Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تغيير طفيف على الصرخة
من
( مع فلسطين ظالمة او مظلومة )
الى
( مع امريكا ظالمة او مظلومة )
ننتظر امير المؤمنين رئيس لجنة القدس يقود الجحافل على الاقل يسترجع باب و حارة defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com
بلدي لم يخرج حاكمها ويقول في العلن انا مع فلسطين ظالمة او مضلومة
ولم يخرج بعدها ليقول القضية الفلسطينية خلوها علي اتكلف بها شخصيا
الجميع يعلم أن القضية الأولى للجزائر هي تقسيم المغرب استكمالا للمشروع (الإسباني/ الفرنسي) الذي لم يكتمل. أما فلسطين فتستعملها في الشعارات فقط كأداة من أدوات الحكم في الداخل وتسويق صورة الدولة الممانعة.. والمزايدة بالقضية الفلسطينية على المغرب.
الجزائر لم نشاهدها تستنفر أجهزت كما حدث مع القرار بشأن الصحراء المغربية
سقط القناع وأصبحت الجزائر مكشوفة للجميع.. بعد أن قيل لها دوري فدارت.
عودوا إلى أرشيف الخارجية الأمريكية ستجدون في أحد التقرير أن الأمريكيين كانوا دائما يعلمون هذا الأمر.. في أحد التقارير كتبوا بشأن موقف الجزائر من فلسطين "الجزائر تظهر التطرف في مساندة القضية الفلسطينية في الشعارات، لكن دون أي عمل على الأرض".. بالمختصر المفيد (ظاهرة صوتية).
الاعضاء لمغاربة زعلانين لتصويت الجزائر والحقيقة انو الجزائر مثلت الصوت العربي في الاجتماع ...
دولهم غارقة في مستنقع التطبيعالجزائر لم ولن تكون يوما من دول الممانعة ..ولا تحاول توجيه الموضوع نحو الصحراء الغربية لأن القرار دعمته جميع الدول العربية ، دولتك لم نسمع صوتها حد ساعة
فقط نظهر نفاقكم وأنكم تستعملون قضية عادلة مثل القضية الفلسطينية للمتاجرة
ليس هناك أقذر من المتاجرة بقضية شعب مغلوب على أمره وبيعه الأوهام، وحين تأتي ساعة الحقيقة تخذلونه.
ربما الكثيرين في دول المشرق لا يعرفونكم، لكننا في المغرب نعرفكم جيدا.. وهذا إبن بلدك في تعليق يقول علنا ما تقولونه في السر
محاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه بخصوص قضية الصحراء المغربية قضيتكم الأولى والأخيرة تقسيم جاركم استكمالا للخطة التي حاولت إسبانيا تنفيذها ولم تستطع.
البداية بالرضوخ لفرنسا والإفراج عن صنصال ومحاولة إصلاح العلاقات معها
واليوم التصويت لصالح القرار الأمريكي لنزع السلاح والسيادة عن غزة وتسليمها للقوى الغربية.
كل هذا ثمن، يضاف إلى تسليم الثروات والمعادن الجزائرية للشركات الغربية لمحاولة كسب الرضا لدعم مشروعكم في تقسيم المغرب.
مشاهدة المرفق 823810
أولًا خلي النقاش في إطار الاحترام. اختلاف المواقف سياسي وما يعنيش إنو لازم نسبّو بعض. أنا كلامي كان واضح: الجزائر صوّتت من منطلق مبدئي وسيادي، ومثّلت الصوت العربي كما عهدناها، وما عندها حتى علاقة بالمزايدات نهائيًا.
أما الاتهامات لي كتقولها فهي مجرد تأويلات سياسية:
- القضية الفلسطينية بالنسبة لينا ثابتة ومبدأ، وما نستعملوهاش للمزايدات، ومواقف الجزائر عبر التاريخ تشهد.
- الصحراء الغربية قضية أممية وماشي صفقة ولا مشروع تقسيم… هذا موقف الدولة الجزائرية من زمان، واضح ومعروف للجميع.
- موضوع "الرضوخ" و"الثروات" مجرد خطاب عاطفي بلا أدلة… كل دولة عندها علاقاتها وقراراتها السيادية، سواء تعجب الطرف الآخر أو لا.