونسيين المقيمين بالخارج 6.5 مليار دينار (حوالي 2.2 مليار يورو)، مسجلةً ارتفاعًا بنسبة 8% مقارنةً بالعام الماضي.
▪️ تؤكد هذه التحويلات دورها الهيكلي في تمويل الاقتصاد الوطني وتعزيز احتياطيات البنك المركزي.