لا يريدون أن يروا أي مظهر من مظاهر الحياة والفرح يريدون أن يحترق الناس أمامهم ليرفعوا كاميراتهم ويصوروهم بدلا من مساعدتهم تستهويهم مشاهد أشلاء الأطفال ورائحة اللحم المحروق
لأنهم بتوافر هذه الظروف تزيد حملات التبرع التي (يشرفون) عليها وترى حساباتهم مليئة بروابط التبرع للمنكوبين وأيضا يحققون...