لن تتوقف الحرب حتى يلتزم الحوثيون بتسليم السلاح للشرعية والالتزام بالقرارات الدولية ، ولو توقفت الحرب لأي سبب كان فالسعودية منتصرة لانها دمرت قدرات الحوثيين العسكرية والبشرية وكذلك دمرت الكثير من قدرات الجيش اليمني الموالي لطالح البشرية والعسكرية
لعنة الله على الكاذبين ، وقبل التحقق وصلتم الى النتيجة الحتمية ، هل نحن امام دولة القانون والحريات ام دولة العهر والفجور والزنا السياسي ،،
على كل حال التفجير المستفيد الاول منه هو عفاش ومادام نطق العلوج بما هو مقتبس أعلاه إذن هي لعبة سامجة ومكشوفة من علي جزمة ، وايضاً. تدخل أمريكي اخرق كعادته ،...
او بالاصح ينبح فيها عبيد ايران من لبنانيين ، نصيحة لا ترعها بالك ، لكن ما اعجبني ان مجموعة من المتحدثين السعوديين عبر القناة ألقموها الحجر ، ويلاحظ ان القناة مستفزة وليست حرفية في نقل الأخبار وسبق ان أحرجهم ضابط سعودي متقاعد قائلا ان كلام الحكومة الشرعية وإحصائياتها تناقض إحصائياتكم فمن تأتون...
لو كنت تعلم انك احمق وجاهل ومغرر به لما أصبحت زعيما على حمقاء وسفلة مثلك قال لو كنت اعلم ، مثل ماقال حسن نصر النعال لو كنت اعلم ان اسرائيل ستدمر لبنان ماخطفت الإسرائيليين
لانامت أعين الجبناء ، وذلك ان عدن الجميلة تستنشق هواء الحرية وتهب عليها نسائم المدنية وتتدفق عليها المعونات والتنمية شعر الاوباش بالحسد والحقد والغل ، وأرادوا ان يوهموا الخارج بان الاٍرهاب يفتك وربما هناك محاولة لتدويل القضية وتقديم البراهين على أحقية ومشروعية التدخل الخارجي لمكافحة الاٍرهاب هذا...
المفاوضات السياسية تسير بالتوازي مع مايحقق على الارض ولا يمكن بحال من الأحوال ان تقوض ماتم انجازه على الارض ، ربعنا لن يتراجعوا ثق تماما ان الآلة العسكرية لن تتوقف الا بتنفيذ القرار الاممي مهما كلفنا الامر ،،
شاهدت تقريرا عن الخردة الأنف ذكرها على بي بي سي ورأيت المهزلة بأم عيني وكالعادة صواريخ تنطلق فقط ونيران مع الانطلاق والسلام ، طبعا واضح ان محرر الخبر من محور المماتعة وخذ من الترفيع والتبهير مما أصابني بشعور مزدوج من الغثيان والضحك معا ،
كانت ايران ومازالت تعيش في الاوهام وتخاطب الداخل بمثل هذه...
على مايبدو أن السياسة الروسية تتخبط ، وأوافق كل من يرى أن الروس ربما يحاولون ابتزاز الأطراف المعنية باليمن ، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ، فالميدان في سوريا ينذر الروس بالأسوء وكذلك الوضع في اليمن ، وخير للروس أن يتعقلوا ويتركوا العقلية القيصرية التي تمرغت في الوحل كثيرا في أفغانستان...