دائمأ مَا نسمع أنَّ السِّياسةَ بِلَا عواطِفْ - بَلْ هِىَ فَنُّ المُمْكن - فأيْنَما وُجدَت مصلحةُ بلدِكَ فاسْعى إليها.. هَذا جَيِّد حقَّاً ومقْبول علَى مُستوى الدَّولة ومَا يحدثُ بداخلِ أرْوقةِ مؤسَّساتِها؛ فلكلِّ قرار مُسبِّبَاته وتوابعهُ السِّياسيَّة والعسْكريَّة تبعاً للحاجة التى يدعوا إليها...