شفت إنك تدلس
أنا لا أنفي الفراغ بين النجوم لكن أقول ليس هو السماء بل السماء بناء شديد فوقه
ثم ما دمت تقول كل ما نشاهده من مجرات ونجوم هي السماء الدنيا . كيف يستقيم تفسيرك مع ( هل ترى من فطور ) و ( ما لها من فروج ) ؟
* ملاحظة : لم أقل بأن الأرض مسطحة أنت تقولت علي
- الفضاء هو الفراغ بين النجوم والكواكب
- ما فيه عاقل يقول الفراغ ليس فيه شقوق
البناء هو الذي يقال فيه ذلك
- السماء الدنيا نشاهدها فوقنا ( فوقكم سبعا شدادا ) ومع ذلك هي محيطة بالأرض من كل الجهات وكل سماء محيطة بالسماء التي تحتها
بانتظار تفسيرك للسماوات
نعم يطلق لفظ السماء على كل ما علاك
ويطلق أيضا على البناء الذي فوقك ومشاهد بالبصر :
( أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها ومالها من فروج )
إذا كانت فضاء مفتوح المعنى لا يستقيم أبدا .. كأنك تقول انظر إلى الفراغ فوقك هل فيه شقوق ؟
وأيضا ( فارجع البصر هل ترى من فطور *
ثم ارجع البصر...
المشكل عندي جدًا
أن القرآن دل دلالة واضحة أن السماء مشاهدة بالعين
( فارجع البصر هل ترى من فطور )
( وما لها من فروج ) = شقوق
( سبعا شدادا )
هم يقولون ما تشاهده فوقك فضاء مفتوح
كيف تجمع بينهن أنت ؟