آخر محتوى من قبل الوشمي

طز في المصادر التركية. مصادرنا هي الجالية السودانية في السعودية. كلهم يشتمون الدعم السريع . يعني بنفهم انا وانت اكثر من السودانيين اهل البلد.

اسميه ضعف و احكام ضرورة. و حتى مافعله السادات رجمه الله كان كذاك. رغم اني اصنف الفعلين في سوريا و مصر اعمال وطنية لانها لم تنجر خلف كلام الهبل من اصحاب الشعارات. السادات رحمه الله ادرك انه يخوض حرب ضد الغرب و ان امكانات مصر لا تسمح لها بالانتصار و انتزع بالسلام ما قدر ان ينتزعه. كلام الهبل انه...

بما انك اتحفتنا بمعلومات مهمة و استنتجنا منها ان البرهان مجرم و كيزان. هل التدخل السريع مجرمين مثل البرهان؟

الله يكتب اجرك

يعني انا ما فهمت سبب نقمتك عليهم؟ هل تعيب ايضا على مصر بلدك اتفاقها مع اسرائيل ؟ ام انك تقبلها لبلدك و ترفضها لسوريا؟ اذا كنت ترفض الاثنين فانا اتفهم وجهة نضرك. اما ان ترفضها على سوريا و تقبلها لمصر فهذه ازدواجية.

انت متحدث رسمي للدعم السريع؟

يا حبك للف و الدوران. مهم وليس مهم. الجواب صعب يعني.قل حنا ندعمه و اتركك من هالمطولات ابحث ولا تبحث.

الخوف ان احنا نصير من اللي بياكلون هوا. بخصوص الرقاقات . هناك من تكلم عن اختراق جديد في رقاقات ال AI برقاقات بسعر اقل بكثير و قليلة الاستهلاك للكهرباء. تخيل ان تستثمر بعشرات المليارات في مراكز البيانات بالتقنيات الحالية و تكتشف بعد ٥ سنوات ان هناك منافسين بنوا نفس القدرات بربع التكلفة و بعشر...

طبعا لم يقل احد ان الرقاقات فقاعة. لكن تخيل تبني مصنع رقاقات ب ٢٠ مليار دولار. بعد خمس سنوات يطلع اوتديتيد. التطورات في هذا العلم متسارعة تزيد من مخاطر الاستثمار فيه.

سام التمان قال بنفسه ان الذكاء الصناعي يمر بمرحلة فقاعة. بل ان العامل الرئيس في الانفجار السعري للعمالقة السبعة هو عامل الذكاء الصناعي (من انفيديا مرورا بتسلا الى الفابت) ربما تكون فقاعة الذكاء الصناعي هي المحفز لانهيار البورصات العالمية وضياع ترليونات الدولارات.

هو حل مؤقت. لو جيت قبل ١٠ سنوات مدري وش تبي تقول. الان ١٠ مرات احسن. المشكلة انت ما تقدر تحل مشكلة مزمنة في وقت قصير. الحل الجذري لن يكون الا بأكتمال المطار الجديد. التاريخ المعلن ٢٠٣٠ للمرحلة الاولى وحقيقة اشك ان يكون جاهز بهذا التوقيت.

الصينين اظرط من الامربكان. بس قاعدين يتمددون بصمت. بعد ١٠ سنين تبي تشوفهم على حقيقتهم. عموما اللي ما ياكل بيده يموت جوع. محد يعطيك تقنيته بلاش.

انت الخسران

حاليا لا يوجد بديل. GCPA لازال مشروع غير ناضج لا يمكن ان تعول عليه.

ليه ما اعجبتك؟