درء المفاسد أولى من جلب المصالح
سوريا مستقرة أفضل من إدخالها في معارك لا تسمن ولا تغني من جوع كفاية هياط بالله
تاريخياً ما نكب العرب غير المهايطية
السلام حتى ولو كان في نظركم تنازل ولكن فيه مصلحة عظمى في استقرار سوريا وتطورها
المشكلة أن مثل هذه الافكار تتكرر تاريخياً بنفس السيناريو ويتم تصديقها مرة بعد أخرى
لا أدري متى نزيل مثل هذه السذاجة من تفكيرنا
لن ننتصر على أعدائنا بمثل هذا الفكر السقيم
أحد الأشياء المهمة لتطورنا هو الايمان بمدى التفوق الغربي في العلم والتقنية (على فكرة ماله علاقة بالولاء والبراء)
ان لم ننافسهم في هذا المجال فبكل أسف سنكون في ركب الأمم المتخلفة المهزومة