مصر أم الدنيا، وأنا أبوها، وتحيا مصر غالية تحت حكم ابن عمّتي أبو محمود يا رجّالة!
يا تريندو، إنت حاقد على حضارة بقالها سبع تلاف سنة.. محطة للغزاة يا عم.
الرجل لم يشمت بدماء الابرياء بل كان ناقد لحماقات المليشيات وانه بسبب تهورهم راح الالاف من الضحايا واثبتت الايام صدق كلامه وليس اعمى البصيره مثل منتقديه