اعتقادي جهة سياسية منتفذة و قريبة من ايران لتسقيط و انهاء حظوظ السوداني بولاية ثانية. و من ثم اصدار قرار جديد يلغي القرار الحالي و سيكونون هم حماه المقاومة. القضية قضية تسقيط سياسي و ليست قرار حقيقي سينفذ لاحقا.
علما ان القرار منشور من يوم ١٧-١١-٢٠٢٥ و لم ينتبه عليه احد و لم تحدث الضجة الا اليوم.
هذا الذي حصل ممكن ان يكون بتدبير من الطرف القريب من ايران لاحراج السوداني و جعله في موقف صعب شعبيا و سياسيا، و بالتالي انهاء اي حظوظ له في ولاية ثانية.
جريدة الوقائع ليست جريدة بالمعنى المتعارف عليه مثل الاهرام او القبس، بل جريدة فقط لنشر القوانين الرسمية التي تمت المصادقة عليها بشكل رسمي و نشر القانون في الوقائع يجعل القانون نافذ و ساري من تاريخ النشر.
و لا يمكن العدول عن اي قرار ينشر بجريدة الوقائع الا بقرار اخر ينشر بالعدد القادم من...
محد يخوض اي حرب مع امريكا، لا قبل و لا بعد الجلد. ايران دفعت للحرب هي لم تختار الحرب.
راقب تصريحات السياسين بالاطار راح تشوف انهم منفتحين تماما للتعاون مع امريكا.
اخوية انا اعرف أقربائة.. انا ولادة البصرة و اليوم رجل كبير بالعمر. هذا موضوع ما يستحق اصلا النقاش. عموما لمعلوماتك هو كان مشترك بانتفاضة ١٩٩١ و محكوم مؤبد بابو غريب لحد ٢٠٠٣. وهنا يروي قصة حياته.
مسالة عيدان من عنزة ما الها علاقة بالمذهب، اليوم عشيرة العيدان يعتيرون نفسهم عشيرة منفصلة الها...
اخوية ما اريد احول النقاش حول مذهب الرجل، طبعا مع الاحترام لكل المذاهب بس فقط حتى لاتكون المعلومات غير دقيقة.
اولا انا من البصرة، ثانيا عشيرة العيدان اجزم ان ١٠٠% شيعة مع الاحترام لاي مذهب اخر، اما السواعد فمعوفين شيعة ولهم تواجد بالبصرة و العمارة و مدينة الصدر.
و للمعلومة هو عين بالبداية...
و محافظ البصرة في هذه الدورة حصل عدد اصوات اقل من الانتخابات السابقة و حل ثانيا بعدد الاصوات بعد عدي عواد. و الاسباب كثيرة لكن ابناء البصرة على دراية بها.
معلومتك خطأ مع الاحترام للسنة ، اسعد العيداني (وليس العنزي) شيعي و هو الابن الروحي لاحمد الجلبي.
و لن يكون رئيس وزراء لان ماحصل علية فقط ٦ مقاعد. و قد صرح بانه باقي محافظا للبصرة.
ارجوا التاكد من معلوماتك
هل الانتخابات تعكس الواقع العراقي ، نعم بنسبة كبيرة باستثناء جمهور التيار الصدري الذي قاطع الانتخابات.
هل حدث تغيير نعم الكثير من الشخصيات السياسية القديمة لم تفز بالانتخابات، و جاءت بدل عنها وجوه شابة جديدة بكن ضمن نفس الاطار القومي المذهبي.
هل يفوز السوداني بولاية ثانية ٩٩% لن يحصل على...
ببساطة لم يحدث اي تغيير حقيقي و السبب هو التركيبة القومية و المذهبية للشعب العراقي. و ما حدث هو فقط تنافس ضمن نفس القومية او الطائفة و ليس تنافسا على مستوى العراق.
ال ٤٠ الى ٥٠ مقعد التي حصل عليها السوداني هي ذاتها التي حصل عليها سابقا العبادي و قبلها أياد علاوي مع بعض القوائم الصغيرة الاخرى...